أنا لم أسألك إن كنت تؤمن بما يقوله الإنسان عن الله،إنما سألتك إن كنت تؤمن بالله،وهناك فرقٌ شاسع بين هذين السؤالين..
اقتباسات دان براون
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات دان براون .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من mohammad alhamad ، من كتاب
ملائكة وشياطين
-
قليلةٌ هي الأشياء التي تكون إجمالاً جديدة ومبتكرة في الأديان،والأديان لا تنشأ من لا شيء،إنما من بعضها البعض.في الواقع:إن الأديان الحديثة والمعاصرة هي كنايةٌ عن مُلصَّقة،لا بل عن سجل تاريخي لسعي الإنسان الدؤوب وراء فهم ماهيّة الله عزَّ وجلّ
مشاركة من mohammad alhamad ، من كتابملائكة وشياطين
-
اختفت الوحدة منذ زمن طويل، وتشعّبت المُعتقدات إلى ما لا نهاية، وكلّ منها يدّعي أنّه يملك الحقيقة الوحيدة
مشاركة من خولہ مقرا نے ، من كتابالأصل
-
تسلّق موسى جبلاً ليستلم كلمة الله... فيما تسلقتُ جبلاً لأفعل العكس تمامًا
مشاركة من خولہ مقرا نے ، من كتابالأصل
-
أصبحت الطبقة المستنيرة جمعية سرية وراسخة الجذور بمكان أنها راحت تختلط مع مجموعات أخرى فارّة من التطهير الكاثوليكي ــ كالمتصوفين أو الباطنين و الخيميائيين والمؤمنين بالقوى الخفية وبإمكان إخضاعها للسيطرة البشرية والمسلمين واليهود.
ومع مرور الوقت، ظلت الطبقة المستنيرة تجتذب أعضاء جدداً، إلى أن نشأت بالتالي عن ذلك طبقة مستنيرة جديدة أكثر غموضاً وسريّةً من الأولى،
/ ملائكة و شياطين / 42
مشاركة من Mohammed Ahmed ، من كتابملائكة وشياطين
-
كانت الجثة الملقاة على الأرض أمام لانغدون شنيعة للغاية
. فقد كان الرّاحل ليوناردو فيترا ممدداً على ظهره عاري الجسم،
وقد أصبح لون بشرته رمادياً ضارباً إلى الزرقة. أما عظام رقبته المطقوقة فقد كانت ناتئة نحو الخارج، في حين كان رأسه مفتولاً كلياً نحو الخلف. لم يكن وجهه مرئيّاً، إذ أنه كان مضغوطاً على الأرض، ممدد وسط بوله المثلج الذي كان يشكّل بركةً صغيرةً من حوله، و شعر عانته يبدو تماماً كالعنكبوت بفعل الجليد.
/ملائكة و شياطين / ص 37
مشاركة من Mohammed Ahmed ، من كتابملائكة وشياطين
-
فمنذ بداية الزمان، راح الإنسان يلجأ إلى الروحانية والدين، وذلك في محاولة منه لسدّ الثغرات التي لم يتمكن العلم من فهمها.
فكان مثلاً شروق الشمس وغيابها منسوباً في الماضي إلى إله الشمس هَلْيوس و مركبته المضطومة المتوهَّجة.
و كذلك الأمر أيضاً بالنسبة إلى الهزات الأرضية و الأمواج المدّية التي كانت بحسب المعتقدات القديمة ناجمة عن غضب الإله بوسيدون وهو إله البحر عند الإغريق.
/ ملائكة و شياطين / ص 33
مشاركة من Mohammed Ahmed ، من كتابملائكة وشياطين
-
لا عظمة من دون شجاعة !
/ص 32
مشاركة من Mohammed Ahmed ، من كتابملائكة وشياطين
-
اشتم العالم الفيزيائي ليونادرو فيترا رائحة لحم بشري يحترق، فأدرك أنها رائحته هو،رفع رأسه وراح يحدق بخوف إلى الطيف الذي يلوح فوقه في الظلام :ماذا تريد! ".
مشاركة من Mohammed Ahmed ، من كتابملائكة وشياطين
-
WE ARE WATCHING YOU 😁
مشاركة من Molham ، من كتابالحصن الرقمي
-
أفهم أرجوك، هذه المشاكل لا يسهل حلّها.
فالانتقاء يكون دائماً عملية فوضوية.
الرجل الذي يقطع ساق طفل في الثالثة من عمره مجرم رهيب... لكن، إن كان ذلك الرجل طبيباً يحاول إنقاذ حياة الطفل المصاب بالغرغرينا.. فعندها يختلف الأمر.
في بعض الأحيان، يكون الخيار هو أحلى المرّين.
-
كان المطر يتساقط الأن على القبّة القديمة لأيا صوفيا.
ظلّت لألف عام تقريباً أكبر كنيسة في العالم، وحتّى هذا اليوم، من الصعب تخيّل بناء أكبر منها.
عندما رأها لانغدون مجدداً، تذّكر أنّه عند انتهاء بناء أيا صوفيا، تراجع الإمبراطور جوستينيان وأعلن بفخر: "لقد تفوّقت عليك يا سليمان!".
-
كانت سيينّا تتميّز بذكاء استثنائي، لذلك أمضت شبابها وهي تشعر أنها غريبة في أرض غريبة.. وكأنها كائن فضائي مسجون في عالم غير عالمه.
حاولت أن تكوّن صداقات، لكنّ أبناء جيلها كانوا منغمسين في تفاهات لا تثير اهتمامها.
حاولت أن تحترم من هم أكبر سنّاً منها، لكنّ معظم الراشدين بدوا بالنسبة إليها أطفالاً كباراً يفتقرون إلى أبسط المبادئ لفعم العالم من حولهم، ولا يملكون أيّ فضول أو اهتمام به.
لم أشعر يوماً أنّني جزء من شيء ما.
وهكذا تعلّمت سيينّا بروكس كيف تصبح شبحاً. تعلّمت كيف تكون حرباء، وممثّلة، ووجهاً عادياً بين الوجوه، ولاشكّ لديها في أنّ شغفها القديم بالتمثيل على المسرح نشأ من حلمها في أن تصبح شخصاً أخر؛ شخصاً طبيعياً.
-
مع كل ساعة تمرّ، تصبح النتيجة مؤكّدة أكثر.
فالرياضيات، مثل قوة الجاذبيو، غير قابلة للنقاش.
ازدهار الحياة الأسّي نفسه الذي قضى تقريباً على البشرية سيكون خلاصها.
فجمال الكائن الحيّ، سواء أكان خيّراً أم شريراً، يكمن في أنّه يتبع قانون الطبيعة برؤية فريدة.