إنني في اللاوعي أقاوم الحب والتعلق، وأريد أن أثبت بأي شكل أنه سيء، كي أقنع نفسي بضرورة التخلي عنه..
المؤلفون > لنا عبد الرحمن > اقتباسات لنا عبد الرحمن
اقتباسات لنا عبد الرحمن
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات لنا عبد الرحمن .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
كن أول من يضيف اقتباس
-
مشاركة من zahra mansour ، من كتاب
قيد الدرس
-
❞ ضريبة الأمومة باهظة جدًّا، هذا ما عرفته في تجربتي مع آلارا، اكتشفتُ أن الأمومة تأخذ شيئًا من الذات ولا تعيده أبدًا بشكله الأصلي، ثمة ما يتحول للأبد داخل روح الأم، لذا كنتُ أحيا على حافة زمنين ❝
مشاركة من Shimaa Allam ، من كتابتميمة العاشقات
-
ماذا تعني الهوية غير تحديد انتمائك لمكان ما، بكل أبعاده الجغرافية والتاريخية؟ الهوية هي اختزال أبعادك الإنسانية إلى عنوان، يقول إنك أتيت من هنا أو هناك.. وبناء على ذلك تتحدد قيمتك الإنسانية
مشاركة من zahra mansour ، من كتابقيد الدرس
-
سيظل يفكر كيف من الممكن لأي كان أن يقتل شخصًا مجهولًا، فقط لأنه يحمل هوية تختلف عن هويته؟ لكن مع الوقت سيجد أن سؤاله هذا ساذج للغاية، لأن الحروب بكل ما فيها من بشاعات تقوم بناء على رغبة طرف في إبادة هوية طرف آخر
مشاركة من zahra mansour ، من كتابقيد الدرس
-
الإحساس باليتم ليس له علاقة بالوجود البدني للأبوين، فما فائدة الوجود المادي مع غياب الغاية الحقيقية منه
مشاركة من zahra mansour ، من كتابقيد الدرس
-
كانت مثل بيتٍ قديمٍ بأثاث مُتهالك، بيت يحتاج لفتح النوافذ، للتخلص من خيوط العنكبوت المُعشِّشة في زواياه، لرمي الأثاث الذي يتفتت عند لمسه ويتحول لمجرد غبار. كانت كل هذا، وما هي في حاجة إليه مزيد من الوحدة والصمت و العزلة.
مشاركة من Shimaa Allam ، من كتابتميمة العاشقات
-
الزمن ينقسم، أتشظَّى، تصير ملامح وجهي في نساء أخريات؛وجوه أخرى لا أعرفها، لكنها تشبهني. أكاد لا أعرف نفسي ومن أكون، ولِمَ أنا هنا؟ وما الذي سأجده في هذه السجلات بعد؟
مشاركة من Shimaa Allam ، من كتابتميمة العاشقات
-
تكتشف كل مرة أن الرحيل الدائم وقت مقتطع غير متصل بالزمن، تكون خلاله في حالة أمان قصوى، غير مرهونة للمكان، للهويات، وللتعريفات التي يبحث عنها الآخرون
مشاركة من zahra mansour ، من كتابقيد الدرس
-
تحب المطارات، حركة الناس فيها، وجوه الغرباء الغامضة، تعجلهم، حيرتهم، تلهفهم للوصول، حالات تلهمك أمنية استمرار السفر، والوصولو إلى اللامكان
مشاركة من zahra mansour ، من كتابقيد الدرس
-
في حكايات الراديو بوح شفيف يخلو من تمثيل التلفزيون، لكن الزمن الذي نعيش به موسوم بأنه "عصر الاتصالات"، حيث الصورة والصوت والحكايات كلها مطروحة للعلن، لم يعد هناك ما هو محجوب عن أعين الرقباء؛ بينما الراديو ينقل حكايا البشر المتوارين خلف المشهد، سائق تاكسي يبتهج بسماع صوته مشاركًا في برنامج يحكي فيه عن يومياته، ربة بيت نشطة تصف تجربتها في التعامل مع الأطفال، أو صاحب مقهى عجوز يكشف أسرار زبائنه.
مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتابذاكرة الوصال : سيرة مُتأملة في الحياة
-
ليس هناك صدفة
الصدفة ضرورة قدرية
مشاركة من Nour Redwan ، من كتاببودا بار
-
بين موسيقى وأغنيات، أصوات مميزة لمذيعين ناجحين وأشخاص مجهولين يروون حكاياتهم، قصة تتشابك مع معلومة، نشرة أخبار مع ما يطلبه المستمعون، واقعة حقيقية تتداخل مع أسطورة فانتازية من حكايا الجان، كل هذا يُشكل عالم الراديو كيان يقوم على لعبة الصوت، والتلاعب به، حيث كل الصلات الإنسانية عبر الراديو تبدأ بالصوت وتنتهي به كان أستاذ التاريخ يروي على مسامعنا بدعابة لحظة عرف رجل ريفي، يسكن إحدى قرى بلاد الشام، الراديو، حين وجد قطعة جامدة من الحديد تُصدر أصواتًا، فما كان منه إلا أن فر هاربًا، وهو يصيح أن الشيطان يتكلم عبرها.
مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتابذاكرة الوصال : سيرة مُتأملة في الحياة
-
أظن أننا كشعوب عربية ما زلنا بحاجة لتعلُّم لغة الحواس، إنها اللغة التي تُمكن الإنسان من الاستمتاع بكمية قليلة من الطعام؛ لأنها تنبهه إلى يقظة حواس روحه مع كل لقمة ومع كل رشفة قهوة، بحيث لا يزدرد الطعام بلعًا، بلا إحساس برائحته ولونه وشكله. ربما تساعدنا تلك اللغة على استيعاب الفن الثامن أكثر، وفتح نوافذ جديدة للروح.
مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتابذاكرة الوصال : سيرة مُتأملة في الحياة
-
ربما من الصعب بالنسبة إلى الإنسان الواقعي، المعاصر، الذي أمضى عمره بعيدًا عن الطبيعة أن يصدق أن ثمة حياة خصبة، فاتنة، مرحة وحيوية تدور بصمت في الحديقة والغابة، عبر الهواء والأرض وحفيف الأوراق، الذي يمنحنا الهدوء والإحساس بالطمأنينة ربما ينظر سكان المدن إلى الأشجار على أنها روبوتات بيولوجية، مصممة لإنتاج الأوكسجين والخشب. لكن العلاقة بين الإنسان والشجرة تُشكل صلة حتمية محيرة، تجعل الأشجار ضمن أكثر رفاق الإنسانية ثباتًا وغموضًا.
مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتابذاكرة الوصال : سيرة مُتأملة في الحياة
-
الكتابة تعني الذاكرة، والحرية، والبحث بشغف عما ضاع منا في متاهة الحياة… أفكر بالصبية التي كُنتها ذات يوم، وكيف كان لها أحلام كبيرة، تلاشى منها الكثير، مع أوراق الخريف، ومع كل ما زال من ذكريات الآن حين أنظر إلى الوراء، للحظات الغبطة الشاردة، وأوقات المسرات القليلة، والعثرات الكثيرة، أدرك أنها جميعًا جاءت من نعمة الكتابة، ومن الموسيقى والكتب والأفلام، ومن تقاطعات الحياة بكل ما فيها مع آخرين، جمعنا بهم جنون البحث عن المعاني والتأويلات.
مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتابذاكرة الوصال : سيرة مُتأملة في الحياة
-
يا جبل البعيد خلفك حبايبنا..
مشاركة من أماني خليل ، من كتابذاكرة الوصال : سيرة مُتأملة في الحياة
-
هذه هي المعادلة الأكيدة، وهذا هو الواقع الوحيد لها، أنه لا يمكن الحياة في وقت متأخر
مشاركة من Huda Khalil ، من كتاببودا بار
-
امرأة تعرف أن الأشياء ستمضي لكنها تتجاهل هذه المعرفة، وتتشبث باللحظة الآنية، لأنها تمنحها غبطة وألما مؤجلا
مشاركة من Huda Khalil ، من كتاببودا بار
-
أحيانا تحس أن القدر يسخر منها، ليست سخرية بالمعنى المألوف، السخرية هنا ليست المفردة المناسبة أيضا، لكنها وسيلة للتلويح بالأشياء. السخرية تكمن في أن ما كان قد كان
مشاركة من Huda Khalil ، من كتاببودا بار
-
لكن كل شيء يسير كما هو مخطط له، وتأخذ الأحداث مسارها المعتاد، في تفاصيلها المرهقة، الباهتة، مثل معطف رجل عجوز. المعطف جديد، لكن العجوز هرم.
مشاركة من Huda Khalil ، من كتاببودا بار
السابق | 1 | التالي |