(كان الرجال الكبار يا زياد يلبسون «القمباز» المقلم (الديماية) والقميص وتحته السروال الأبيض، ويلبسون الجاكيت الطويل (الساكو) في أيام البرد، والحزام الشامي الغامق الألوان العريض كما نشاهده هذه الأيام في بعض ألبسة الفولكلور. أما الشباب فكانوا يتمنطقون بحزام جلدي، أما بعض الموسرين فكانوا يلبسون حزاماً حريرياً قليل العرض زاهي الألوان يسمونه «شداد طرابلسي»، أما الكوفية البيضاء والعقال المرعز فقد كانا لباس الرأس المميز وتذكر يا زياد أن القمباز للعمل، والديماية للحياة الرسمية أو خارج العمل، أمّا الحذاء فهو من نوع البلغة، وكان من الجلد، ويُفصّل عادةً في اللد وباقي المدن.)
اقتباسات زياد خداش
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات زياد خداش .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتاب
السفر إلى كعكة القمر
-
(هايل صيدم) شخص مبروك وعلى باب الله، يتأتئ في الكلام، ويصدر أصوات مفاجئة وغير منطقية، كان رضيعاً حين قُتل والداه وشقيقه، ثأراً بسبب خلافات قديمة بين عائلته وعائلة من قرية الحديثة، فربّته غزالة كانت تأتي كل يوم لترضعه، لديه قدرات خارقة على معرفة المستقبل، وهو من قرية عاقر.
مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتابالسفر إلى كعكة القمر
-
كنت عبقرياً في أداء دوري لدرجة أنني صدقت أني بالفعل درويش ومسكين.
مشاركة من Fedaa El Rasole ، من كتابالسفر إلى كعكة القمر
-
الحبّ يا صديقي، الحبّ، هو بوصلتي تجاهك.
مشاركة من Fedaa El Rasole ، من كتابالسفر إلى كعكة القمر
-
الحبّ يا صديقي، الحبّ، هو بوصلتي تجاهك.
مشاركة من Fedaa El Rasole ، من كتابالسفر إلى كعكة القمر
-
الحبّ يا صديقي، الحبّ، هو بوصلتي تجاهك.
مشاركة من Fedaa El Rasole ، من كتابالسفر إلى كعكة القمر
السابق | 1 | التالي |