..كانت كالأمطار وهو رجلٌ لم يرَ السماء مبللة من قبل..
اقتباسات خالد أمين
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات خالد أمين .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Salma Elbehariy ، من كتاب
زائر منتصف الليل
-
المدارس ليست مدارس حقًّا، بل أماكن لتدمير العقول..
مشاركة من أحمد مجدي إبراهيم ، من كتابعيون الأفعى
-
الحب مثل المسوخ، كالمستذئب والكائن الشيطاني، هو مسخ بارع جدًّا.. أمير دهاء.. يتخفى في صورة توقعات جميلة بمتعة ودفء ومشاركة.. وكأي مسخ يحترم نفسه، مثل النداهة، سيعلن عن وجهه القبيح فور أن ترتمي بين أحضانه، لا تقل لي من فضلك إن الحب ليس مسخًا مريعًا..
مشاركة من أحمد مجدي إبراهيم ، من كتابعيون الأفعى
-
«لماذا؟» تقولها الضحية قبل أن يسحب القاتل سكينه من جدار معدتها، لو كان المهاجم مسخًا كمستذئب مثلًا فالضحية ستهلع ولكنها لن تسأل عن السبب.. هي تواجه قوة من قوى الطبيعة، وتلك القوى سواء كانت ذئبًا مفترسًا أم غولًا أم كائنًا شيطانيًا فلسوف يؤدي دوره ببراعة! «لماذا» يتم طرحها فحسب عندما يكون مصدر الأذى بشريًّا مثلك..
مشاركة من أحمد مجدي إبراهيم ، من كتابعيون الأفعى
-
«لا يوجد شيء اسمه اكتئاب.. شركات الأدوية اخترعت هذا الاسم، وأقنعوا بها الناس؛ ليبيعوا لهم الحبوب المخدرة والمنومة كي يتحكموا بعقولهم ويبقوهم غافلين».
مشاركة من أحمد مجدي إبراهيم ، من كتابعيون الأفعى
-
ليت هناك أخبارًا عن معزوفة جديدة لبيتهوفن أو اكتشاف علاج للسرطان أو حتى تغيُّر شكل الفصل الدراسي، لقد طوروا عربة الخيول لسيارات واخترعوا الطائرات وتوصلوا للقنبلة النووية، لكنهم لم يغيروا شكل الفصل الدراسي بعدُ، نفس الطبشور والمقاعد السقيمة والسبورة، نفس الجرس وباحة المدرسة، هل تعلم أن هيكلة المدرسة مطابقة تمامًا لهيكلة السجون؟
مشاركة من أحمد مجدي إبراهيم ، من كتابعيون الأفعى
-
كائنات فضائية أو مخلوقات السماء أو أيًّا كان من أنتم بالخارج.. لا داعي للقدوم للأرض، ستندهشون حقًّا من قدر حماقتنا!!
مشاركة من أحمد مجدي إبراهيم ، من كتابعيون الأفعى
-
في القدم كانوا يقولون إن الإنسان اخترع وسائل تعذيب وقتل جسدية قاسية، ولا أتحدث عن الخازوق والمقصلة والغلي بالماء والسلخ وكل وسائل الإعدام الرهيبة تلك، ولا حتى القنبلة النووية، بل أتحدث عن الوقت والمال وتسمية الأيام السبع لكي يشعر الجميع بأنهم في دائرة لا تنتهي، انتهى يوم الجمعة، لكنه سيبدأ مرة أخرى بعد سبعة أيام، فاستعد للدوران في الطاحونة مجددًا، أو ربما. فقط ربما. الإنسان وضع كل تلك الأشياء ليُقنع نفسه بأن كل شيء على ما يرام ويسير برتابة، ليشتت نفسه عن حقيقة ما يحدث حوله، وأن هناك أشياء تحدث خارج حدود تفكيره ورؤيته، أشياء تحدث دومًا ولا يلاحظها أحد،
مشاركة من أحمد مجدي إبراهيم ، من كتابعيون الأفعى
-
وأفضل طريقة لحبس شخص ما هي إخفاء تلك الحقيقة عنه،
مشاركة من Dr.Asmaa kotb ، من كتابعيون الأفعى
-
غريبة هي تلك الأحداث التي تغير من طعم الحياة بالكامل، تفاصيل صغيرة كرسالة من البنك تخبرك بإفلاسك، أو مكالمة من الطبيب أو بريد إليكتروني من مديرك يخبرك ببدء مدة الإقالة، هنا تقول لك الحياة ببساطة وهي تلملم متاعها وتستعد للرحيل: لقد تركتك تعبث بخططك، وتحيا في أحلامك، والآن حان وقت الإفاقة، خذ تلك الصفعة، وداعًا.. الآن عليّ الرحيل، فجأة تجد نفسك حزينًا وغاضبًا لأن الأشياء لم تسر على النحو الذي ابتغيته،
مشاركة من Muhammad Sami ، من كتابليلة ظهور القرين
-
والحقيقة التي لن أخفيها عليك أني قد سئمتُ هذا الواقع ضيق الأفق المحيط بنا، بوسائله الاجتماعية واقتصاده المُنهار وطبقاته الاجتماعية المُتصارعَة،
مشاركة من Marwa Salah Ezz ، من كتابليلة في ضيافة الكونت
-
مَن قال إن الموتى لا يؤذون الأحياء؟
مشاركة من أحمد مجدي إبراهيم ، من كتابليلة في ضيافة الكونت
-
هناك أشياء أكثر سوءًا من الموت تنتظر الإنسان.
مشاركة من أحمد مجدي إبراهيم ، من كتابليلة في ضيافة الكونت
-
ولئنْ طرقتَ بابَ الشيطان كثيرًا فآجلًا أم عاجلًا سيجيبك أحدهم.
مشاركة من أحمد مجدي إبراهيم ، من كتابليلة في ضيافة الكونت
-
الشرُّ سريعُ الانتشار وله أماكنُ عدَّة
مشاركة من أحمد مجدي إبراهيم ، من كتابليلة في ضيافة الكونت
-
الكثيرُ من صفحاتِ التواصل الاجتماعي يفسد العقلَ بالتأكيد.
مشاركة من أحمد مجدي إبراهيم ، من كتابليلة في ضيافة الكونت
-
أنت تستمعُ لذكرياتِ عجوزٍ هي الأخيرة من نَوعها وسلالتها، فأصغِ جيدًا،
مشاركة من أحمد مجدي إبراهيم ، من كتابليلة في ضيافة الكونت
-
انا فقط مختلفٌ وأرفض واقعَكم الخانق هذا
مشاركة من أحمد مجدي إبراهيم ، من كتابليلة في ضيافة الكونت
-
«اقترب أيها الفاني»
«هناك أشياء أكثر سوءًا من الموت تنتظر الإنسان»
مشاركة من Om Yassin Abo Bakr ، من كتابليلة في ضيافة الكونت
-
«اقترب أيها الفاني»
«هناك أشياء أكثر سوءًا من الموت تنتظر الإنسان»
مشاركة من Om Yassin Abo Bakr ، من كتابليلة في ضيافة الكونت