المؤلفون > يحيى يخلف > اقتباسات يحيى يخلف

اقتباسات يحيى يخلف

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات يحيى يخلف .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

يحيى يخلف

1944 فلسطين


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • فجأة ظهر المارد...

    لا أحد يعرف من أين وكيف.

    لكنه ظهر وسط الساحة.. يلبس سروالا خفيفا، وصدره العاري يكشف عن عضلات بارزة. ظل قلبها يغوص، وقالت سمية: هذا هو الجلاد.. وفاضت عيناها بغزارة.

    اقترب أحد المطاوعة، وعصب عيني اليامي الذي ظل يحتفظ بتماسكه وإن كان لونه قد أخذ يشحب، بينما قام رجل آخر بفك القيد الذي يحيط برقبته. أشار مندوب الأمير فتقدم رجل يحمل سيفا عريض النصل، وشت انحناءة الرجل بثقله.

    هجم المارد على السيف، حمله بذراعيه، ثم سحبه من قرابه، فالتمع النصل إذ لامس أشعة الشمس، وتوهج، قال الغامدي لنفسه: هذا السياف عندما يرى الدم سوف يصيبه الهيجان، وربما يذهب ضحية ذلك الكثير من الخلق... فلماذا البقاء؟

    أمسك المارد بالسيف، وبدأ يتفحص ثقله، ثم رفعه، وأخذ يطعن الهواء كما لو أنه ينازل عدوا حقيقيا. انحبست الأنفاس أكثر فأكثر، وانكمش اليامي مثل عصفور تنغرز أظافره بأسلاك الهاتف.

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    نجران تحت الصفر

  • ‫ غمرني دفؤه برعشة مؤنسة، وكنت أصغي إلى وجيب قلبه، وأشعر كأنني حمامة زاجلة تتهيأ للهديل.

  • ‫ صار لدي حوار متدفق لا ينقطع في قضايا اللذة في مواجهة الألم، والصحة النفسية في مواجهة القلق والكآبة، وغنى الروح في مواجهة الجفاف والتصحّر، ونشوة الجسد في مواجهة الحرمان والقلق والوحدة، وحب الحياة في مواجهة العزلة، وروعة المغامرة

  • غةعلع 7وؤتيغيابا الله لل بتتب

    تبااااااااعععععهه‍تعهتتعععععععهه

  • عغا لتواتتاااااااااأاةةااةةراتبتقاقعفتفتفتفتفعفعقه بر ورتبتلتلتتبتربتععغااغلغغغاللااغغااأٱ

  • عغا لتواتتاااااااااأاةةااةةراتبتقاقعفتفتفتفتفعفعقه بر ورتبتلتلتتبتربتععغااغلغغغاللااغغااأٱ

  • لا أحب الطرب الاصيل في كل مكان

    مشاركة من Coquelicot de Maktaris ، من كتاب

    جنة ونار

  • لم يعد يستيقظ ويتناول وجبة الإفطار على عجل ثمّ يلبس ملابسه ويلمّع حذاءه، ويخرج هابطاً درجات العمارة من الطابق الثالث برشاقة وحيوية، ويركب سيارة هيئة الإعلام التي تكون بانتظاره لتقله إلى مكان عمله، ما عادت سيارة الدايو تنتظره، وظلت ملابسه معلّقة في الخزانة، وما عادت له شهيّة لتناول وجبة إفطار.

    لم يعد مهتمّاً بفتح المذياع والاستماع إلى القنوات التي تبث أخبار الاستيطان وتجريف الأراضي والاعتقالات على الحواجز، والكوارث والهزات الأرضية والحروب

    مشاركة من صفا ممدوح ، من كتاب

    اليد الدافئة

  • "اشم فيك رائحة الإنسان "... صفحة 120

    جمال يافا أبلج وقبح أعدائها لجلج ...ص 95

    مشاركة من Sheren Ali Aboud-fahoum ، من كتاب

    راكب الريح

  • وصلت الى الصفحة 71في الروايه توقفت لاني تئثرت بها وذهبت ابحث عن الوقائع التاريخيه المسرودة داخل الروايه كون نجران مدينتي وجدت الكثير من الحقيقه المره في الروايه واقعيه وحدثت وسمعتها من الكبار وللاسف بعض القمع الي كان في الروايه بشكل المطاوعه او الامر بالمعروف وكتم اي صوت او صاحب رائي مازال يقام به حتى اللحضه في نجران ومن يتجرى في ان يبدئ اي اعتراض يكون الاتهام جاهز له لانه شيعي اسماعيلي تهمة الخيانة للوطن دائمنا موضوعه له اما عن الروايه فكانت بشكل عام ليست فقط عن نجران لقد وضع الكاتب نجران مسرح لقصة وصراعات الوطن العربي ككل مع الفقر والظلم والاستبداد ومعانة البسطاء روايه رائعه قيمتها بخمس نجوم

    مشاركة من roronana ، من كتاب

    نجران تحت الصفر

1