قال تشيخوف ذات مرّة: «ليس على الفنّ أن يحلّ المشكلات، بل أن يصوغها بدقّة».
المؤلفون > جورج سوندرز > اقتباسات جورج سوندرز
اقتباسات جورج سوندرز
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات جورج سوندرز .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من أماني هندام ، من كتاب
سباحة في بركة تحت المطر
-
القصّة في أوّل صفحاتها: «ذات مرّة، كانت هناك امرأة وحيدة». كان يمكن أن تتابع وتقول: «ويا للروعة! قابلت المرأة الوحيدة رجُلاً وحيداً ولم يعد أيّهما كذلك». لكنْ برفض الجمع بينهما، أخذت القصّة تسأل سؤالاً أعمق: «ماذا لو أنّ الشخص الوحيد لا يستطيع الفكاك من وحدته؟».
مشاركة من Mohab Mohy ، من كتابسباحة في بركة تحت المطر
-
إنّ القصّة القصيرة لَنوعٌ قاسٍ من الكتابة.
قاسيةٌ مثل مزحةٍ، مثل أغنيةٍ، مثل خطابٍ من على حبل المشنقة.
مشاركة من Mohab Mohy ، من كتابسباحة في بركة تحت المطر
-
مهما أشرقت الوجوه لن تُبنى بينهما الجسور، والجمع بينهما لو حدث سيبدو مزيّفاً، قسريّاً.
مشاركة من أماني هندام ، من كتابسباحة في بركة تحت المطر
-
إنّ القصّة مثل نظامٍ لنقل الطاقة. تنشأ الطاقة في الصفحات الأولى وتنتقل عبر القصّة من جزءٍ إلى جزءٍ، مثل دلو مياهٍ يُقصد به حريقٌ، ونأمل ألّا تضيع منه ولو قطرة.
مشاركة من أماني هندام ، من كتابسباحة في بركة تحت المطر
-
(قطارات عديدة تقطع مسارات مختلفة في آن، والوعي لا يدرك أكثر من واحد في كل مرّة).
مشاركة من أماني هندام ، من كتابسباحة في بركة تحت المطر
-
القارئ موجود، وحقيقي، ومهتمٌّ بالحياة، وبالتقاطه كتابنا فقد منحنا فرصة.
كل ما علينا فعله هو إثارة شغفه.
ولفعل ذلك، كل ما علينا فعله هو تقديره.
مشاركة من Kesmat Khaled ، من كتابسباحة في بركة تحت المطر
-
القارئ موجود، وحقيقي، ومهتمٌّ بالحياة، وبالتقاطه كتابنا فقد منحنا فرصة.
كل ما علينا فعله هو إثارة شغفه.
ولفعل ذلك، كل ما علينا فعله هو تقديره.
مشاركة من Kesmat Khaled ، من كتابسباحة في بركة تحت المطر
-
❞ (قال تولستوي: لا تُصعد الجبال بالشروحات). ❝
مشاركة من amirabk ، من كتابسباحة في بركة تحت المطر
-
❞ إنّ القطعة السرديّة المكتوبة جيّداً مثل طائرةٍ ورقيّةٍ جميلةٍ رُسمت وزُيّنت يدوياً، ملقاة على العشب. نرى كم هي جميلة. والسببيّة هي الريح التي تأتي لترفعها، عندها تصبح الطائرة الورقيّة الجميلة أجمل بكثير، فقط لأنّها تفعل ما صُنعت لأجله. ❝
مشاركة من amirabk ، من كتابسباحة في بركة تحت المطر
-
وضع الخطّة، ثمّ تنفيذها لا يصنع فناً جيّداً، يعلم الفنّانون ذلك. بحسب الكاتب دونالد بارثلمي Donald Barthelme: «الكاتب هو الشخص الذي يشرع في مهمّته بدون أن يعرف ما يعمله»، ويصيغها الشاعر جيرالد ستيرن Gerald Stern بطريقة أخرى: «لو أنّك بدأت كتابة قصيدةٍ عن كلبين يتضاجعان، وكتبت قصيدةً عن كلبين يتضاجعان، إذنْ أنت قد كتبت قصيدة عن كلبين يتضاجعان». ويمكن أن نضيف لهما الاقتباس المُحرّف الذي ذكرته سابقاً عن أيٍّ كان ما قاله أينشتاين: «لا توجد مشكلة جديرة بالاهتمام يمكن حلّها في مجال نشأتها».
