فإني أكره والله أن يَراني الله تعالى وأنا في قبضته مُلتمسًا أمرًا يَكرهه مني، فعليكِ بتقوى الله، فإنها عصمة لأهل طاعته، وفيها سُلُوٌّ عن معصيته.
المؤلفون > أبو محمد السراج
أبو محمد السراج
                        
                        
                        معدل التقييمات
                    
                    
                        09 مراجعة