المؤلفون > يوسف مراد > اقتباسات يوسف مراد

اقتباسات يوسف مراد

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات يوسف مراد .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

يوسف مراد

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • عاطفةٌ متَّزِنة، شخصيةٌ ناضجة، حياةٌ عائليةٌ حقَّة، حب العمل والرغبة في إنجازه بدقة ونظام؛ تلك هي الصفات التي نُطالب بها الأم العربية أن تُحققها في أفراد الجيل الناشئ.

    مشاركة من Fatima Mohammed ، من كتاب

    سيكولوجية الجنس

  • إن الزواج ليس نهاية عهد وبداية عهد جديد، بل هو الامتداد الطبيعي لنمو المرء العقلي والخلقي

    مشاركة من Fatima Mohammed ، من كتاب

    سيكولوجية الجنس

  • عملية تكامُل الشخصية في المرأة عمليةً معقَّدةً عسيرة إذا قِيسَت بتكامُل شخصية الرجل؛

    مشاركة من Fatima Mohammed ، من كتاب

    سيكولوجية الجنس

  • الحب ليس هو أساس الزواج وجوهره، غير أنه يؤدِّي دوره الضروري في جميع مراحل الحياة الزوجية

    مشاركة من Fatima Mohammed ، من كتاب

    سيكولوجية الجنس

  • فحالة الطلاق وإن كانت تُعتبَر من الوجهة القانونية انتهاءً وخاتمة لمرحلةٍ سابقة، فهي من الوجهة النفسية والاجتماعية حالةٌ معلَّقةٌ غير مُنتهية ولا مغلقة على نفسها

    مشاركة من Fatima Mohammed ، من كتاب

    سيكولوجية الجنس

  • ‫من الحقائق الثابتة عقلًا وتجريبًا أن البيئة الوحيدة المُلائمة لنمو الطفل الجسمي والنفسي ولتنشئته الاجتماعية هي البيئة العائلية؛

    مشاركة من Fatima Mohammed ، من كتاب

    سيكولوجية الجنس

  • «لا يُوجَد أطفالٌ مُذنِبون، بل الأطفال هم دائمًا ضحايا.»

    مشاركة من Fatima Mohammed ، من كتاب

    سيكولوجية الجنس

  • والحياة الزوجية عملٌ جِديٌّ متَّصِل الحلقات، لا يمكن الشروع فيه ومُواصلة السعي بنجاحٍ ما لم تكن الشخصية متَّسِقة في تصرُّفاتها، مُتكاملة في دوافعها وأهدافها، متَّصِفة بالوفاء والإخلاص.

  • والحياة الزوجية عملٌ جِديٌّ متَّصِل الحلقات، لا يمكن الشروع فيه ومُواصلة السعي بنجاحٍ ما لم تكن الشخصية متَّسِقة في تصرُّفاتها، مُتكاملة في دوافعها وأهدافها، متَّصِفة بالوفاء والإخلاص.

  • في حالة الحب الزوجي، فلا يكون الزوج مُستغرقًا في حب الآخر كما هو الحال لدى العاشقَين، بل يكون عالم الزواج قابلًا للنمو والتوسع مُرحبًا بكل جديد، وكلما اتَّسع نطاق الأسرة زادت أواصر الحب بين الزوجَين قوةً وشدة؛ لأن الحب في كنف الزواج يكون قد تطهَّر من النزعة إلى الامتلاك والاستئثار ليصبح قدرةً لا نهاية لها للبذل والعطاء والتضحية ‫فالشعور الذي يربط الزوج هو الشعور بأن كلًّا منهما للآخر، لا بأن الواحد هو ملك الآخر؛ الشعور بأن الاثنين مُكملان لبعضهما بعضًا، وتنمو شخصيةُ كلٍّ منهما في جوٍّ من الحرية داخل هذه الوحدة التي نُسميها بحقٍّ الوحدة الزوجية والحياة الزوجية تطبع شخصية

