السُلطة تذهب دائماً للأقوياء وليس للأتقياء
المؤلفون > مصطفى عبيد > اقتباسات مصطفى عبيد
اقتباسات مصطفى عبيد
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات مصطفى عبيد .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من مصطفى عبيد ، من كتاب
نيتروجلسرين
-
السياسى هو القابل للحلول الوسطى ، والراضى بالأمر وعكسه ، واللامُحب واللاكاره لأحد أو أمر .
مشاركة من مصطفى عبيد ، من كتابنيتروجلسرين
-
ــ أتتبع أقدام الخونة لأرسم لهم طريقا نحو الجحيم
مشاركة من مصطفى عبيد ، من كتابنيتروجلسرين
-
"إن الحب الحقيقي يقيم جدارا من الرفض لأي حب جديد مهما كانت المغريات".
مشاركة من W Nada ، من كتابابنة الديكتاتور : مستوحاه من أحداث حقيقية طمست عن عمد
-
قُلت له إن الإنسان يفكر دائما فيما ينقصه،
مشاركة من W Nada ، من كتابابنة الديكتاتور : مستوحاه من أحداث حقيقية طمست عن عمد
-
إيمانا بأن الحنان الفائر من عيني إنسان تجاهك أعظم من ثروات الدنيا، وأن الحياة منقوصة الرفاهية، والمُزدحمة بالضجيج والهموم إلى جوار مَن تحب يُمكن قبولها واستيعابها.
مشاركة من W Nada ، من كتابابنة الديكتاتور : مستوحاه من أحداث حقيقية طمست عن عمد
-
ساءلت نفسي ما الوجع؟ ما هذا الشعور المركب الذي يستنزف ذرات السعادة في دواخل الإنسان ليُنثرها في الهواء؟ ما التفاعلات الفيزيائية الصانعة لهذا العدو الكريه الممقوت؟ وكيف يتمدد في الأوصال ويجوب الخلايا بخفة وسرعة دون رادع؟ وما الحاجة لنذيقه بعضنا البعض ضغطا، كرها، وانتقاما تحت وهم امتلاكه؟
مشاركة من Ahmed Adly ، من كتابابنة الديكتاتور : مستوحاه من أحداث حقيقية طمست عن عمد
-
في الحب الحقيقي لا حساب لأي اختلافات عمرية أو مادية.
مشاركة من 🕊⌚️ ، من كتابابنة الديكتاتور : مستوحاه من أحداث حقيقية طمست عن عمد
-
ثقي تماما أن اللحظات الحلوة في الحياة قد لا تكون في اقتطاف ثمار السعادة، مثلما تكون في اشتهاء الثمار والسعي إليها. أحبك أحبك أحبك.
مشاركة من 🕊⌚️ ، من كتابابنة الديكتاتور : مستوحاه من أحداث حقيقية طمست عن عمد
-
مستويات الخوف داخل الإنسان تختلف من شخص لآخر، فما يخيف بعض الناس، لا يخيف آخرين، وحتى منبع الخوف نفسه، يُمكن إخافته. إن لكل سلطة عليا ما يعلو عليها.
مشاركة من Ghada MarȜe ، من كتابابنة الديكتاتور : مستوحاه من أحداث حقيقية طمست عن عمد
-
"إن لكل إنسان شئونه الخاصة، وأن أسوأ ما يؤذي الآخرين هو كسر خصوصيتهم".
مشاركة من Ghada MarȜe ، من كتابابنة الديكتاتور : مستوحاه من أحداث حقيقية طمست عن عمد
-
"إن أكثر من أساءوا إلى الإسلام هُم مَن يُسمون أنفسهم إسلاميين".
مشاركة من 🕊⌚️ ، من كتابابنة الديكتاتور : مستوحاه من أحداث حقيقية طمست عن عمد
-
"وعذلت أهل العشق حتى ذُقته… فعجبت كيف يموت مَن لم يعشقُ"
مشاركة من 🕊⌚️ ، من كتابابنة الديكتاتور : مستوحاه من أحداث حقيقية طمست عن عمد
-
❞ إن أهم متطلبات الحياة هي المعرفة. مَن يملك المعلومات يملك كل شيء: الثروة والنفوذ والبشر. والعالم يتطور ويتغير ويتلون وينقلب الأعداء فيه إلى أصدقاء، ويتبدل الإخوة إلى خص ❝
مشاركة من Tarek Darwish ، من كتابابنة الديكتاتور : مستوحاه من أحداث حقيقية طمست عن عمد
-
كتمت غيظي، وتساءلت عما تكون عليه بنات هذا الرجل من حال وهن يرينه حجرا صلبا، لا تزوره ابتسامة، ولا تخرج من فيه كلمة طيبة. كيف يُمكن لإنسان أن يُعايش كُتلة قبح بهذا السوء؟ وكيف تتحمل فتاة أبا قاسيا حادا إلى هذا الحد؟
مشاركة من MaSaM ، من كتابابنة الديكتاتور : مستوحاه من أحداث حقيقية طمست عن عمد
-
سألته بسذاجة مصطنعة: "يعني الجيش مش هيرجع تاني لـ ثكناته؟"، فرد على الفور وفوق شفتيه ابتسامة سخرية قائلا: "أنت بتسألي بجد ولا بتهرجي؟"، قلت: "بجد"، فقال: "هو في حد في مصر بيرجع لورا؟". ثم قال بنبرة ثقة: "اسمعي يا سناء.. إنتي معانا عشان مفيش حد تاني غيرنا، ومش هيبقى فيه. إحنا الزمن الجاي. مش لعشرين سنة بس لميت سنة جاية".
مشاركة من MaSaM ، من كتابابنة الديكتاتور : مستوحاه من أحداث حقيقية طمست عن عمد
-
بدا لي العبس علامة موحدة فوق وجوه الناس السائرين حولي مختنقين بهموم متراكمة لم تزل بعد 2011، كما حلمنا أنا ومنى
مشاركة من MaSaM ، من كتابابنة الديكتاتور : مستوحاه من أحداث حقيقية طمست عن عمد
-
ساءلت نفسي ما الوجع؟ ما هذا الشعور المركب الذي يستنزف ذرات السعادة في دواخل الإنسان ليُنثرها في الهواء؟ ما التفاعلات الفيزيائية الصانعة لهذا العدو الكريه الممقوت؟ وكيف يتمدد في الأوصال ويجوب الخلايا بخفة وسرعة دون رادع؟ وما الحاجة لنذيقه
مشاركة من Samar El Wakeel ، من كتابابنة الديكتاتور : مستوحاه من أحداث حقيقية طمست عن عمد
-
والأُسدُ لولا فراق الغاب ما افترست.. والسهم لولا فراق القوسِ لم يصبِ".
مشاركة من Fatema El.Zahraa' Abou.Helal ، من كتابابنة الديكتاتور : مستوحاه من أحداث حقيقية طمست عن عمد
-
ساءلت نفسي ما الوجع؟ ما هذا الشعور المركب الذي يستنزف ذرات السعادة في دواخل الإنسان ليُنثرها في الهواء؟ ما التفاعلات الفيزيائية الصانعة لهذا العدو الكريه الممقوت؟ وكيف يتمدد في الأوصال ويجوب الخلايا بخفة وسرعة دون رادع؟ وما الحاجة لنذيقه بعضنا البعض ضغطا، كرها، وانتقاما تحت وهم امتلاكه؟
مشاركة من حنان مصطفى ، من كتابابنة الديكتاتور : مستوحاه من أحداث حقيقية طمست عن عمد