المؤلفون > علاء أبو الجود > اقتباسات علاء أبو الجود

اقتباسات علاء أبو الجود

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات علاء أبو الجود .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

علاء أبو الجود

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • قدَّمت هونكه صرخةً خاصَّة وجَّهتها إلى كلِّ المسلمين، وخَصَّت بندائها دعاتَهم، فقالت: "باعتباري محبَّة للعرب والإسلام، أدعو كلَّ المسلمين في شتَّى أنحاء العالم إلى طريق رسول الإسلام، فبغَير هذا الطريق لن يَجدوا أنفسَهم، ولن يستطيعَ العالمُ الإفلاتَ من الأقدار، إلى ما هو أسوأ ممّا هو فيه الإسلامُ لم يأتِ للعرب فقط؛ بل جاءَ للعالم كله، بدليلِ أنَّ رسولَه نشرَه في كلِّ الأرجاء، أيام حياته فهل سيظلُّ المسلمون على هذا الجمود؟ أرجو أن يَتبعوا طريقَ الرسول الكريم، فالعالم في فراغٍ لن تسدَّه سوى تعاليمِ الإسلام، والفرصة مُتاحةٌ ليتلقَّى الأوروبيون الإسلام، فهُم في حاجة إلى مُنقذ، ولا مُنقذَ لهم سوى الإسلام،

  • والعجيب أنه قال نفسَ الجملة تقريبًا عندما أراد أن يُبعدَ قريشًا عنِ النبي (اجْعلوها بي)، فالرجلُ لديه إحساسٌ كبير بالمسئولية، وإيمان كامل بذاته حتى إنه لا يَخشى نتائجَ أفعاله، بل واثقٌ منه شديدُ الثقة

  • لم يَسُدْ من قريش مُمَلَّق إلا عتبة وأبو طالب، ومملَّق أي: بغَير مال، أي إنَّ سطوةَ الحضور والبلاغة والمقدرة البشرية، هي إمكاناته التي جَعلته يتأهَّل للسيادة قبلَ أيِّ شيء آخر.

  • لكنها فروسية خنقَت عقلَه وقلبَه وحالتْ بينه وبين الشهادة، ولعلَّه ساقَ بين أيدينا سببًا وجيهًا صنعَ الفجوة بينه وبينَ الإسلام عندما قال: "لا تتحدَّث عنّي نساء مكة أني تركتُ زميلي حرصًا على الحياة"، فتكوينُه النَّفسي مَعطوب مُحاصر بأصنام العيب وردود أفعالِ الناس حتى لو على حساب مَصيره وعقله،

  • "هداكَ الله إلى معرفة سرِّ الفطرة التي فطر الناسَ عليها، ووقفكَ على الغاية التي هدى البشرَ إليها، فأدركتَ أن الإنسان جاء إلى هذا الوجود لينبُت بالعلم ويثمر بالعمل… ونظرتَ نظرة في الدين مزَّقت حُجب التقاليد، ووصلتَ بها إلى حقيقة التوحيد".

  • وهنا قاطعَ بن أفليك الكاتب المُلحد بقوَّة، قائلًا: "هذا افتراءٌ وليس حقيقة، من العارِ عليك أن تقولَ هذا الشيء القبيح، هل أنت خبيرٌ في الدين الإسلامي! لأنَّ ما تقوله أشبَه باتهام اليهودي بشكلٍ عام بأنه خَبيث، أنت تريد أن تلوِّن الإسلامَ بأكمله بفرشاتِك الغليظة، هناك مليارُ مسلم ليسوا متطرِّفين ولا يَلزم مقارنتُهم بغيرهم، ولا يُسيئون للنساء كما تَظنون، هُم يريدون فقط العيشَ بسَلام والذهابَ للمدارس والمساجدِ للصلاة، ولا يقومون بأيٍّ من الأمور التي تَزعمون أنَّ المسلمين يقومون بها، لقد قتلنا من

  • وهنا قاطعَ بن أفليك الكاتب المُلحد بقوَّة، قائلًا: "هذا افتراءٌ وليس حقيقة، من العارِ عليك أن تقولَ هذا الشيء القبيح، هل أنت خبيرٌ في الدين الإسلامي! لأنَّ ما تقوله أشبَه باتهام اليهودي بشكلٍ عام بأنه خَبيث، أنت تريد أن تلوِّن الإسلامَ بأكمله بفرشاتِك الغليظة، هناك مليارُ مسلم ليسوا متطرِّفين ولا يَلزم مقارنتُهم بغيرهم، ولا يُسيئون للنساء كما تَظنون، هُم يريدون فقط العيشَ بسَلام والذهابَ للمدارس والمساجدِ للصلاة، ولا يقومون بأيٍّ من الأمور التي تَزعمون أنَّ المسلمين يقومون بها، لقد قتلنا من

  • قَراراتِه: "ربما يكون الإسلامُ هو الحل"! فقال له المذيعُ مازحًا: "لم أرَ سجادةَ صلاة هنا!" فردَّ عليه نيسون بصياغةٍ تدلُّ على تأثر الرجل بالإسلام عبرَ منفذٍ واحد وهو الأذان: "ليس بَعد، لم تأتِ هذه الخطوة حتى الآن

  • ‫ وفي سياقِ سؤاله عن نَصيحته للشباب وتَرشيح قدوةٍ لهم بصفتِه نجمًا رياضيًّا وكذلك فنيًّا، توجَّه فاندام في أحدِ البرامج بالحديث المُباشر إلى الشباب ناصحًا إيّاهم أن يَقتدوا بنبيِّ الإسلام محمد - ﷺ - ، قائلًا: "أنصحُ بالاقتداء به، سواء في طريقةِ العيش أو في التَّعامل مع الناس، أو حتى في طريقةِ الأكل والشراب، فالرسولُ محمدٌ كان مثالًا يُحتذى به في كلِّ شيء

  • علمًا بأنَّ هناك مجموعات إعلامية ولجانًا فنية كبيرة تترصَّد لكلِّ فنانٍ يَخرج عن الخطِّ العام لتوجُّهات الإعلام الغربي، وكان أكبر مثال على ذلك ما جرى للمُمثل والمُخرج الأمريكي الكبير ميل جيبسون عندما هاجمَ اللوبيهات الصهيونية.

  • فهو يقول: "أنا نادمٌ أنَّ عمري فاتَ ولم أكن مسلمًا، إحساسي بأني مُسلم جعلني أؤدّي دورَ عمر المختار بكَفاءةٍ شهد بها المتفرجونَ في كلِّ مكان، حبّي للشخصيات الإسلامية المؤثرةِ جعلني أتمنَّى أن يطول عمري لأؤدّي أدوارَها بالإحساس الإسلامي الذي أحمل

  • ويُعطينا صورةً جميلة عن كوين عندما يتحدث عن مشاعره عندما سمعَ القرآن، حتى إنَّه يقول: "في القرآن وجدتُّ راحةً كبيرة، فالمعاني عظيمة، والكلماتُ قوية، تمسُّ كلَّ شيء في هذا العالم، تمنَّيت أن أقرأ باللغة العربيةِ لأقرأ القرآنَ باللغة التي نزل بها على محمد"

1