  • في حالة الحب الزوجي، فلا يكون الزوج مُستغرقًا في حب الآخر كما هو الحال لدى العاشقَين، بل يكون عالم الزواج قابلًا للنمو والتوسع مُرحبًا بكل جديد، وكلما اتَّسع نطاق الأسرة زادت أواصر الحب بين الزوجَين قوةً وشدة؛ لأن الحب في كنف الزواج يكون قد تطهَّر من النزعة إلى الامتلاك والاستئثار ليصبح قدرةً لا نهاية لها للبذل والعطاء والتضحية ‫فالشعور الذي يربط الزوج هو الشعور بأن كلًّا منهما للآخر، لا بأن الواحد هو ملك الآخر؛ الشعور بأن الاثنين مُكملان لبعضهما بعضًا، وتنمو شخصيةُ كلٍّ منهما في جوٍّ من الحرية داخل هذه الوحدة التي نُسميها بحقٍّ الوحدة الزوجية والحياة الزوجية تطبع شخصية

  • أن عقد الزواج ليس عقدًا تجاريًّا كبقية العقود ينصُّ بجانب الالتزامات والواجبات على العقوبات التي سيُطبقها القانون في حالة عدم القيام بالواجبات أو عدم تنفيذ الالتزامات. إن المثل الأعلى في الزواج أن يشعر كلٌّ من الزوجَين وفي كل لحظة من حياتهما أنه مُقبِل على شريك حياته حرًّا راضيًا، لا مجبورًا مضطرًّا تحت ضغط تعهُّد لا يلبث أن يُثير الندم. فإذا كان كلٌّ من الزوجَين يشعر بأنه يهبُ نفسه للآخر في جوٍّ من الحرية والتقدير المُتبادَل، فلا شك أن هذا الشعور بالحرية أقوى عامل من عوامل إسعاد الزوجَين وتدعيم أواصر الحب والاتحاد.

  • ويمكن تلخيص وظائف الأسرة في النقط الآتية:

    ‫ • أولًا: إعطاء العلاقة الجنسية بين الزوج والزوجة قيمتَها القصوى من الوجهة الوجدانية والروحية؛ إذ إن سعادة الإنسان تقتضي بأن يكون الرباط الذي يربط بين الزوجَين رباطًا جسميًّا وروحيًّا في آنٍ واحد.

    ‫ • ثانيًا: تنشئة الأطفال في جوٍّ من المحبة المتَّزِنة والتفاهم الودِّي.

    ‫ • ثالثًا: إعداد الفرد لكي يصبح عضوًا نافعًا في المجتمع يُدرِك بوضوحٍ ما عليه من واجبات وما له من حقوق، لا ينشأ فقط على الأخذ والمطالبة، بل يُحسِن العطاء والبذل.

    ‫ • رابعًا: إعداد الطفل بطريقةٍ تدريجية ولا شعورية لكي يُحقِّق في المستقبل زواجًا سعيدًا ناجحًا.

  • أن رسالة المرأة ليست مقصورة على ما تبذله من تضحيات في سبيل وظيفتها البيولوجية من حمل ورضاعة ورعاية أطفالها؛ فقبل كل ذلك إن من حقها أن تحظى بحياةٍ زوجيةٍ سعيدة، وبأن تجد في حب زوجها لها وفي حبها لزوجها ما يُرضي حاجاتها الوجدانية من لذة وسرور، ورغباتها العاطفية من حب واطمئنان وتقدير. وسوف نرى عند حديثنا عن الحب والأمومة أنه من المُحال الفصل بينهما، وأن حق المرأة في الحب لا يقلُّ عن حقها في الأمومة، وأن فقدان أحدهما لا يمكن أن يُعوِّضه الآخر إلا إلى حدٍّ ما، وعلى حساب سعادتها الحقَّة وتوازنها النفسي.

