لم تكن مكتبة شكسبير مجرّد مكتبة لبيع الكتب، بل أصبحت محطّة للقرّاء ولاستعارة الكتب، حيث ابتدأت بفكرة الاستعارة قبل أن تصنع فهرسًا خاصًّا بها، ومع مرور الوقت، تحوّلت مكتبة شكسبير مزارًا ثقافيًّا، ووجهة رئيسة لكل الكتّاب والنّقّاد، حيث تكون الاجتماعات واللقاءات، كانت المكتبة بالنسبة إليهم مصنعًا لتلاقح الثقافات.
المؤلفون > سيلفيا بيتش
سيلفيا بيتش
08 مراجعة