مشاركة من Yara Kamal ، من كتابسباحة في بركة تحت المطر
-
من أهمّ الوعود الضمنيّة في القصّة القصيرة، ولأنّها قصيرة، أن لا شيء فيها بلا فائدة. كل ما فيها موجود لسبب، كي تستغلّه القصّة، حتى لو كان وصفاً مقتضباً للطريق.
مشاركة من سها السباعي ، من كتابسباحة في بركة تحت المطر
-
كُتبت «لكن» في مرّتي ظهورها بأحرف سميكة لإبراز حقيقة أنّنا نشهد تكرارين للنمط نفسه: ظروف السعادة حاضرة، لكنّ السعادة غير حاضرة. الشمس مشرقة، لكنْ لا يزال على الأرض ثلج. الشتاء انتهى، لكنّ هذا لم يكن جديداً، ولا مثيراً لـ… وننتظر لنرى من هذا الذي لا يجد عزاءً في نهاية الشتاء الروسي الطويل.
مشاركة من سها السباعي ، من كتابسباحة في بركة تحت المطر
-
ما تحكي «عنه» القصّة يُمكن إيجاده فيما أثارته فينا من فضول، الذي هو نوعٌ من الاهتمام.
مشاركة من سها السباعي ، من كتابسباحة في بركة تحت المطر
-
ما إن نقرأ شيئاً من النص حتّى تتولّد لدينا بعض التوقّعات.
«وقف رجُلٌ على سطح مبنى ذي سبعين طابقاً».
ألم تتوقّع أنّه سيقفز على نحوٍ ما، أو سيقع، أو سيُدفع؟
سيسعدك أن تأخذ القصّة توقّعاتك في الاعتبار، لكنّك لن تسعد كثيراً لو خاطبتها مباشرةً أكثر من اللازم.
مشاركة من سها السباعي ، من كتابسباحة في بركة تحت المطر
-
ما الذي يجعل قارئاً يتابع القراءة؟ هل هناك قوانين للتخييل مثلما للفيزياء قوانين؟ هل تفلح بعض الأشياء أكثر من غيرها؟ ما الذي يخلق رابطاً بين قارئ وكاتب؟ وما الذي قد يكسره؟
مشاركة من سها السباعي ، من كتابسباحة في بركة تحت المطر
-
«لكنْ ما الذي يُعجبك في القصّة؟». بعد صمتٍ طويلٍ على الجانب الآخر قال بيل: «أقرأ سطراً، فيعجبني بما يكفي لأقرأ التالي»
مشاركة من سها السباعي ، من كتابسباحة في بركة تحت المطر
-
. النقد ليس عمليّةً مبهمةً غريبةً، بل هو في الواقع مسألة: 1- ملاحظة استجاباتنا اللحظيّة للعمل الفني، و2- إتقان التعبير عن تلك الاستجابة.
مشاركة من Shahinaz El Shamy ، من كتابسباحة في بركة تحت المطر
-
تلك لحظة محوريّة في حياة أيّ فنّان (لحظة الانتصار الممزوج بخيبة الأمل)، عندما نقرّر قبول عملٍ فنيٍّ مضطرّين للاعتراف بأنّنا لم نكن متحكّمين فيه بينما نصنعه، ولسنا متأكّدين أنّنا موافقون عليه. إنّه أقلّ، أقلّ ممّا أردناه أن يكون، لكنّه مع ذلك أكثر في الآن ذاته… إنّه متواضعٌ وبائسٌ مقارنةً بأعمال العظماء، لكنّه منّا، نحن وحدنا.
مشاركة من Yara Kamal ، من كتابسباحة في بركة تحت المطر
-
الاختيار، والاختيار، والاختيار، هذا كل ما لدينا.
مشاركة من هبة أحمد توفيق ، من كتابسباحة في بركة تحت المطر
السابق | 1 | التالي |