فالمجهول مخيف لكن المعلوم ضعيف مهما كانت قوته
اقتباسات محمد عصمت
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات محمد عصمت .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من دار نون للنشر والتوزيع ، من كتاب
الممسوس
-
«بس عزيز عن عزيز يفرِق، فيه عزيز ديِّته شوية زعل ونسيان، وفيه عزيز بيسيب جوانا جرح مبيدبلش».
مشاركة من Dr.Asmaa kotb ، من كتابضهر الحوت
-
هُناك أناس نُقابِلهم فنُحبُّهُم من أول نظرة، رغم إيماني التام بعدم وجود شيءٍ يُدعى الحُب من أول نظرة، فالقلوب والأرواح مُتآلِفة من قبل النظرات الأولى حتى. وهُناك أشخاص نُقابِلهم فنكره التعامُل معهم بعد أول تحيَّةٍ أو سلام، دون سبب مُقنِع أو واضِح.
مشاركة من Shimo Kassab ، من كتابضهر الحوت
-
ميزة الشقاوة الأهم هي وجود مُتلقٍّ، بدون شخص ينزعِج من التصرُّفات السيِّئة .. لا يُصبِح لها قيمة، وتفقِد زهوتها.
مشاركة من صابر عبد النبي ، من كتابضهر الحوت
-
عندما وزَّع الله الشرور في قلوب البشر، وزَّعها بالعدل، وبالتساوي، ولم يكُلِّف نفسًا إلا وسعها.
مشاركة من SABREEN BOOKS ، من كتابضهر الحوت
-
«أيها السادة .. وكالعادة .. انتصر الخوف .. ومات الضمير!»
مشاركة من Asmaa Saad ، من كتابضهر الحوت
-
فتح الساحر كتاباً ضخماً أصفر الأوراق متهرئها و طفق يقرأ فيه كلاماً بلغةٍ غريبةٍ لم يفهمها أيهم, استنتج الجميع أنه يقرأ تعاويذ معينة كفيلة بإحضار هذا الجان, و لكنه يقرأها رأساً على عقب مما جعلها أشبه بلغةٍ مرعبة, رعشةٌ باردةٌ اهتز لها جسد الساحر فدقت قلوب الجميع بخوف و صوته يعلو بقوة, شعر الجميع بصوتٍ خفيض ينتج عن اهتزاز حوائط المنزل بسرعة, دارت الدنيا من حولهم بينما هم يسمعون صوتاً من الشارع يشبه الحفيف, اندفع الجميع نحو النافذة بينما انهمك الساحر في القراءة, أسطوانةٌ شفافةٌ تكوّنت بين السماء و الأرض في منظرٍ أسطوري, من رحمة الله على المواطنين في الشارع أن لا يروه, أسطوانةٌ تشبه تلك التي تظهر في أفلام و روايات الخيال العلمي إلا أنها حقيقية ... فغر الجميع أفواههم و هم يراقبون ذلك الكائن بشع الخلقة الذي يهبط فيها ببطء و هو يتأمل الجميع بنظرات ثقة, نظراتٍ مليئةٍ بالقوة, نظرات احتقارٍ لكل الأجناس التي يعتبرها أدنى منه, استعدّ الجنيّ للهبوط على الأرض إلا أن حظه السيء لم يسعفه, كانت نهاية الأسطوانة تقع بالظبط على بالوعةٍ مفتوحة, لذلك و للأسف لم تمس قدماه الأرض و إنما استمر في الهبوط حتى سقط في البالوعة؛
ضحكاتٌ مجلجلةٌ اندفعت من حلق الزومبي قبل أن يبادره المذؤوب بصفعةٍ قويةٍ على قفاه و هو يهتف به في غضب : " بطّل ضحك و إنزل هاته بسرعة
مشاركة من Eslam Mohammed ، من كتابالتعويذة الخاطئة
-
هل تعتقد أن في فضولك متعة..أم إن هروبك خروج عن المكتوب؟
مشاركة من زهرة بنفسج ، من كتابالممسوس
-
يُقال إن خلف كُل رجُل عظيم امرأة، وهذا صحيح. لكِن هل خلف كُل شرٍّ خالِص امرأة؟ هذا غير منطِقي على الإطلاق. فعندما وزَّع الله الشرور في قلوب البشر، وزَّعها بالعدل، وبالتساوي، ولم يكُلِّف نفسًا إلا وسعها. لذا من غير المنطِقي أن يُقال إن أصل الشرور نِساء،
مشاركة من Shaimaa Farouk ، من كتابضهر الحوت
-
فالونس أحيانًا ما يزيد من همّ القلوب.
مشاركة من دينا ممدوح ، من كتابضهر الحوت
-
هُناك أناس نُقابِلهم فنُحبُّهُم من أول نظرة، رغم إيماني التام بعدم وجود شيءٍ يُدعى الحُب من أول نظرة، فالقلوب والأرواح مُتآلِفة من قبل النظرات الأولى حتى. وهُناك أشخاص نُقابِلهم فنكره التعامُل معهم بعد أول تحيَّةٍ أو سلام، دون سبب مُقنِع أو واضِح.
وبين هؤلاء وهؤلاء هُناك من تنقبِض قلوبنا لمُجرَّد رؤيتِهم، ويُسيطِر على أرواحنا ضباب أسود قاتِم، يعتصِر النفس بقبضةٍ قاسية، فتعفّ عنهم النفس وتأبى التصالُح معهم.
مشاركة من Ahmed Essam EL Din ، من كتابضهر الحوت
-
يُقال إنه إن رُفِعَت الأيادي .. تساوَت الرءوس! لكِن يبدو أن روَّاد الساحِل الشمالي لم يسمَعوا بهذه المقولة، لأن أحدًا لا يجرؤ على رفع يدِه على أحد سُكَّان هذه الشاليهات أو مُرتادي هذه الشواطئ.
مشاركة من Mohamed Tharwat Abdulaziz ، من كتابضهر الحوت
-
فميزة الشقاوة الأهم هي وجود مُتلقٍّ، بدون شخص ينزعِج من التصرُّفات السيِّئة .. لا يُصبِح لها قيمة، وتفقِد زهوتها.
مشاركة من Mohamed Tharwat Abdulaziz ، من كتابضهر الحوت
-
«أيها السادة .. وكالعادة .. انتصر الخوف .. ومات الضمير!»
مشاركة من إيهاب محمد سامي أبوموسى ، من كتابضهر الحوت
-
«بتسأل ليه؟ عندك حدِّ ميِّت عايز تتواصِل معاه؟»
نظرت له للحظة، ثُم قُلت: «ومين فينا الموت مخدش منه عزيز؟»
أخذ نفسًا عميقًا وقال: «بس عزيز عن عزيز يفرِق، فيه عزيز ديِّته شوية زعل ونسيان، وفيه عزيز بيسيب جوانا جرح مبيدبلش».
مشاركة من Shimo Kassab ، من كتابضهر الحوت
-
ليش مو مجاني
مشاركة من AThmar AThmar ، من كتابأقسى من الموت
-
كلنا بني بشر...وبني البشر خطّائين...ليس منا من هو معصوم
مشاركة من دار نون للنشر والتوزيع ، من كتابالممسوس
السابق | 1 | التالي |