الآن، وحدي في المهبِّ يمورُ بي جمْرُ الحنينِ، أتيهُ مثلَ الراحلينَ إلى النهايةِ، هاهُنا وحدي أخطُّ نوافذَ الضوءِ الجديدِ، أخيطُ أيامي وأمسحُ هازئاً جُرحَ الليالي.
المؤلفون > دخيل الخليفة
دخيل الخليفة
معدل التقييمات
06 مراجعة