المؤلفون > أحمد القرملاوي > اقتباسات أحمد القرملاوي

اقتباسات أحمد القرملاوي

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أحمد القرملاوي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • قال: «ربما تعني: أين سيُدفن الجسد الذي ستتركه؛ عليك ألا تقلق بهذا الشأن، فالمحيطون بك سيجدون له مكانًا مناسبًا يُخلِّصهم من رائحته. لا تشغل بالك».

    مشاركة من آلاء مجدي ، من كتاب

    قميص لتغليف الهدايا

  • فما الحياة إلا حواسّ خمس متَّقِدة، تُمكِّنك من امتصاص العالم المحيط.

    مشاركة من آلاء مجدي ، من كتاب

    قميص لتغليف الهدايا

  • في الرؤيا زارَتني أمي رأيتُها جالسةً في زاوية كنبة الصالون، متقوِّسةً على نفسها، لا يظهر منها إلا مفرَق شعرها المستقيم كحَدِّ السكين، وقد تضاءل جسمُها حتى صار أقرب لحجم طفل، وتشوَّشَت نبرتُها، حتى استحالَت كلماتها لغمغمة فمٍ مغمورٍ أسفل سطح الماء

    مشاركة من Fatma Sharnoby ، من كتاب

    قميص لتغليف الهدايا

  • أخشى الوحدة كخشيتي الموت، ليست صورة مُصغرة للموت، بل إنها الموت في أسوأ حالاته.

    مشاركة من Randa ElSayed ، من كتاب

    ورثة آل الشيخ

  • تحتاج لأن تخترع المشاوير اختراعًا حتى تُنقذ روحها من العزلة.

    مشاركة من Randa ElSayed ، من كتاب

    ورثة آل الشيخ

  • «أخشى أن تصبح كتابتي مهاجرة، كصاحبها»

    مشاركة من Randa ElSayed ، من كتاب

    ورثة آل الشيخ

  • في الخفاء، بعيدًا عن إدراكنا المُرهف وشعورنا القلِق ندفن موتانا كي لا نتعذَّب بتهديدهم لوجودنا الـمُفعم بالحياة، ماهرون نحن في خداع أنفسنا، لكن الحياة أكثر مكرًا منَّا، تدفِس لنا إشارات الفناء حيث لا نتوقَّع؛ ساعة يد توقَّفت عن متابعة الزمن، طاقم أسنان ما عاد يعضُّ أو يُشكِّل مخارج الأصوات، دبلة تخلَّت عن إصبعها حالما ابتلعته هوَّة الفناء.

    مشاركة من Randa ElSayed ، من كتاب

    ورثة آل الشيخ

  • نحن الجيل الحاصد يا أبتاه، نحصد كل شيء؛ ليس المال فقط، ولا الأرض، ولا البيوت، بل الهزيمة..

    مشاركة من Randa ElSayed ، من كتاب

    ورثة آل الشيخ

  • علمها أبوها آنذاك أن التعلق بالأحياء يورث الألم، وأن العاقل لا يربط مصيره بما يمكن فقده، علمها أن القلب قارب نجاتها، لو حررته عبر بها دوامة الألم، وإن كبلته بحبال التعلق تمزع، وانزلق بها نحو الضياع.

    مشاركة من دعاء عسقلاني. ، من كتاب

    أمطار صيفية

  • طالما أن الحياة منحة أعطيتها فما العيب في ردها؟

    مشاركة من دعاء عسقلاني. ، من كتاب

    أمطار صيفية

  • لماذا ينبت الله في قلوبنا الوجد بالمعشوق، فتصير حياتنا مرهونة بقربه، ثم لا يرضى أن نزهد في الحياة حين يُفرض علينا هجرانها؟

    مشاركة من دعاء عسقلاني. ، من كتاب

    أمطار صيفية

  • أسوأ ما في السعادة أنها تجركَ للتفكير في المستقبل؛ كيف تحتفظ بها أطول وقت ممكن.

