أحيانًا ما يصبح الجهل بالأمور نعمة لا يقدرها أحد، فالفضول يؤدي إلى الخطيئة
المؤلفون > زينب محمد طه > اقتباسات زينب محمد طه
اقتباسات زينب محمد طه
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات زينب محمد طه .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من دعا عدنان ، من كتاب
أجراس السماء : جريمة في القصر الملكي 2
-
- الفضول، الفضول خطيئة حقًا!
مشاركة من دعا عدنان ، من كتابأجراس السماء : جريمة في القصر الملكي 2
-
أيقنت حينها أن المرء ما هو إلا لحم ودم ومجموعة من الذكريات التي تمثل حياته بأكملها!
مشاركة من دعا عدنان ، من كتابأجراس السماء : جريمة في القصر الملكي 2
-
في هذه اللحظة شعرت أنني ممتنة للغاية لنعمة البصر، فالكفيف يعيش حياته بأكملها في ظلامٍ تامٍّ ولا يتذمر، في حين أننا نحن المبصرون لن نقدر قيمة هذه النعمة العظيمة التي أنعم علينا بها الإله إلا عندما نفقدها!
مشاركة من دعا عدنان ، من كتابأجراس السماء : جريمة في القصر الملكي 2
-
سيعيش الأمل دائمًا في غياهب اليأس، حتى وإن بحثتِ عنه طوال الدهر ولم تعثري عليه، لا بد أن تشرق الشمس مجددًا لتبدد حُلكة الليل فيتوهج الأمل كالألماس في سماءٍ ملبدةٍ بالغيوم!
مشاركة من Sid Ahmed HAKEM ، من كتابأجراس السماء : جريمة في القصر الملكي 2
-
- بعض الأسرار لا ينبغي أن يُكشف عنها الستار أبدًا.
مشاركة من دعا عدنان ، من كتابأجراس السماء : جريمة في القصر الملكي 2
-
غريبة هي الكلمات؛ إذ بإمكانها أن تُحيي قلبًا ميتًا أو تُميت روحًا حلقت في سماء الحياة ببراءةٍ لتكتشف أن جناحيها احترقا فجأةً، وها هي ذي تسقط من الأعلى بعدما خذلتها الكلمة وطعنت قلبها ألف طعنة مسمومة.
مشاركة من Ragaa kassem ، من كتابأجراس السماء : جريمة في القصر الملكي 2
-
القراءة تداوي جروح المرء.
مشاركة من Ragaa kassem ، من كتابأجراس السماء : جريمة في القصر الملكي 2
-
توقف كل شيء وكأن الكون بأكمله يرغب في سماع نجوى نفسي الهائمة على وجهها في صحراء الغضب والحزن!
مشاركة من زينب محمد طه ، من كتابأجراس السماء : جريمة في القصر الملكي 2
-
لن أسامح نفسي لأنني اعترضت بجرأة على مشيئة القدر!
مشاركة من زينب محمد طه ، من كتابأجراس السماء : جريمة في القصر الملكي 2
-
أنصحك بالابتعاد عني حتى لا تموت يومًا ما!
مشاركة من زينب محمد طه ، من كتابأجراس السماء : جريمة في القصر الملكي 2
-
نحن أبناء الظلام، من رحمه وُلدنا وفي ظلاله نعيش!
مشاركة من زينب محمد طه ، من كتابأجراس السماء : جريمة في القصر الملكي 2
-
ظننتُ أن حبي لكِ انطفأت شعلته عندما رحلتِ عني، ولكن نيرانًا مستعرةً تأججت بداخلي فور رؤيتكِ ثانيةً، فكاد لهيب الاشتياق إلى عينيكِ يحرق قلبي البائس!
مشاركة من زينب محمد طه ، من كتابأجراس السماء : جريمة في القصر الملكي 2
-
هل ترين عينيَّ الآن؟ أترين الاشتياق؟ هل تشعرين بمرارة الألم المنبعثة من صوتي المخنوق؟
مشاركة من زينب محمد طه ، من كتابأجراس السماء : جريمة في القصر الملكي 2
-
للحق وددت مساعدتك ولكن هناك أمراض لا تحتاج إلى دواء يوضع في قارورة ليتجرعه المرضى فيتحسنوا على الفور، فهناك جروح يتوجب علينا مداواتها بالكلام الصادق والسلوك الحسن يا سيدي.
مشاركة من Ragaa kassem ، من كتابأجراس السماء : جريمة في القصر الملكي 2
-
ولِمَ سأخشى الموت؟ سنموت جميعًا في نهاية المطاف شئنا أم أبينا! إن ما يخيفني حقًا هو أن يتركني من أحببتهم ويرحلوا لأصبح وحيدًا بصحبة الألم!
مشاركة من زينب محمد طه ، من كتابأجراس السماء : جريمة في القصر الملكي 2
-
الزمن لا يمزح ولا يحتمل العبث به!
مشاركة من Ragaa kassem ، من كتابأجراس السماء : جريمة في القصر الملكي 2
-
ما ذنبي يا أمي إن كنت مختلفة عن سائر الأطفال منبوذة مكروهة لا أحد يحبني؟ لماذا يا أمي أنجبتِني؟ إن لم تلديني لكنت في غياهب النسيان ولم أكن لأعاني الألم والعذاب الأبدي.
مشاركة من Ragaa kassem ، من كتابأجراس السماء : جريمة في القصر الملكي 2
-
نظرتُ نظرةً أخيرة على الساحة الملكية أُوَدِّع فيها أبرياء لا ذنب لهم سوى أنهم وُلدوا مختلفين عنا. لِمَ لا نتقبل اختلاف الآخرين؟ لماذا نرغب في أن نكون سواسية بلا اختلافات؟ لقد خلق الإله الأبيض والأسود، السماء والأرض، الطويل والقصير. خلق البحار والأنهار، الليل والنهار، الذكر والأنثى، وغيرها من الأشياء المختلفة عن بعضها. لماذا لا نتصالح مع الحقيقة؟ هناك من يختلف عنا وهناك من يشبهنا، وليس بالضرورة أن يكون المرء وغدًا إن اختلف عنا، فكثير ممن يشبهوننا حقراء أخساء!
مشاركة من Ragaa kassem ، من كتابأجراس السماء : جريمة في القصر الملكي 2
-
لطالما طرحت على نفسي هذا السؤال: "هل من يرقدون أسفل التراب سعيدون بمأواهم الأخير أم هم معذبون يحاولون النجاة من أخطائهم التي اقترفوها أثناء حياتهم فوق الأرض؟" أظن أنني لن أعرف أبدًا ما دمت حية!
مشاركة من Nahla Mostafa ، من كتابجريمة في القصر الملكي: بعض الأسرار لا ينبغي أن يكشف عنها الستار أبدًا