المؤلفون > حافظ إسماعيلي علوي > اقتباسات حافظ إسماعيلي علوي

اقتباسات حافظ إسماعيلي علوي

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات حافظ إسماعيلي علوي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

حافظ إسماعيلي علوي

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • إذن، في العلم، وحسب المفهوم العلمي الحديث، لا وجود لمقولة تقول: «ما ترك الأول للآخر شيئا»، ومقولة: «ليس بالإمكان أبدع مما كان»، وذلك لأن مثل هذه المقولات إنما هي مقولات لا تخضع للعلم ولا تخضع للتطور، وهي ضد حركة التطور الإنساني في الحضارات الإنسانية.

  • أن تلاقح النظريات الشرقية بالنظريات الغربية أو العكس سيطور المعرفة البشرية، وهذا يعني أن الإنسان مهما كانت جنسيته وفصله ولونه وثقافته يجب أن يكون منفتحا على ما كان يسميه الفلاسفة العرب المسلمون بـ»الكليات» وأن يبتعد عن التعصب القومي أو الديني أو الاجتماعي أو الثقافي الدوغمائي الذي لا يجلب للمعرفة البشرية إلا الانغلاق.

  • أن تلاقح النظريات الشرقية بالنظريات الغربية أو العكس سيطور المعرفة البشرية، وهذا يعني أن الإنسان مهما كانت جنسيته وفصله ولونه وثقافته يجب أن يكون منفتحا على ما كان يسميه الفلاسفة العرب المسلمون بـ»الكليات» وأن يبتعد عن التعصب القومي أو الديني أو الاجتماعي أو الثقافي الدوغمائي الذي لا يجلب للمعرفة البشرية إلا الانغلاق.

  • أن تلاقح النظريات الشرقية بالنظريات الغربية أو العكس سيطور المعرفة البشرية، وهذا يعني أن الإنسان مهما كانت جنسيته وفصله ولونه وثقافته يجب أن يكون منفتحا على ما كان يسميه الفلاسفة العرب المسلمون بـ»الكليات» وأن يبتعد عن التعصب القومي أو الديني أو الاجتماعي أو الثقافي الدوغمائي الذي لا يجلب للمعرفة البشرية إلا الانغلاق.

  • أن تلاقح النظريات الشرقية بالنظريات الغربية أو العكس سيطور المعرفة البشرية، وهذا يعني أن الإنسان مهما كانت جنسيته وفصله ولونه وثقافته يجب أن يكون منفتحا على ما كان يسميه الفلاسفة العرب المسلمون بـ»الكليات» وأن يبتعد عن التعصب القومي أو الديني أو الاجتماعي أو الثقافي الدوغمائي الذي لا يجلب للمعرفة البشرية إلا الانغلاق.

  • أن تلاقح النظريات الشرقية بالنظريات الغربية أو العكس سيطور المعرفة البشرية، وهذا يعني أن الإنسان مهما كانت جنسيته وفصله ولونه وثقافته يجب أن يكون منفتحا على ما كان يسميه الفلاسفة العرب المسلمون بـ»الكليات» وأن يبتعد عن التعصب القومي أو الديني أو الاجتماعي أو الثقافي الدوغمائي الذي لا يجلب للمعرفة البشرية إلا الانغلاق.

  • أما عندنا فالحداثة هي حداثة فوضوية لأنها نشأت من فراغ، ولم تأخذ بالحسبان ما فعله العرب القدماء وما فعلته التراثات العالمية الأخرى. من هنا يأتي الصراع الحاد بين الماضويين والحداثيين، فالماضويون لا يتطلعون إلى الأمام ولا يريدون أن يطوروا علما جديدا لمعطيات جديدة، والحداثيون لا يريدون أن يؤسسوا نظريات حديثة مبنية على تراثات قديمة، وهكذا فإن خطيئة الأمة المعرفية لا تأتي من الحداثيين فحسب، وإنما تأتي من التراثيين أيضا.

  • كلمة واحدة أقولها للسانيين الشبان: لا تنظروا إلى ما ينتج من اللسانيات المعاصرة بمعزل عن تدبر اللسانيات العربية القديمة؛ حتى لا تنبهروا بالجديد فتحسبونه نهاية المطاف فتسقطوا في مغالطة التاريخ. زاوجوا بين المعرفتين تسلموا من الانبهار والانكس

  • الانتصار للغة العربية نفسها هو أول خطوة في سبيل إنجاح مشروع الإصلاح اللغوي العربي؛ لأن الانتصار للغة العربية انتصار للهوية وللإرث وللحضارة العربية الإسلامية وللقرآن الكريم الذي ندين له ببقاء العربية عصية على كل عوامل التغريب والعولمة والقتل.

  • وقسمة ضيزى على أي مستوى؛ فأمة كتب التاريخ الإنساني لعلمائها ولغوييها أنهم أول من وضع أبجدية صوتية للغة العربية، لم تستطع مخابر العصر الحديث الصوتية المذهلة أن تسجل عليها مأخذاً علمياً ملموساً، وأمة قدم لغويوها أول معجم بالمعنى العلمي للمعجم قبل أكثر من اثني عشر قرناً؛ حيث الخليل بن أحمد الفراهيدي وحيث علم أصوات مرموق، وحيث معجم لغوي مرموق، وحيث عروض عربي لم يترك شيئاً لمستزيد؛

  • إن اللغة أعظم ما عند الإنسان فتحت عوامله المغلقة فأوصلته بنفسه وبغيره،

1