    مشاركة من gyhan aziz ، من كتاب

    نداء أخير للركاب

  • في جيب ذاكرتي ثقب آخذ الإتساع ترتقه الصور القديمة

    مشاركة من محمود شحاتة ، من كتاب

    ورثة آل الشيخ

  • ‫ كثيرًا ما كانت زبيدة تتشكك في صلابة واقعها، فمثل هذه الحياة الممددة فوق وسائد من ريش النعام، لم تبدُ لها واقعية بما يكفي، فمن غير المعقول أن يجد البشر السعادة بمثل هذه البساطة في عالمٍ مغموس في البؤس، مفتون

    مشاركة من مزنة ، من كتاب

    ورثة آل الشيخ

  • سريعًا ما سيقُصُّ عليك أحدهم تاريخ الموصليّ، الذي كان صانعَ أعواد، قبل أن يصير إمامًا صوفيًّا في زمن لاحق. سيحكي لكَ كيف شرُفت مدينة الموصل بمولده، تلك التي أنجبت من قبله نبي الله يونس، كما أنجبت أفذاذ الموسيقيين في أزهى عصور الحضارة، لذلك أسماها العرب بالموصل، كونها ملتقًى يوصِل الشرق بالغرب. سيقول لكَ إن أباه كان صانعَ أعواد عُرِف بالمهارة والورع، وسقى ولده الفنَّ والصنعة، كما زكّاه بالإيمان. شَبَّ الصبي «عبادة» على محبة العود والألحان، وابتدع في سنٍّ صغيرة مقامات موسيقية لها العجب، لم يعرفها أهلُ زمانه ولم يُقَم لها وزنٌ في حينها، فقد سادَ في زمانه الوغى والصراخ، واندهس الناس أسفل أحذية جلدية مُلطَّخة بالدماء، وسنابك خيلٍ حادة كالنصال، حيث وافقت تلك الأيام البائسة زحف المغول على الموصل؛ «تيمورلَنك» وأشياعه.

    مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتاب

    أمطار صيفية

  • إِنَّها السَّكينَة، سَكينَة القَلْب التي لا تَهنأ الحَياة إلا بِها، و بِها تصبِح أيْ بقْعَة فَرْدوساً.

    مشاركة من AّSOR ، من كتاب

    التدوينة الأخيرة

  • “ الحقيقة هي ما أجمع القوم على أنه الحقيقة. ”

    مشاركة من AّSOR ، من كتاب

    التدوينة الأخيرة

  • لا تقُضّ عَلى المرتَاحين مضاجعهم سَعيا ً وراء حلم لنْ يَتَحقق.

    مشاركة من AّSOR ، من كتاب

    التدوينة الأخيرة

  • الماضي و الحاضر متداخلان. ستتوق أحيانا إلى العودة إلى هذا الماضي، ربما لساعة أو بعض ساعات فلا تقل ماضيا، هو حال كنت عليه ثم تبدّل، و ربما تعود إليه لاحقا.

    مشاركة من AّSOR ، من كتاب

    التدوينة الأخيرة

  • لقد جُنَّت الفردوس بالفعل! الفجائع تأتي متلاحقةً كأنها أمواج البحر، وقد رأيت كثيراً منها حتى باتت لطماتها غير مفجعة على الإطلاق، صرت أستقبل الحوادث الجنونية فأعجب لها ساعة، ثم أجدُني أنغمس في مزيدٍ من الحزن والوحدة، لم أعُد أنهار ولا أفقد صوابي كما كنت أفعل في الماضي، فقد عايشت وحوش الحزن والوحدة.. حتى ألفتها مع الأيام.

    ربما لم أعُد أبحث عن السعادة كما كنت في السابق، وإلا فكيف لم أذهب لرؤية "إيماهو" منذ خروجه من السجن؟ كيف أسعد وقد استعدت حبيباً لكي أفقد الباقين؟! كيف أفرح لرؤية "إيماهو" وأنا أجدُ على هيئته آثار الشقاء الذي يلاقيه الآن "ميلزو" الجسور وكذلك المعلم "ماهيزو" الغارق في الأحزان ..

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    التدوينة الأخيرة