المؤلفون > ماري شيلي > اقتباسات ماري شيلي

اقتباسات ماري شيلي

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات ماري شيلي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

ماري شيلي

1797 توفي سنة 1851


اقتباسات

  • وكيف أن الشخص الذي يعتبر بلدته الصغيرة العالم كله أسعد بكثير من هذا الذي يطمح في أن يصبح أعظم مما تسمح الطبيعة.

    مشاركة من sawsan bhaa ، من كتاب

    فرانكنشتاين

  • لكن ممن لم تسلِب يد الموت القاسية عزيزًا؟ ولماذا يجب أن أصف أحزانًا لابد وأن يختبرها الجميع ذات يوم؟ يأتي في النهاية الوقت الذي يصبح فيه الحزن عادةً أكثر من ضرورة

    مشاركة من sawsan bhaa ، من كتاب

    فرانكنشتاين

  • هكذا نفوسنا؛ غريبة، متقلبة، وبروابط صغيرة كهذه يكون مصيرنا النجاح أو الهلاك.

    مشاركة من sawsan bhaa ، من كتاب

    فرانكنشتاين

  • فما من شيء يمكنه أن يُصفِّي الذهن ويُهدِّئه كتحديد المرء لهدفٍ ثابت يكون بمثابة نقطة راسخة يرتكن إليها ويضعها نُصب عينيه.

    مشاركة من sawsan bhaa ، من كتاب

    فرانكنشتاين

  • الحب شبح رقيق يتأذّى بسهولة من الغيرة الفظّة.

    مشاركة من abja ad ، من كتاب

    ماتيلدا

  • ربما من الأفضل لقصتي هذه أن تموت معي، ولكن شعورًا بعجزي عن اتخاذ أي قرار إيجابي، مع ضعفٍ شديد في جسدي وعقلي، جعلني مستسلمة لأقل اندفاعة في نفسي. ورغم أن الحياة كانت قوية في داخلي، آمنت حقًّا برعب مقدس يملأ حكاياتي ويجعلها عصيّة على التعبير بأي طريقة، والآن وأنا على وشك الموت

    مشاركة من abja ad ، من كتاب

    ماتيلدا

  • أشعر بروح سريعة خافتة في داخلي، روح تطلق الآن آخر شراراتها. وكأنني لن أرى أبدًا ثلوج شتاء آخر – أعتقد أنني لن أستشعر مرة أخرى أبدًا الدفء الباعث على الحياة لشمس صيفٍ آخر

    مشاركة من abja ad ، من كتاب

    ماتيلدا

  • ملأت ديانا قلبه كله. شعر كما لو أنه من خلال اتِّحاده معها حصل على روح جديدة وأفضل من قبل. كانت مُربِّيته

    مشاركة من Ahmed Salama ، من كتاب

    ماتيلدا

  • اعتنقي الأمل دينًا، وحينها تكونين قد قطعتِ نصف الطريق لشفاء جروحكِ، لكن إذا اعتنقتي اليأس بعناد، فلن تجدي أي عزاء أبدًا.

    مشاركة من hana Hany ، من كتاب

    ماتيلدا

  • ‫ قبل أن أرى يومًا آخر،

    ‫ أوه، دع هذا الجسد يقضي ويتلاشى

    مشاركة من hana Hany ، من كتاب

    ماتيلدا

  • ‫ بدا أنه ينطوي على حزن رقيق وانفعالات أكثر رقة كما لو كان حزنًا للنجاة من اليأس – أو سعيًا بكل الطرق لرعاية سوداويته واحتضانها كسلاح ضد انفعال أكثر شراسة.

    مشاركة من hana Hany ، من كتاب

    ماتيلدا

  • وما الذي يجلب اليأسَ المُرَّ إلى القلب أكثر من الأمل الخائب؟

    مشاركة من radwa ali ، من كتاب

    ماتيلدا

  • أنا وحيدة، وحيدة للغاية في هذا العالَم. آفة سوء الحظِّ أصابتْني وأذبلتْني.

