نُرتَّب ونُجمَّع على فئات؛ إما بحسب اللون أو الحجم أو المضمون.
نتفاوت في الصفات مثل البشر، فليس لكل عرق منا خصائص معينة، بل كل واحد فينا مزيج مختلف عن غيره.
نحن الكتب؛ أوجدنا آباؤنا شهوة لخلودهم، وكما ينجب أحدهم ولدًا يحمل اسمه، يؤلف أحدهم كتابًا يحمل علمه.
لم نُسأل إن أردنا الحياة أم نُفضل العدم، ونبقى منتسبين لآبائنا المؤلفين مهما اشتهرنا في عالم الكتب.
المؤلفون > بتول وطفة
بتول وطفة
01 مراجعة