وفي ظرف يوم وليلة أصبحت ميمي وأبوها «التريند» الجديد! لم يتبقَّ أحد لم يدلِ بدلوه في القضية، ويتشارك مع أصدقائه أدق أسرار حياتنا يقتلني التفكير فيما حدث؛ انقلاب الكل ضدك في غمضة عين وتحول المعجبين والمحبين إلى أعداء ينتظرون لحظة سقوطك!
ألسنا نعيش في عالم مجنون، مزيف، مرعب؟ والأدهى أننا محبوسون فيه جميعًا دون أمل بالخلاص، نفترس بعضنا البعض بلا رحمة كوحوش كاسرة، ولا يوجد عاقل واحد يبحث عن المفتاح ويحررنا.
اقتباسات رحمة ضياء
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات رحمة ضياء .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتاب
سيدة القرفة
-
اسمحي لي أن أناديك صغيرتي؛ لم تُتح لي فرصة مشاهدتك تكبرين كل يوم أمام عينَي، أتذكرك دومًا رضيعة أغني لها بصوت متعب حتى تتوقف عن البكاء وتنام كملاك لحظات قليلة منحتني السلام وقتها حين أتأمل ملامحك المنمنمة المرتخية بعد رضعة أسقط بعدها إلى جوارك غائبة عن الوعي حتى نستيقظ مع موعد الرضعة التالية.
لم أكن أدرك ماذا بي؟ لماذا أنا حزينة إلى هذه الدرجة؟ ويذرف جسدي الكثير من الدموع؟ لماذا نزعت من قلبي فطرة وهبت لكل النساء؟
مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتابسيدة القرفة
-
حينما يفوح عطر القرفة من يستطيع أن يقاوم السحر ..؟
مشاركة من محمد أبو زيد التجاني ، من كتابسيدة القرفة
-
ماذا لو أن ما قطعناه من الدرب
هو الدرب كلها؟
ماذا لو كانت هذه اللحظة
حافتك أيها العالم؟
مشاركة من عبير الهامى ، من كتابالنقشبندي
-
❞ فالأذكار كالأسنان في المفتاح؛ إذا زاد سن أو نقص، بطَلَ عملُ المفتاح ❝
مشاركة من coffee_with_khokha ، من كتابالنقشبندي
-
﴿وَأَن لَّيْسَ لِلْإِنسَانِ إِلَّا مَا سَعَىٰ (٣٩) وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَىٰ﴾ (النجم: ٣٩، ٤٠) صدق الله العظيم.. هذا وعدٌ رباني يا نصرة، واللهُ لا يُخلف وعده، والسعي ليس فقط في العمل، وإنما في العلاقات كذلك والعمل بجد وإخلاص على إنجاحها»
-
فأدعوه أن يمنَّ عليَّ بالحب، حب عظيم يليق بقدره، لن يرحل عني يومًا ويتركني أقاسي الحرمان، حب لا ينفد مداده ولا تُبدِّلُه الأيام
مشاركة من Nayéra Magdy ، من كتابالنقشبندي
-
«مَن لي سواك؟! ومَن سواك يرى قلبي ويسمعه؟!».
مشاركة من Nayéra Magdy ، من كتابالنقشبندي
-
تُرَى.. هل أنا ممن يحبهم الله؟
مشاركة من Nayéra Magdy ، من كتابالنقشبندي
-
«كنت أقول لها إن الله أكرمنا لنُكرِم الفقراء
مشاركة من Nayéra Magdy ، من كتابالنقشبندي
-
«انظري يا صديقة.. هناك رسالة من أخ مسيحي يُدعى جرجس بشارة من شبرا مصر يقول فيها: «أعيدوا إلينا صوت الشيخ محمد رفعت.. إنه يملأ قلوبنا روعةً وجلالًا كلما أسمعنا من الذِّكر الحكيم ما تَجِلُّ منه القلوبُ، وترجع إلى علام الغيوب!».
مشاركة من Nayéra Magdy ، من كتابالنقشبندي
-
قال لي الشيخ سيد: «أتدري يا نَصرة كيف تقي نفسكِ شر الهزيمة؟»، وتابع دون أن ينتظر ردًّا: «لا تطرقي بابًا غير باب الله لتقضي حاجتكِ، فلا مولى ولا حبيب سواه».
مشاركة من Nayéra Magdy ، من كتابالنقشبندي