جلال مهند
أنت لا تخصني وأنا لا أخصك..
نبذة عن الكتاب
هل جئتَ أخيراً لتقتلني؟ حَقٌ.. ولماذا تأخرتَ؟ كان الطريقُ مفروشاً بالزحام والقلق.. إذن فاصدقني، هل مَسّ الترددُ قلبكَ؟ كثيراً .. وكنتُ أقف في وسط الطريق بلا أقدام.. وهل صادفتك الجميلات على الجانبيْن..؟ كنتُ أراقصهن بقلبي لكنّ روحي كانت تحذر.. تحبُّ سلاحك بصدق؟ هو صديقي صاحبُ الوجهيْن، الوجهُ الأسوَدُ الناصع ووجهٌ هو النورُ الذي كان قد هربَ مني قرب التلِّ. إذن حسمتَ أمركَ وأيقنتَ بأنك تمقتني؟ بالطبع لا .. إذن لماذا جئتَ؟ لأن القتل أحلى من خوفي ومرات كثيرة كان يهل من النافذة كأنهُ نهارٌ مشرقالتصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2024
- 96 صفحة
- [ردمك 13] 978-977-748-733-4
- دار الأدهم للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
11 مشاركة