إذن، في العلم، وحسب المفهوم العلمي الحديث، لا وجود لمقولة تقول: «ما ترك الأول للآخر شيئا»، ومقولة: «ليس بالإمكان أبدع مما كان»، وذلك لأن مثل هذه المقولات إنما هي مقولات لا تخضع للعلم ولا تخضع للتطور، وهي ضد حركة التطور الإنساني في الحضارات الإنسانية.
المؤلفون > حافظ إسماعيلي علوي > اقتباسات حافظ إسماعيلي علوي
اقتباسات حافظ إسماعيلي علوي
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات حافظ إسماعيلي علوي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من خديجة مراد ، من كتاب
أسئلة اللغة أسئلة اللسانيات
-
أن تلاقح النظريات الشرقية بالنظريات الغربية أو العكس سيطور المعرفة البشرية، وهذا يعني أن الإنسان مهما كانت جنسيته وفصله ولونه وثقافته يجب أن يكون منفتحا على ما كان يسميه الفلاسفة العرب المسلمون بـ»الكليات» وأن يبتعد عن التعصب القومي أو الديني أو الاجتماعي أو الثقافي الدوغمائي الذي لا يجلب للمعرفة البشرية إلا الانغلاق.
مشاركة من خديجة مراد ، من كتابأسئلة اللغة أسئلة اللسانيات
-
أن تلاقح النظريات الشرقية بالنظريات الغربية أو العكس سيطور المعرفة البشرية، وهذا يعني أن الإنسان مهما كانت جنسيته وفصله ولونه وثقافته يجب أن يكون منفتحا على ما كان يسميه الفلاسفة العرب المسلمون بـ»الكليات» وأن يبتعد عن التعصب القومي أو الديني أو الاجتماعي أو الثقافي الدوغمائي الذي لا يجلب للمعرفة البشرية إلا الانغلاق.
مشاركة من خديجة مراد ، من كتابأسئلة اللغة أسئلة اللسانيات
-
أن تلاقح النظريات الشرقية بالنظريات الغربية أو العكس سيطور المعرفة البشرية، وهذا يعني أن الإنسان مهما كانت جنسيته وفصله ولونه وثقافته يجب أن يكون منفتحا على ما كان يسميه الفلاسفة العرب المسلمون بـ»الكليات» وأن يبتعد عن التعصب القومي أو الديني أو الاجتماعي أو الثقافي الدوغمائي الذي لا يجلب للمعرفة البشرية إلا الانغلاق.
مشاركة من خديجة مراد ، من كتابأسئلة اللغة أسئلة اللسانيات
-
أن تلاقح النظريات الشرقية بالنظريات الغربية أو العكس سيطور المعرفة البشرية، وهذا يعني أن الإنسان مهما كانت جنسيته وفصله ولونه وثقافته يجب أن يكون منفتحا على ما كان يسميه الفلاسفة العرب المسلمون بـ»الكليات» وأن يبتعد عن التعصب القومي أو الديني أو الاجتماعي أو الثقافي الدوغمائي الذي لا يجلب للمعرفة البشرية إلا الانغلاق.
مشاركة من خديجة مراد ، من كتابأسئلة اللغة أسئلة اللسانيات
-
أن تلاقح النظريات الشرقية بالنظريات الغربية أو العكس سيطور المعرفة البشرية، وهذا يعني أن الإنسان مهما كانت جنسيته وفصله ولونه وثقافته يجب أن يكون منفتحا على ما كان يسميه الفلاسفة العرب المسلمون بـ»الكليات» وأن يبتعد عن التعصب القومي أو الديني أو الاجتماعي أو الثقافي الدوغمائي الذي لا يجلب للمعرفة البشرية إلا الانغلاق.
مشاركة من خديجة مراد ، من كتابأسئلة اللغة أسئلة اللسانيات
-
أما عندنا فالحداثة هي حداثة فوضوية لأنها نشأت من فراغ، ولم تأخذ بالحسبان ما فعله العرب القدماء وما فعلته التراثات العالمية الأخرى. من هنا يأتي الصراع الحاد بين الماضويين والحداثيين، فالماضويون لا يتطلعون إلى الأمام ولا يريدون أن يطوروا علما جديدا لمعطيات جديدة، والحداثيون لا يريدون أن يؤسسوا نظريات حديثة مبنية على تراثات قديمة، وهكذا فإن خطيئة الأمة المعرفية لا تأتي من الحداثيين فحسب، وإنما تأتي من التراثيين أيضا.
مشاركة من خديجة مراد ، من كتابأسئلة اللغة أسئلة اللسانيات
-
كلمة واحدة أقولها للسانيين الشبان: لا تنظروا إلى ما ينتج من اللسانيات المعاصرة بمعزل عن تدبر اللسانيات العربية القديمة؛ حتى لا تنبهروا بالجديد فتحسبونه نهاية المطاف فتسقطوا في مغالطة التاريخ. زاوجوا بين المعرفتين تسلموا من الانبهار والانكس
مشاركة من خديجة مراد ، من كتابأسئلة اللغة أسئلة اللسانيات
-
الانتصار للغة العربية نفسها هو أول خطوة في سبيل إنجاح مشروع الإصلاح اللغوي العربي؛ لأن الانتصار للغة العربية انتصار للهوية وللإرث وللحضارة العربية الإسلامية وللقرآن الكريم الذي ندين له ببقاء العربية عصية على كل عوامل التغريب والعولمة والقتل.
مشاركة من خديجة مراد ، من كتابأسئلة اللغة أسئلة اللسانيات
-
وقسمة ضيزى على أي مستوى؛ فأمة كتب التاريخ الإنساني لعلمائها ولغوييها أنهم أول من وضع أبجدية صوتية للغة العربية، لم تستطع مخابر العصر الحديث الصوتية المذهلة أن تسجل عليها مأخذاً علمياً ملموساً، وأمة قدم لغويوها أول معجم بالمعنى العلمي للمعجم قبل أكثر من اثني عشر قرناً؛ حيث الخليل بن أحمد الفراهيدي وحيث علم أصوات مرموق، وحيث معجم لغوي مرموق، وحيث عروض عربي لم يترك شيئاً لمستزيد؛
مشاركة من خديجة مراد ، من كتابأسئلة اللغة أسئلة اللسانيات
-
إن اللغة أعظم ما عند الإنسان فتحت عوامله المغلقة فأوصلته بنفسه وبغيره،
مشاركة من خديجة مراد ، من كتابأسئلة اللغة أسئلة اللسانيات
السابق | 1 | التالي |