المؤلفون > هدى عمران > اقتباسات هدى عمران

اقتباسات هدى عمران

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات هدى عمران .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

هدى عمران

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • ❞ أشعر أننا عبارة عن ذكريات، لسنا شيئا آخر بالتأكيد، وأننا دخلنا إلى هناك ونعيش حياتنا الآن داخل ذكرياتنا منتظرين تكرارها، أو أننا نسعى لتكرارها". ❝

    مشاركة من heidi ، من كتاب

    حب عنيف

  • إن الجسد الوحيد العاري هنا هو الجسد الرجولي المحاصر والمندمج بين قوتين أنثويتين أكبر من كينونة جسديهما: ظهرٌ جميل وقفا جميل لدرجة مبكية، يشي بالرعونة والصِبا، إنه جسد لم يشبع من التجربة لأن الشبع وهم الفقير ‫ وهذه اللوحة كأنها

    مشاركة من Feby Sabry ، من كتاب

    حب عنيف

  • كانت أمه في مرمى بصره تجلس على صخرة وتبكي، مشى إليها وكلما مشى ابتعدت المسافة بينهما أكثر، ظل يمشي ويمشي ولم يصل.

    مشاركة من Bassem Taha ، من كتاب

    حب عنيف

  • كانا يحبان قضاء أيام الجُمع معا في نزهات طويلة في الحدائق القريبة تضع يدها حول كتفه ويحيط خصرها بيده، حينها ينساب لسانه بحديث لا ينقطع عن أفكاره وأحلامه فوجئت مرة بحديثه عن الكون، قال: "تعرفي ياماما أنا بسأل نفسي أوقات

    مشاركة من Amal Idris Haroun ، من كتاب

    حب عنيف

  • ولكن بعد كل هذا التعقيد وهذه الحياة المليئة بالكوارث هل يصحُّ للإنسان أن يتساءل عن الحب، دي رفاهية أكبر من حياتي

    مشاركة من .. ، من كتاب

    حب عنيف

  • لم أنعم إلى الآن بهذه اللحظة من التفتيت. انتظرت من يستحق، لكنه لم يأتِ، دعوت الله كثيرا في صلواتي أن يغفر لي هذه التجارب، وألا يحسبها علي في مرتبة الزنا...

    مشاركة من Bassem Taha ، من كتاب

    حب عنيف

  • نظرت إلى الباب، وتخيلت شكل المرأة تجلس خلفه على الكنبة وأنها تتفرج عليّ وأنا آكل؛ فتراجعت عن الأكل، ورحت أتفرج على الساحة من النافذة وقت الغروب، ومن وقتٍ لآخر كنت ألتفت إلى الرغيف، وكان الجوع يجعلني أطيل النظر رغما عني..

    مشاركة من Bassem Taha ، من كتاب

    حب عنيف

  • شعرت أن امرأة أخرى غيري تظهر في الصور، بجسد ليس لي، البطن كانت مدورة، والأرجل ملفوفة حول بعضها بارتباك، فوقفت على السرير، حتى ألقي نظرة فاحصة على جسدي في المرآة، لكنها كانت صغيرة لأراني كاملةً.

    مشاركة من Bassem Taha ، من كتاب

    حب عنيف

  • قربت الصورة التي تطل بوجهها ناحيتي، حدقت في عينيها الساكنتين أمامي لأتحداها، فتلاشت نظرة الاستنكار التي أراها كلما تلاقينا، وشعرت لوهلة أنني ألمح نظرة فَزَع.

    مشاركة من Bassem Taha ، من كتاب

    حب عنيف

  • عصبني تجاهلها لأقصى حد فذهبت الى التليفزيون وأغلقته، لكنها نظرت إليّ نظرة حاسمة ومخيفة، ثم اتجهت بهدوء ناحية التليفزيون وفتحته مرة أخرى وعلت الصوت أكثر؛ فاضطررت يومها للخروج حتى لا أقتلها.

    مشاركة من Bassem Taha ، من كتاب

    حب عنيف

  • كنت أود أن أقول إنني أحيانا أشعر بثقب ما في قلبي، ثقب حقيقي، يتسع أحيانا كأنه بئر وهذا البئر يسحب كل شيء بداخلي معه، يسحب كل العالم حتى التلاشي، في هذا التوقيت أريد لأحد أن يسيطر عليّ، أن يأخذني مني،

    مشاركة من Bassem Taha ، من كتاب

    حب عنيف

  • كان الجهل جَملًا يتخيل نفسه حصانًا، يمشي متباهيًا بين الناس بذيل ليس له، يتألم كما تتألم الخيول حين تخسر السباق، يصهل باستعارة الأصوات، تصور أن عماه ليل طويل مليء بالنجوم، وكلما حلم بهيئته الحقيقية بكى وفَعّل النسيان.

    ....

    رجل وامرأة يشبهان بعضهما بشكلٍ لا يطاق، عندما التقيا تحاشيا النظر إلى عيني بعضهما، لكن الفم انجذب للفم والجسد تداخل في الجسد، وكلما سقط أحدهما داخل الآخر تخيل أنه وصل لحقيقة، لكن رغبة مجهولة قالت احفرا أعمق؛ لأن شرف الإنسان في المعرفة. ❝

    مشاركة من Hiva ، من كتاب

    كأنها مغفرة

  • الآن أستطيع تخيل الطمأنينة التي تحسها المرأة بسبب جسدها النحيل المحايد، لن تكون بداخلها الرغبة في تخبئة جسمها البارز، أو في تلاشيه، لا تعلن عن نفسها إلا عندما تريد، لديها إرادتها الكاملة، أفهم شعورها بالسكينة داخل بيتها، في صدفتها الزرقاء...

    مشاركة من Bassem Taha ، من كتاب

    حشيش سمك برتقال

  • قلت سأغني إن عرفت، لكنني أؤمن بالوحدة أكثر من الحب الآن، لِمَ لا تغني هذه المجهولة للوحدة؟ لكنها تقول آموور ”amour“، وهذا الحب مغوٍ لكتابة أغنية بالتأكيد، وليست الوحدة، مغنيتي لم تسعفني، طارت من دماغي، وصوتي كان ضائعاً، وروحي تائهة.‏

    مشاركة من Bassem Taha ، من كتاب

    حشيش سمك برتقال

  • كأني اختفيت من شدة الألم.

    مشاركة من Doaa Elwakady ، من كتاب

    كأنها مغفرة

1