  • أن رسالة المرأة ليست مقصورة على ما تبذله من تضحيات في سبيل وظيفتها البيولوجية من حمل ورضاعة ورعاية أطفالها؛ فقبل كل ذلك إن من حقها أن تحظى بحياةٍ زوجيةٍ سعيدة، وبأن تجد في حب زوجها لها وفي حبها لزوجها ما يُرضي حاجاتها الوجدانية من لذة وسرور، ورغباتها العاطفية من حب واطمئنان وتقدير. وسوف نرى عند حديثنا عن الحب والأمومة أنه من المُحال الفصل بينهما، وأن حق المرأة في الحب لا يقلُّ عن حقها في الأمومة، وأن فقدان أحدهما لا يمكن أن يُعوِّضه الآخر إلا إلى حدٍّ ما، وعلى حساب سعادتها الحقَّة وتوازنها النفسي.

  • والحب في نظر المُحلِّلين هو إسقاط الأنا الأعلى على المحبوب، كأن الشخص عندما يُحب يبحث عن نفسه في صورة المحبوب؛ ففي حالة الحب السعيد، أي الحب المُتبادَل، يكون المحبوب الذي يُمثِّل الأنا الأعلى راضيًا عن الآخر. وهذا يُفسِّر لنا حالة السعادة والاطمئنان التي يحياها الشخص.

    ‫ولكن هذه السعادة لا تكون دائمًا صافيةً مُستقرة، بل يتخلَّلها فتراتٌ من الشك في صحة اختيار موضوع الحب، كأن هناك في النفس نزعةً إلى التعذيب الذاتي تُقاوِم الميل إلى السعادة القصوى.

    مشاركة من Zeena Zozo ، من كتاب

    سيكولوجية الجنس

  • «وهل الحب ذنب؟»

    ‫– «هو على الأقل من دلائل الضعف والخذلان، خاصةً عندما يتَّخذ هذه الصورة الخيالية التي وضعها الشعراء، والتي أصبحت لا تتَّفق مع عصرنا الذي يمتاز بالكفاح والمنافسة والروح الواقعية.»

    مشاركة من Zeena Zozo ، من كتاب

    سيكولوجية الجنس

  • والاتفاق هنا بين النتائج التجريبية والآراء الشائعة أكبر من الاتفاق في مجال القدرات العقلية؛ فقد سبق أن ذكرنا أن لا فرق بين الجنسَين في الذكاء، وأن الفروق التي تُشاهَد من حيث الإنتاج الفكري يرجع إلى حدٍّ كبير إلى عدم تكافؤ الفرص في المجتمع.

    مشاركة من Zeena Zozo ، من كتاب

    سيكولوجية الجنس

  • والاتفاق هنا بين النتائج التجريبية والآراء الشائعة أكبر من الاتفاق في مجال القدرات العقلية؛ فقد سبق أن ذكرنا أن لا فرق بين الجنسَين في الذكاء، وأن الفروق التي تُشاهَد من حيث الإنتاج الفكري يرجع إلى حدٍّ كبير إلى عدم تكافؤ الفرص في المجتمع.

    مشاركة من Zeena Zozo ، من كتاب

    سيكولوجية الجنس

  • ‫وقد وُجد أن النساء أكثر عُرضة للمخاوف والحالات العصبية، أكثر انطواءً وخضوعًا، وأخيرًا أكثر ميلًا للتجمع والتعاون الاجتماعي؛ في حين أن الرجال أكثر اكتفاء وثقة بأنفسهم، وأكثر ميلًا إلى السيطرة.

    ‫ونجد في بحثٍ آخر مقارنةً تفصيلية بين البنين والبنات من حيث الحالات العصبية؛ فالحالات الآتية نِسبتها أكبر لدى البنات: مص الأصابع، قضم الأظفار، نوبات الغضب، اضطرابات النوم، وأخيرًا المخاوف على اختلاف أنواعها،

    مشاركة من Zeena Zozo ، من كتاب

    سيكولوجية الجنس

1 2