اقتباسات أحمد مسعد

❞ «إذا شعرت أنك لا تعرف ما الذي يجري معك.. اجرِ معه». ❝

«سيبقى هذا العالم بخير طالما تواجد فيه، هؤلاء المؤمنون الذين يبنون السفن وسط الصحراء، منتظرين أن يحركها طوفان التغيير.

«سيبقى هذا العالم بخير طالما تواجد فيه، هؤلاء المؤمنون الذين يبنون السفن وسط الصحراء، منتظرين أن يحركها طوفان التغيير.

«سيبقى هذا العالم بخير طالما تواجد فيه، هؤلاء المؤمنون الذين يبنون السفن وسط الصحراء، منتظرين أن يحركها طوفان التغيير.

حين يفتح لنا المستقبل أبوابه لنرى ما خلفها، فهو لا يأخذ رأينا، إنه يريد بهذا أن يجعلنا نأخذ الخطوات المطلوبة لتحقيقه فقط، يجعلنا جزء من خطته، أيًّا كام ما نفعله لا يغير شيء.

حين تمسك السلاح لأول مرة، تتوحد معه.. وتطلق الطلقة الأولى.. مزيج من الرهبة والقوة والسعادة.. يتلبسك شيطان السلاح فتشعر أنك قادر على سلب حريتك من العالم كما سلبك العالم حريتك وأمانك،

«لم يعد البشر اليوم يتذوقون الفن أو يفهمونه، لم يعودوا قادرين على التفرقة بين إحساس يد الفنان وخطوطه، وبكسلات الذكاء الاصطناعي، أصبح كل شيء بالنسبة لهم مكرر ومقلد، لقد تعطلت أحاسيسنا وأرواحنا تمامًا، إذا أردت أن أأثر في العالم فعلي أن أتدخل بيدي، أن أجبرهم على رؤية الجمال الحقيقي بدلًا من الصور الوهمية التي يحبسون أنفسهم بداخلها.»

تلك السفينة العملاقة التي نركبها نحن البشر أكبر من قدرتنا على توجيهها، لو تُرك الأمر لنا لخرقناها وغرقنا منذ زمن، أظن أن هناك شيء أكبر يتحكم في مجراها ومرساها

أنا لا أمن بشيء، ولا أثق في أحد، كل الأفكار التي قرأتها في عقول البشر على مدى سنون عمري تخبرني أن البشر ليسوا أهل للثقة، أتمنى لو أصنع الفلك لأركبه وأترك العالم يغرق من خلفي في طوفان قذارته البشرية، لكني نوح بلا فُلك.

أنا لا أمن بشيء، ولا أثق في أحد، كل الأفكار التي قرأتها في عقول البشر على مدى سنون عمري تخبرني أن البشر ليسوا أهل للثقة، أتمنى لو أصنع الفلك لأركبه وأترك العالم يغرق من خلفي في طوفان قذارته البشرية، لكني نوح بلا فُلك.

لا يتعلق الأمر بأنني تربيت في عائلة مسلمة، لكن إيمانًا مني بأن تلك السفينة العملاقة التي نركبها نحن البشر أكبر من قدرتنا على توجيهها، لو تُرك الأمر لنا لخرقناها وغرقنا منذ زمن، أظن أن هناك شيء أكبر يتحكم في مجراها ومرساها.» سكتنا بعدها لكنه ظل يرمقني، بعيون متسعة لامعة كعيون أخي الصغير إبراهيم.

لا يتعلق الأمر بأنني تربيت في عائلة مسلمة، لكن إيمانًا مني بأن تلك السفينة العملاقة التي نركبها نحن البشر أكبر من قدرتنا على توجيهها، لو تُرك الأمر لنا لخرقناها وغرقنا منذ زمن، أظن أن هناك شيء أكبر يتحكم في مجراها ومرساها.» سكتنا بعدها لكنه ظل يرمقني، بعيون متسعة لامعة كعيون أخي الصغير إبراهيم.

لماذا ننظر لمن يسلم جسده إلى الماء‏

‫‏على أنه أحمق هارب من واقعه،‏

‫‏ربما هو فقط يحاول الخروج من هذا العالم‏

‫‏باحثًا عن حقيقته وحقيقة مآسيه.‏

إذا استمررت في مسح أخطائك وإعادة الرسم ستستمر في تكرار الأخطاء، إبقاء الخطأ قائمًا أمام عينيك سيسهل عليك التعلم منه وتقويمه، أخطاؤك جميلة.. إياك أن تخجل منها، فلولاها ما وصلت لشيء.

«لا تخجل من شيء فعلته، فالخطأ هو الطريقة المُثلى للتعلم وصقل روحك».

مهما تغيرت الألوان يظل لونك حقيقة ثابتة.

ما تفعله الآن ليس إلا محاولة لتعذيب نفسك ونكء جراحك مرارًا وتكرارًا».

محو أخطائك لن يمكنك من تصحيحها، بل هي طريقة مضمونة لإعادة ارتكابها.

«الأفكار.. الذكريات.. المعتقدات.. كل تلك الأمور التي يخزنها عقلك هي ما تحدد كيف ترى العالم.. عليك أن تبحث عن الحكمة والجمال في كل شيء حولك مهما بدا لك قبيحًا أو مؤلمًا.. حاول أن تثق في العالم»

لم أكن أخاف من البرد أو المرض، فأمي كانت هنا، فلما أخاف؟ كل شيء سيكون على ما يرام،