المؤلفون > بزرك علوي > اقتباسات بزرك علوي

اقتباسات بزرك علوي

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات بزرك علوي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

بزرك علوي

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • حكاية لوحة " عيناها " بدأت من هناك ، كيف كان ممكنا أن ينظر الي الأستاذ ماكان ، وهو الرسام الكبير الذي يقرأ الأسرار من نظرة واحدة ، وألايدرك الثورة التي استعرت في روحي ؟

    مشاركة من نوال بريقل ، من كتاب

    عيناها

  • VC

    مشاركة من Alallah Mubarki ، من كتاب

    جشمهايش

  • كان يقول لي: ‫ «لا يمكنك أن تصبحي فنّانة جيدة إنها أرض وعرة مليئة بالصخور والأخطار أنت لم تتذوقي في حياتك معاناة الفشل ففي ظل البيئة التي ترعرعت بها في طهران، والدائرة التي رسمتها حول نفسك، لا يمكنك أن تصبحی فنانة. الإنسان الذي لم يتجرّع مرارة الجوع في حياته، والإنسان الذي لم يرتعد جسده من البرد، والإنسان الذي لم تذق عينه طعم النوم من الليل إلى الفجر، أنّى له أن يستمتع بالشبع والدفء وأشعة شمس الصباح.

    مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتاب

    جشمهايش

  • صمت خانق كان يخيم على مدينة طهران ، لم يكن أحد يجرؤ على أن ينبس ببنت شفة، وكان الجميع يهاب بعضهم من بعض؛ الأسر تخاف من أبنائها، والأطفال من معلميهم، والمعلمون من عمال المدارس، والعمال من الحلاق والمدلك .. الجميع يخشى نفسه ويجزع من ظله، في كل مكان .. في البيت والمكتب ، والمسجد والدكان، وفي المدرسة والجامعة والحمام.

    كان الجميع يعتقد أن عملاء المخابرات يتعقبونهم. في السينما، أثناء عزف النشيد الملكي، كان الجميع ينظر إلى ما حوله، مخافة أن ينهض مجنون أو أرعن ويجلب المشكلات والمتاعب للجميع. صمت رهيب ذلك الذي كان يخيم على جميع أنحاء البلاد ، الكل كان يظهر نفسه راضيا، لم يكن للصحف ما تنشره غير كيل المديح للديكتاتور، الناس متعطشون للأخبار، وينشرون سرا أكاذيب مبالغا فيها ! من كان يجرؤ على أن ينعت علنا شيئا بالسوء؟ وهل من الممكن أن يكون هناك شيء سييء في الدولة الشاهنشاهية؟.. وكل من انكشف له سقوط النظام الديكتاتوري في عالم الرؤيا ، وتمنى سقوطه يزج به في السجن، شيخا كان أو طفلا في سن العاشرة، فقيها كان أو من العوام، ومن شمالها وجنوبها، كان الاعتقال يطول طالب المدرسة، كما يطول الوزير والنائب. يعتقل أحدهم بتهمة التحدث عند الحلاق عن رسم كاريكاتوري للشاه نشر بصحيفة في فرنسا. ويعتقل الآخر بتهمة تبادل الأحاديث مع نواب دولة أجنبية.

    مشاركة من Enas Al-Mansuri ، من كتاب

    جشمهايش

  • الأستاذ " ماكان " كان رساما كبيرا ، لأنه ببساطة كان مؤمنا بعمله ، وكان متيقنا من أنه يقاوم الظلم وسلب الحرية عن طريق فنه التشكيلي

    مشاركة من نوال بريقل ، من كتاب

    عيناها

  • يقولون : أيا سعدي ! لاتسرد الكثير من أحاديث العشق سأحكي وسيحكون من بعدي للأجيال والعصور

    مشاركة من نوال بريقل ، من كتاب

    عيناها

1