المؤلفون > اميل سيوران > اقتباسات اميل سيوران

اقتباسات اميل سيوران

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات اميل سيوران .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

اميل سيوران

1911 توفي سنة 1995 رومانيا


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • ان تتألم يعني ان تنتج المعرفة

    مشاركة من Nawras ، من كتاب

    لو كان آدم سعيداً

  • اللاشعور وطن ، الوعي منفى .

    مشاركة من Nawras ، من كتاب

    لو كان آدم سعيداً

  • كلّما مرت السنوات انخفض عددُ الذين نستطيع التفاهُمَ معهم. ويوم لن نجد شخصًا نتحدّث إليه، نكون اخيرًا كما كنّا قبل أن نسقُط في أسم.

    مشاركة من johara ، من كتاب

    مثالب الولادة

  • "ألا يشكل الندم علامه على الشيخوخه المبكره؟ إذا كان ذلك صحيحًا فقد ولدت مسنًا"

    مشاركة من noura ، من كتاب

    لو كان آدم سعيداً

  • نختار ونحسم ما دمنا لا نتجاوز سطح الأشياء. ما أن نذهب إلى العمق حتى نعجز عن الاختيار والحسم، ولا يبقى في مستطاعنا إلا أن نتحسر على السطح.

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    مثالب الولادة

  • خوف المرء من أن يتم خداعه هو النسخة المبتذلة من البحث عن الحقيقة.

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    مثالب الولادة

  • حين يُشْبِع الطغاة شراستهم يتحولون الى رجال طيبين، وكان يمكن ان تعود الامو الى نصابها لةلا غيرة العبيد ورغبتهم في إشباع شراستهم هم ايضاً. إن طموح الخروف الى أن يتقمص دور الذئب هو باعث أغلب الأحداث. كل من ليس له نابٌ يحلم به، ويريد ان يفترس هو أيضاً، وينجح في ذلك بواسطة حيوانية الكثرة.

    التاريخ_ديناميكية الضحايا

  • كفوا عن محادثتنا في شأن الشعوب المستعبدة ورغبتها في الحرية، الطغاة يُقْتَلون دائما بعد فوات الأوان، وذاك عذرهم الكبير

  • كان روسو نكبة على فرنسا مثلما كان هيغل بالنسبة الى المانيا. ولما كانت انجلترا لا تقل لامبالاةً بالهستيريا عنها بالأنظمة الفكرية فقد تصالحت مع الرداءة.

    فلسفتها رَسّخت قيمة الصفقة، المذهب التجريدي كان إجابتها على هَذَرِ القارة. البرلمان كان تحدّيها في وجه اليوطوبيا، في وجه علم أمراض البطولة.

    لا يمكن ان يوجد توازن سياسي بدون وجود أشخاص عديمي الكفاءة من النوع الجيد. من الذي يتسبب في الكوارث؟ إنهم المسكونون بداء الحركة، العنِّينون، المصابون بالأرق، الفنانون الفاشلون الذين يحملون التيجان أو السيوف أو الازياء العسكرية، وأكثر منهم جميعاً، المتفائلون، اولئك الذين يقترفون الأمل على حساب الآخرين

  • العقل هو المستفيد الكبير من هزائم الجسد. يثري على حسابه، يسلبه، يهلل لمآسيه، يعيش على اللصوصية! الحضارة مدينة بنجاحها لقاطع طريق.

  • ما دمنا نملك إرادة ذاتية ونتمسك بها (وهي التهمة التي وُجهت إلى إبليس) فإن الانتقام يظل ملزماً، وضرورة عضوية تحدد كون التنوع

    مشاركة من فريق أبجد ، من كتاب

    تاريخ ويوتوبيا

  • ليس من فكرة إلا وهي محايدة أصلا أو ينبغي لها أن تكون ، إلا أن الإنسان ينفخ فيها الروح ويبثها بنزواتة ولوثاتة فإذا هي وقد تدنست وتحولت إلى عقيدة تتغلغل في الزمن وتتخذ هيئة الحدث ليكتمل العبور من المنطق إلي الصرع هكذا تولد الإيدلوجيات والمذاهب والمهازل الدموية

    مشاركة من Emile Cioran Cioran ، من كتاب

    رسالة في التحلل

  • لا أكون نفسي إلّا إذا كنتُ فوقي أو تحتي، في ذروة الغضب أو في ذروة الإحباط. حين أكون في المستوى العاديّ لنفسي أجهل أنّي موجود.

