المؤلفون > محمد غنايم > اقتباسات محمد غنايم

اقتباسات محمد غنايم

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات محمد غنايم .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

محمد غنايم

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • ((قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِى ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلْأَرْضِ ٱلْغَيْبَ إِلَّا ٱللَّهُ))، سورة النمل: الآية 65.

    ‫ ونفى ربنا –جل وعز- علم الغيب عن أقرب الخلق إليه، وأطوعهم له،

  • ((قَالَ هَٰذَا مِن فَضْلِ رَبِّي لِيَبْلُوَنِي أَأَشْكُرُ أَمْ أَكْفُرُ ۖ وَمَن شَكَرَ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ ۖ وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ رَبِّي غَنِيٌّ كَرِيمٌ))، سورة النمل: الآية 40 ‫ كما وقف الإسلام من قضية العلم بالغيب موقفًا واضحًا حاسمًا؛

  • قال ربنا –سبحانه-:

    ‫ ((وَنَبْلُوكُم بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً ۖ وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ))، سورة الأنبياء: الآية 35.

    ‫ فاذا أدركنا هذه الفكرة سهلت علينا الحياة وصعوباتها، وسنكون أسعد بالتعامل معها - بإذن الله-

  • الحديث الذي رواه الإمام أحمد الثابت عن رسول الله -صلّى اللَّه عليه وسلم- أنه قال:

    ‫ “سلوا الله اليقين والعافية، فما أوتي أحد شيئًا بعد اليقين خيرًا من العافية، فسلوهما الله”.

  • حديث سعد بن أبي وقاص –رضي الله عنه- وهو حديث حسن صحيح: ‫ قلتُ: يا رسولَ اللَّهِ، أيُّ النَّاسِ أشدُّ بلاءً؟! قال: «الأنبياءُ ثمَّ الأمثلُ فالأمثَلُ، فيُبتلى الرَّجلُ على حسْبِ دينِه، فإن كانَ في دينهِ صلبًا اشتدَّ بلاؤُهُ»

  • وفي الحديث الصحيح:

    ‫ “عجبًا لأمر المؤمن، إن أمره كله خير، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن، إن أصابه سراء فشكر الله فله أجر، وإن أصابته ضراء فصبر فله أجر، فكل قضاء الله للمسلم خير”.

  • ((الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ))، سورة الملك: الآية 2 ‫ وأن الابتلاء تارة يكون بالخير، ويكون بالشر تارة أخرى؛ كما قال -تعالى: ‫ ((كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَنَبْلُوكُم بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ))، سورة

  • يكون في شدة ألمه ونحن نعرف ذلك من خلال الأدوية التي نحقنه بها، ولما تسألهم عن سبب ذلك يخبروننا أنهم يضعوا رقم 10 -الدال على شدة الألم- كالأمل لهم؛ ليواسي أنفسهم بأن هناك ألمًا أقسى وأشد من الألم الذي يشعرون به.

  • الحديث الحسن عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: ‫ “إن الرزق ليطلب العبد أكثر مما يطلبه أجله” ‫ وعندما عزمت على الزواج وضاقت عليّ النفقة؛ بدأت أقرأ كثيرًا وأتعلّم عن الطرق المشروعة التي تعين المسلم على الرزق .

  • هناك كثير من الأعمال التي يمكن أن تلتحق بها دون أن يُطلب منك إنهاء دراستك الجامعية ‫ والزواج يسير خارج دائرة العادات والتقاليد البغيضة التي تعسّر الحلال وتضيّق عليه ‫ لطالما أعجبتني فكرة الطالب العامل مهما كان نوع العمل، ومقدار الأجر عليه.

  • قال -صلّى اللَّه عليه وسلم-: “أمسِكْ عليْكَ لسانَكَ، وليسعْكَ بيتُكَ، وابْكِ على خطيئتِكَ” ‫ وجاء في شرح معنى «وَلْيَسَعْك بيتُك»، أي: ‫ لِيَكُنْ في بيتِك سَعَتُك والْزَمْ بيتَك لِتَعبُدَ اللهَ في الخَلَواتِ، واشتَغِلْ بطاعةِ اللهِ -عزَّ وجلَّ-، واعتَزِلْ في بَيتِك عن الفتن.

  • ن الكتب الرائعة التي أفدت منها كثيرًا، وأنصح بمطالعتها؛ كتاب (Why We Sleep)، لمؤلفه

    ‫ (Matthew Walker)؛ وهو أستاذ علوم الأعصاب، وعلم النفس في جامعة (California)، ومدير «مركز علوم النوم البشري»، وأستاذ سابق لعلم النفس في جامعة هارفارد.

  • ((وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ لِبَاسًا وَالنَّوْمَ سُبَاتًا وَجَعَلَ النَّهَارَ نُشُورًا))، سورة الفرقان/4 ‫ قرأتُ في تفسير معنى ((اللَّيْلَ لِبَاسًا)): أي يغشى الناس ظلامه وسواده، فهو سكن وراحة لهم ‫ ثم وقفت على الإعجاز الكبير في هذه الآيات القرآنية حينما قرأت .

  • النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: ‫ “كل شيء بقدر حتى العجز والكَيْس” ‫ و «الكَيْسُ» هو النشاط والحِذق بالأمور ‫ وأخيرًا: ‫ أهمس في أذن ذاك الشاب المتكاسل الذي يعلّل كل إخفاقاته بسبب الحسد: ‫ صدقني إخفاقاتك كلها في الحياة ستنتهي ....

  • ((وَلا تَهِنُوا وَلا تَحْزَنُوا وَأَنْتُمُ الأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ)) ، سورة آل عمران: الآية 139.

    ‫ هل معنى ذلك أنني أعلن في هذا المقال إنكاري لوجود الحسد والعين والمس والسحر؟!

    ‫ بالطبع لا، ولا يفعل ذلك إلا جاهل أو مكابر،

  • ((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ))، سورة المائدة: الآية 51 ‫ وثبتَ في الحديث الحسن أن رسول الله -صلّى اللَّه عليه وسلم- قال: لا تصاحب إلا تقي.....

  • ((وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِين))، سورة آل عمران: الآية 58 ‫ لذلك لو نظرت للأمر من زاوية مختلفة. ‫ تجد ان اول حق من حقوق غير المسلم على المسلم هو دعوته إلى الإسلام.

  • ((وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ))، سورة البقرة: الآية 186.

    ‫ وقد وقفتُ على فائدة لطيفة في تفسير الإمام فخر الدين الرازي لهذه الآية؛ إذ قال:

    ‫ ((وإذا سَألَكَ عِبادِي عَنِّي فَإنِّي قَرِيبٌ))

  • ((وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلَاةِ قَامُوا كُسَالَىٰ يُرَاءُونَ النَّاسَ وَلَا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلَّا قَلِيلًا))، سورة النساء: الآية 142 ‫ أما أهم وصفة أقدمها لكل شاب كي يحافظ على الصلاة باستمرار؛ فتتلخص في أن تؤمن إيمانًا راسخًا بفرضيتها، وأنها أعظم أركان الإسلام

  • قال النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: ‫ “خير النكاح أيسره “ رواه ابن حبان ‫ وقد ضرب -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- لأمته المثل الأعلى في ذلك، فعَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ عَلِيًّا – رضي الله عنهم- قَالَ: ‫ تَزَوَّجْتُ فَاطِمَةَ -رَضِيَ الله عنها- وما عندي شئ.