كلما حاولتُ أن أغفو قليلاً كي أنالَ إجازةً من حزنِ وجهك، جاءني في الحلْمِ وجهُكِ متعباً كقصيدةٍ ريفيةٍ أُولَى، كمثل مدينةٍ في آخر البلدِ الصغيرْ.
المؤلفون > كميل حمادة
اقتباس جديد
معدل التقييمات
كميل حمادة
02 مراجعة