    مشاركة من Ali Haider ، من كتاب

    المياه كلها بلون الغرق

  • ❞ لا شيء يصيب العقل بالجفاف مثل نفوره من تصوّر أفكارٍ مبهمة. ❝

    ❞ أن تكون إنسانًا حديثًا هو أن تبحث عن عقّار لِمَا أفسده الدهر. ❝

    ❞ لمّا كان غير راضٍ عن عذاباته الواقعيّة فإنّ القَلِقَ يفرض على نفسه عذابات مُتخيَّلة. هو كائنٌ يعتبر اللاواقع موجودا، بل يجب أن يوجد، وإلّا فمن أين يحصل على وجبة العذاب الذي تتطلّبه طبيعته؟ ❝

    ❞ نحن نحتمي بوجوهنا لكنّ المجنون يفضحه وجهه. إنّه يمنح نفسه. يسبق الآخرين إلى اتّهامه. لقد أضاع قناعه لذلك فهو ينشر حيرته. يفرضها على أوّل عابر. يفضح أسراره. هذا القدر كلُّه من عدم التكتّم يثير الحفيظة، من الطبيعيّ إذَنْ أن يُوثَقَ ويُعزل. ❝

    ❞ لا يرقى إلى الجنون إلّا الثرثارون والصموتون. الذين أفرغوا أنفسهم من الأسرار كلّها والذين أفرطوا في تخزينها. ❝

    ❞ لِكُلٍّ جنونُه. وقد تمثّل جنوني في أن أعتبر نفسي سويًّا، سويًّا بشكل خطر. ولمّا كان الآخرون يبدون لي مجانين، فقد انتهى بي الأمر إلى الخوف منهم، وإلى الخوف منّي أكثر. ❝

  • ‫*

    ‫ ما يمنحني الوهم بأنّي لم أكن مخدوعًا تمامًا، هو أنّي لم أحبّ شيئًا إلّا كرهته في الوقت نفسه.و

  • حذارِ ممّن يُعْرِضون عن الحبّ والطموح والمجتمع، فلا شكّ أنّهم سيثأرون لتخلّيهم عن كلّ ذلك.

    مشاركة من Hala ، من كتاب

    المياه كلها بلون الغرق

  • يرتاحُ العقلُ في رفْقة مغرورٍ أكثر ممّا يرتاح في رفقة شهيد ولا يُقرِفُه شيءٌ كما يُقرِفُه مشهدُ الموتِ من أجل فكرة إنّه يَضِيقُ ذرعًا بالرائع والدمويّ، فيحلم بسأمٍ ريفِيٍّ في حجم الكون، بتاريخٍ يَبْلُغُ من الرّكود حَدَّ أن يرتسم فيه الشك كحدث.

  • لا يغفر لكم أن تعيشوا أدنَى من حقائقِهِ وغضَباتِه هيستيرياهُ هي كلّ ما يملك، وهو يريد أن يقاسمكم إيّاها، أن يفرضها عليكم فيمسخكم الشخصُ المسكون بعقيدةٍ والذي لا يسعى إلى تعميمها على الآخرين ظاهرةٌ غريبة عن هذه الأرض، حيث الهوسُ بالخلاص يجعل الحياة لا تطاق.

  • تُبدِعُ مراحلُ الحماسة في إتيانِ المآثر الدمويّة: لم يكن للقدّيسة تيريزا((2)) بُدٌّ من أن تعاصر المحارق ولم يكن للوثر بُدٌّ من أن يعايش مذبحة الفلاّحين((3)). خلالَ النوبات الصوفيّة تكون آهاتُ الضحايا موازيةً لآهات النشوة.

  • نحن لا نصبح متسامحين إلاّ بقدر ما نفقد حيويّتنا، بقدر ما يطيب لنا الوقوع في الطفولة، بقدر ما يبلغ بنا الإعياء حدّ العجز عن تعذيب غيرنا بالحبّ أو بالكراهية.

    مشاركة من Riyad Daghlas ، من كتاب

    تاريخ ويوتوبيا