    مشاركة من radwa ali ، من كتاب

    ماتيلدا

  • رغم عدم تقبُّلي لأيِّ عزاء، إلَّا أنني كنتُ سعيدة برؤيته يواسيني بوداعة وطِيبة. كنتُ أستمع له بهدوء، وعندما يتوقَّف، تعود إليَّ آلامي فوراً، بما يُظهِر مدى عمق جروحي وعدم تقبُّلها لأيِّ علاج.

    مشاركة من أشـواق ، من كتاب

    ماتيلدا

  • لا تحملي الحزن أبداً، دون أن تتحدَّثي عنه. انطقِي بكلمة شكوى واحدة، وسوف أحاول مناقشتها بلطف، وأن أقدِّم لكِ التعاطف الممكن كله. يجب ألَّا تمنعيني من مبادلة المشاعر معكِ، لا تُخبريني لماذا أنتِ حزينة، ولكنْ، انطِقِي الكلمات فقط، قولي: ”أنا غير سعيدة” ، وستشعرين بالارتياح، كما لو كانت تعويذة سِحْرِيَّة، لتُدخلكِ مرَّة أخرى في التعاطف الإنساني.

    مشاركة من أشـواق ، من كتاب

    ماتيلدا

  • لم يُخفق في إثارة فضولي أنا التي انسحبتُ من العالَم كله، وكان أملي هو الموت، وحياتي انتظار للرحيل. جمال شخصه، وحديثه الممتع الذي توهَّج بالخيال والشَّاعريَّة، والشِّعْر الذي خرج من شَفَتَيْه، وجعل الهواء يُنصِت له، هذا كله كان سِحْرَاً، لا يمكن لأحد أن يقاوِمَهُ.

    مشاركة من أشـواق ، من كتاب

    ماتيلدا

  • قد يأتي بلا إدراك أو اختيار، كقطرات الندى اللطيف التي تسقط بلا سابق إنذار، على بقع من الأرض، وتجعلها تربة خصبة للنباتات الحلوة كلها. لكنْ، عندما ترغب في هذا الحُبِّ، يتلاشى، ويسخر من صلوات مريديه، فهو يمنح نفسه، ولا يمكن البحث عنه

    مشاركة من أشـواق ، من كتاب

    ماتيلدا

  • ابتسامات تُحيِّيني، وكلمات رقيقة تُريحني. كنتُ أتمنَّى قلباً واحداً، أستطيع أن أصبَّ فيه شكواي بلا ضوابط. أردتُ قلباً بطبيعة سماوية، تنبت فيه ثمرة مباركة من هذه البذور السَّيِّئة. كيف يمكن أن أجد هذا؟ الحُبّ الذي يحمل روح الصداقة الناعمة نادر الوجود، إلَّا عندما ينشأ بين مخلوقَيْن من الصِّغَر، أو عندما يكون مرتبطاً بالمعاناة والالتزام المتبادل.

    مشاركة من أشـواق ، من كتاب

    ماتيلدا

  • لكنْ، الآن، أريد تعاطفاً أرغب به، وروحاً تمتزج بروحي، وأن أُجهِّز نفسي لجولات كثيرة من خيبة الأمل والمعاناة. لأنني كنتُ حسَّاسة مثل نبتة صغيرة. لم أكن أرغب في التعاطف والمساعدة طموحاً للحكمة، ولكنْ، للحُبِّ والودِّ المتبادل.

    مشاركة من أشـواق ، من كتاب

    ماتيلدا

  • بدأتُ مرَّة أخرى أتمنَّى التعاطف. ليس أنني كنتُ أميل إلى وجود كثير من الناس، لكنني كنتُ أتمنَّى أن يحبَّني صديق واحد.

    مشاركة من أشـواق ، من كتاب

    ماتيلدا