نتائج البحث عن: "مرمر austin macauley"
لا يوجد نتائج
حاول البحث مرة أُخرى
-
تبر مرمر
4 تقييم 4 مراجعة 14 قارئكهف الجُّنون، يتهامس النَّاس، ويتفوَّهون عمَّا يحدث داخل كهف الجُّنون، والحقيقة تتوه فيه مع الخيال؟ ... خرافات، وأساطير، وأقاويل تقشعرُّ لها الأبدان؟ مكانٍ تسكنه الجان، أم أنَّه مكان عادي ونحن من نصنع...
نشر سنة 2021تحميل الكتاب اشترك الآن -
حكاية بنت اسمها مرمر
31 تقييم 32 مراجعة 65 قارئفي "حكاية بنت اسمها مرمر" كان الكاتب الساخر «محمد عفيفى» حريصًا على إبراز جانبه الرومانسي من خلال قصة عشق رقيقة تجمع بين مرمر وحمادة.. و"العسل" ثالثهما! مرمر فتاة لا تستطيع أن تقرِّر أي شيء في حياتها ...
نشر سنة 2021تحميل الكتاب اشترك الآن -
التَّاجِرُ مَرْمَرٌ
60 تقييم 61 مراجعة 86 قارئ«مرمر» تاجر أمين من بلاد الصين كان يعيش فيها منذ مئات السنين. مرمر تعيش معه زوجته «ياسمين»، ياسمين سيدة كريمة وبنت ناس طيبين. مرمر وياسمين لهما ابن اسمه «صفاء»، بدأت هذه القصة لما كان عمره ست سنوات.
نشر سنة 2012 -
الصَّيَّادُ وَالْعَنْكَبَةُ
26 تقييم 26 مراجعة 48 قارئ«مرمر» و«زمردة» زوجان، كانا يعيشان في حب وأمان، وكانت زمردة تحب الحيوان، وكان مرمر يصطاده في الوديان، فاستخدمت زمردة المسحور من الدهان، لإبطال مفعول صيد رمح فتى الفتيان. وكاد هذا الخلاف يجلب لهما الأح...
نشر سنة 2012 -
حلم جديد
8 تقييم 8 مراجعة 9 قارئهل لديك أحلام تتمنى تحقيقها؟ هل تبدو أحلامك مستحيلة؟ بادو و سيلا و مرمر ثلاثة أصدقاء بدت أحلامهم مستحيلة.. فكروا... دبروا... تعاونوا... حتى أصبح المستحيل ممكنًا!
نشر سنة 2006تحميل الكتاب اشترك الآن -
الصوت يناديني
0 تقييم 0 مراجعة 2 قارئفي قلب قصر فيه ما لا عين رأت .. في قلب حديقة من فصول أربعة .. ربيع .. وسور .. من مرمر ورخام .. يقسم العالم .. عالم الملك .. وعالم الرعية .. وُلِد الفتى وعاش .. لا يجوع ولا يعرى .. مكتوب...
نشر سنة 2014تحميل الكتاب اشترك الآن -
سلطان اللغة وقيد الكلمات : من التداول إلى الخطاب فتأويل المتلقي
0 تقييم 0 مراجعة 2 قارئتُعدّ نظرية الحِجاج من النظريات المعاصرة التي برزت بعد التطور الكبير في علم اللسانيات، خاصة مع ظهور التداولية ونظرية الفعل الكلامي التي أسّسها أوستين (Austin) وطوّرها لاحقًا سيرل (Searle). وقد استندت ...
نشر سنة 2025تحميل الكتاب اشترك الآن -
التراس ملحمة الفارس الذي اختفى...
0 تقييم 0 مراجعة 8 قارئ"أكتب في اليوم الثالث والعشرين من تشرين الأول 2006 وهو نفسه اليوم الذي خرجت فيه من بغداد قبل سبع سنوات، لم أحتفظ بشيء مما كنت أملكه غير اسمي، عمّار جواس البدري، وما يزال عندي في بغداد قطعة أرض جدّ صغي...
نشر سنة 2008تحميل الكتاب اشترك الآن