المؤلفون > فلاديسلاف باياس > اقتباسات فلاديسلاف باياس

اقتباسات فلاديسلاف باياس

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات فلاديسلاف باياس .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

فلاديسلاف باياس

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • و”الأكشاملوك” هي عادة بوسنية “حيث يجلس الشخص على العشب بينما يقضي وقته يغني ويتسامر أثناء شرب “البراندي”” ‫ تُرى أي نوع من الكُتاب كنا لنصبح لو أننا لم نقضِ بعض الوقت في الاستمتاع بـ”الأكشاملوك” بعد الاستحمام بذلك المسبح الصغير، مع الأخذ في الاعتبار أن هذا الطقس يحوي نزعة هيدونية هو الآخر.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    حمام البلقان

  • “محمد باشا” الذي كان وزيرًا بالديوان التركي عام 1557 قام بتجديد البطريركية الصربية ونصَّب “ماكريج” رئيسًا لها وذلك “عندما حلت الفوضى بالأرثوذكسية واهتزت فكرة القومية الصربية في ظل العبودية” وأكد المؤرخون أن “هذه الإجراءات التي اتخذها “محمد باشا” هي ما أدت إلي بقاء الشعب الصربي إلى يومنا هذا.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    حمام البلقان

  • إن تجربتك لهذا الحمَّام تثبت أنك لم تتخلص بعد من آثار اتباعك لمذهب اللذة أو “الهيدونية” ‫ في كل الأحوال، لم يكن من الممكن بناء مكان بالحمَّام للإقامة، فـ”صقللي محمد باشا” نفسه لم يجعل بالحمَّام “بمسبحه وقبته الجميلة” مكانًا يمكن الإقامة فيه.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    حمام البلقان

  • مسبح الحمَّام التركي الذي يجسد روعة الفن الإسلامي فأنتجوا شعورًا عميقًا من اللذة والاطمئنان والاستقرار الروحاني والصفاء الذهني استثنائية الشعور الذي يخلقه المكان تحاكي ندرة أشجار السرخس المحيطة بنا والتي لا تنمو في أي مكان آخر سوى هنا.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    حمام البلقان

  • بُني الكوبري بحبٍّ، وبأموال الأتراك ومسلمي صربيا، حيث بنى “صقللي محمد باشا” و”يوسف إبراهيم” الكوبري من الحجر الأبيض ‫ أذكر عندما شكوت إلى صديقي أنني أصبحت أجد صعوبة في الكتابة وتوليد الأفكار، نصحني بألَّا أقلق، فعنده دوائي.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    حمام البلقان

  • كان “إبيقور” أحد الفلاسفة الذين عاصروا الإمبراطورية الرومانية في أوج عظمتها، وكان أيضًا ممن شهدوا انهيارها، لذلك من المفترض أن يكون وقع انهيار إمبراطورية الإسكندر الأكبر عليه عظيمًا.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    حمام البلقان

1