إنَّ للعبارات التي نقولها ورأسُنا على الوسادة الميزةَ نفسها التي للأحلام: إنَّها تُنسى بسهولة.
المؤلفون > ماريز كوندي > اقتباسات ماريز كوندي
اقتباسات ماريز كوندي
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات ماريز كوندي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من ohuds ، من كتاب
أنَا تيتوُبا
-
يقدِّم الطبخُ للمرء ميزة أن يحافظَ على ذهنه حرًّا، بينما يداه مشغولتان بإبداعٍ لا يتوقَّف إلَّا عليهما ولا يشترط غيرهما.
مشاركة من ohuds ، من كتابأنَا تيتوُبا
-
أحيانًا لا شيءَ يساوي الكلمات. فعلى الرَّغم من أنَّها تكون في الغالب الأعمّ كذَّابةً، خدّاعةً، إلَّا أنَّها تظلُّ بلسمًا لا غنًى عنه.
مشاركة من ohuds ، من كتابأنَا تيتوُبا
-
أصرخ وجعي، ثورتي، غضبي العاجز. أيّ عالمٍ هذا الذي جعل منِّي عبدةً، يتيمةً، منبوذة؟! أيّ عالمٍ هذا الذي أجبرني على العيش وسْط أُناسٍ لا أتكلَّمُ لسانَهم، ولا أشاركهم دينهم، في بلدٍ رذيلٍ وغير مريح؟!
مشاركة من ohuds ، من كتابأنَا تيتوُبا
-
أحيانًا، تُعطي أرضٌ قاحلةٌ مجدبة وردةً بديعة اللون، تُزيِّنُ وتُضيءُ المنظرَ [القاحلَ] حولَها.
مشاركة من Khaled Zaki ، من كتابأنَا تيتوُبا
-
الموتى لا يموتون إلَّا متى ماتوا في قلوبنا. يظلُّون على قيد الحياة إذا ما ظللنا على حبِّهم، إذا ما كرَّمنا ذكراهم، إذا ما وضعنا على قبورهم ما كانوا يؤثِرونه في حياتهم
مشاركة من Khaled Zaki ، من كتابأنَا تيتوُبا
-
ـ هيه! أنتِ أيَّتها الزنجيَّة! ألا تخشَيْنَ الهنود؟
الهنود؟ إنِّي لأخشى هؤلاء «المتوحِّشين» أقلَّ من خشيتي الرجال المتحضِّرين الذين يشنقون العجائزَ في الأشجار.
مشاركة من Ammar Salam ، من كتابأنَا تيتوُبا
-
ما أعجبهُ حُبَّ الوطن! نحملُه معنا كما نحملُ دماءنا، كما نحملُ أعضاءنا. ويكفي أن يُفرَّقَ بيننا وبين أرضنا، لنُحسَّ وجعًا يصعدُ من أعمقِ أعماقِ كياننا، وجعًا لا يهدأ.
مشاركة من Ammar Salam ، من كتابأنَا تيتوُبا
-
الفطرةُ ليست سوى تعميةٍ كبيرة. ما يهمّني هو هل الإنسان ساخطٌ وتعيسٌ ومحبط. أمَّا هنا، فالإنسان ليس سعيدًا لأنَّه لا يستطيع أن يعيش خاضعًا.
مشاركة من Khaled Zaki ، من كتابفي انتظار الطوفان
| السابق | 3 | التالي |