كان هذا ما أراد أن يراه: "البحر" "البحر؟!" "البحر" تخيّلوا كان بإمكانكم أن تتوقّعوا أي شيء عدا هذا لم أكن أريد أن أصدّق، كانت كأنها مزحة ثقيلة بل إنها ترّهة القرن "أنت لا ترى إلا
المؤلفون > ألساندرو باريكو > اقتباسات ألساندرو باريكو
اقتباسات ألساندرو باريكو
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات ألساندرو باريكو .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من nahed ، من كتاب
1900 مونولوج عازف البيانو في المحيط
-
. الناس هكذا: يتصرّفون بلؤمٍ مع الخاسرين.
مشاركة من nahed ، من كتاب1900 مونولوج عازف البيانو في المحيط
-
. لم يكن قد عزف نغمة واحدة خارج الفرجينيان، ومع ذلك، بات شخصية مشهورة في ذلك الزمان، كأنه أسطورة صغيرة.
مشاركة من nahed ، من كتاب1900 مونولوج عازف البيانو في المحيط
-
أنتَ لستَ أحمق، بل إنك عظيم، والعالم على مقربة منكَ، لا يفصلكَ عنه سوى سُلّم ملعون، ليس له قيمة، بضعة درجات متتالية، يا إلهي، يوجد كل شيء بعد تلك الدرجات، كل شيء.
مشاركة من nahed ، من كتاب1900 مونولوج عازف البيانو في المحيط
-
كان عبقريًا في هذا، بلا شكّ يُتقن فنّ الإصغاء، والقراءة، ليست قراءة الكُتُب، فتلك يُتقنها الجميع، إنما قراءة البشر ملامح وجوه الناس تتشرّب كلّ الأماكن والأصوات والروائح التي يصادفونها، يحملون أراضيهم وحكاياتهم على أجبنهم… كلّ شيء مكتوب على أجبنهم كان
مشاركة من nahed ، من كتاب1900 مونولوج عازف البيانو في المحيط
-
❞ لم أخفْ ممّا رأيتُ/ بل ممّا لم أرَ/ أ تفهم هذا، يا أخي؟ لم أخفْ ممّا رأيتُ، بل ممّا لم أرَ… بحثتُ عمّا لا يُرى، ولم أجده في تلك المدينة المتهالكة، كان يوجد كلّ شيء عدا/ كان ❝
#أبجد
#1900_مونولوج_عازف_البيانو_في_المحيط
مشاركة من فطيمة 📚☕ ، من كتاب1900 مونولوج عازف البيانو في المحيط
-
❞ هل رأيتَ الطرقات؟/
كان هنالك الآلاف من الطرقات. كيف تستطيعون أن تختاروا طريقًا واحدة، لا غير/ ❝
#أبجد
#1900_مونولوج_عازف_البيانو_في_المحيط
مشاركة من فطيمة 📚☕ ، من كتاب1900 مونولوج عازف البيانو في المحيط
-
لطالما أبهرتْني سيرة اللوحات. تبقى معلّقة على الحائط لأعوام، ثمّ تسقط فجأة دون أن يحدث لها شيء، طج! تبقى هناك معلّقة على المسمار، لا أحد يمسّها، ولكنها في لحظة معيّنة، تسقط مثل الحصى. طج! وغالبًا ما يحدث هذا في صمت مطبق، وسكينة تعمّ المكان، لا وجود لذبابة تحوم، أما اللوحة: طج! هكذا، بدون سبب. لماذا تسقط في تلك اللحظة تحديدًا؟ لا أحد يعلم. طج! ما الذي يحدث للمسمار؛ كي يدفعه إلى التفكير بأنه فَقَدَ القدرة على المقاومة؟ هل لديه روح، ذلك المسمار المسكين؟ هل يتّخذ القرارات؟ لعلّه ناقش الأمر مع اللوحة طويلًا، وكانا متردّدين حول قرار الانفصال، يتحدّثان في الأمر كل مساء، منذ سنوات، ثمّ يحدّدان موعدًا، بالساعة والدقيقة والثانية، لسقوط المسمار. وربّما كانا على علم بذلك مسبقًا، ورتّبا شؤونهما على هذا الأساس: اسمعيني، أنا سأنفصل عنكِ بعد سبعة أعوام، هذا يناسبني، حسنًا، فلنحدّد التاريخ: الثالث عشر من مايو، حوالي السادسة، فليكن عند السادسة إلا ربعًا، موافق، ليلة سعيدة، إذنْ. ليلة سعيد
مشاركة من Mona ALfares ، من كتاب1900 مونولوج عازف البيانو في المحيط
السابق | 2 | التالي |