فإني أكره والله أن يَراني الله تعالى وأنا في قبضته مُلتمسًا أمرًا يَكرهه مني، فعليكِ بتقوى الله، فإنها عصمة لأهل طاعته، وفيها سُلُوٌّ عن معصيته.
المؤلفون > أبو محمد السراج
اقتباس جديد
معدل التقييمات
أبو محمد السراج
04 مراجعة