❞ ويكتشف أنّه استعار المخلّل من تاريخ طفولته أيضاً، من إتقان أمّه لصنعه، كلّ ما يفعله كان تقليداً لحياة العائلة وتفاصيلها. شيء مؤلم اكتشاف المرء أنّه نسخة زائدة عن عائلته، يكرّر في حياته المديدة الأفعال الّتي كرهها من قبل. ❝
المؤلفون > خالد خليفة > اقتباسات خالد خليفة
اقتباسات خالد خليفة
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات خالد خليفة .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من دعاء عسقلاني. ، من كتاب
الموت عمل شاق
-
❞ في الأشهر الأخيرة لم يعد أحد يسأل عن سبب الموت وتفاصيله، يعرفونها جيداًّ، الموت تحت القصف، تحت التعذيب في المعتقلات، قتل بعد الخطف لطلب فدية، رصاص قنّاص، معركة، أمّا الموت كمداً أو بسبب خيانة الجسد لصاحبه، فهي ميتات نادرة هذه الأيام، الموت الذي لا يراكم غضبًا لم يعد يعول عليه. ❝
مشاركة من دعاء عسقلاني. ، من كتابالموت عمل شاق
-
❞ لم تثر قصة جثّة الأب فيهم أيّ شيء، شاهدوا الكثير من جثث أحبّتهم، والموت كان قريباً منهم إلى درجة أنّهم لم يعودوا يكترثون له. ❝
مشاركة من دعاء عسقلاني. ، من كتابالموت عمل شاق
-
الموتى لا تهمهم المواعيد، كشجرة احترقت....
مشاركة من zamzam ، من كتابمديح الكراهية
-
الموت هو اكتمال الذكريات وليس غيابًا أبديًّا،
مشاركة من omar alkaabi ، من كتابلا سكاكين في مطابخ هذه المدينة
-
كان العنصر يردّد بين جملة وأخرى أنّ البشر بالنسبة إلى الدولة مجموعة وثائق وأوراق وليسوا كياناً مادياًّ أو روحياًّ
مشاركة من Majd Mostafa ، من كتابالموت عمل شاق
-
"دوماً كلمتا الوطن والقائد متلازمتان على التفزيون"
مشاركة من ولاء ابو حامد ، من كتابالموت عمل شاق
-
"لحظة المكاشفة في الحب تشبه باقة ورد تطفو على صفحة نهر، يجب التقاطها في الوقت المناسب، النهر سيجرفها ولن تنتظر طويلاً.."
مشاركة من مختار الشريف ، من كتابالموت عمل شاق
-
رواية كئيبة جدا جدا لا انصح بقرائتها.
مشاركة من Raz ، من كتابلا سكاكين في مطابخ هذه المدينة
-
سنوات العمر القصيرة .... لا تكفي لشرب كأس ماء بهناء
مشاركة من غسان القيسي ، من كتابلا سكاكين في مطابخ هذه المدينة
-
ما أصعب أن تكون حياتك مجموعة استعارات غير حقيقية!
مشاركة من ثناء الخواجا (kofiia) ، من كتابمديح الكراهية
-
يشعر جان بأنّه يعيش في عالم غريب، لم يصدق وجوده يومًا، كانت إيملي تكتب له في رسائلها عما يحدث في مدينته المحببة التي لم يعد إليها منذ خمسة عشر عامًا إلا مرة واحدة، كانت كافية لأن يفهم ما كتبته إيملي ذات يومٍ في رسالة طويلة، سردت فيها يومياتها ووصلت إلى نتيجة كتبتها بخطٍ عريض، بأنها تعيش في حظيرة ولم تعد ترغب بالبقاء لحظة واحدة!!
مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتابلا سكاكين في مطابخ هذه المدينة
-
أصبح الأحياء منشغلين بالحفاظ على حياتهم أكثر من تبجيل ذكرى الميتين في مدينة كانت تحيط الموت باحترام بالغ به !
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابمديح الكراهية
| السابق | 4 | التالي |