جدران أكلتها الديدان > اقتباسات من رواية جدران أكلتها الديدان

اقتباسات من رواية جدران أكلتها الديدان

اقتباسات ومقتطفات من رواية جدران أكلتها الديدان أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

جدران أكلتها الديدان - أمل العشماوي
تحميل الكتاب

جدران أكلتها الديدان

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ولكن هيهات، فالعقل البشري ليس آلة تجبره على نسيان ذكريات معينة دون أن يفقد ذاكرته بالكامل. فكيف يمكنه أن يمحو ما تعلق به قلبه لسنوات، بل عاش لأجله، ونبض لأجله، وأراد أن يبقى على أنفاسه لأجله.

    مشاركة من Ragaa kassem
  • لقد منحه الظلام كل الوسائل التي لم تخطر على باله، وجعله يرى حقيقة النفوس التي لم يكن يراها خلف أقنعة الوجوه الباسمة.

    مشاركة من Ragaa kassem
  • الظلام ليس رفيقًا سيئًا إن اعتاد المرء على صحبته.

    مشاركة من Ragaa kassem
  • كان عليها أن تتعايش مع تغيرات الزمن.. الزمن الذي صرخ في وجهها بوقاحة: لم يعد لكِ مكان هنا.. حتى أسياد الماضي تجبرهم الشيخوخة على الانحناء والتخلى

    مشاركة من Ragaa kassem
  • ابتسمت لذكراها، هي من تشعر بأنها تسمع شكواها دون كلام، وتبادلها الحب دون شرط، في وجهها عذوبة، ولسانها طيب كالحلوى، فما رآها مهمومًا إلا اندحر همه، ولا ذو كرب إلا انشرح صدره،

    مشاركة من Ragaa kassem
  • إنهم جيدون كفاية لجعل السجين راضيًا بقدره، خانعًا بالنظر لضياع عمره، وبائسًا إلى حد البصق على انعكاس نفسه في المرآة كل صباح،

    مشاركة من Ragaa kassem
  • الحزن، بطريقة ما، يبقينا أحياء، السعادة وحدها لا تمنح الإنسان الرغبة في مواصلة حياته، بينما الحزن، ذاك الإحساس الكريه الذي يخنقه إلى حد الألم، يدفعه إلى التحرك والمقاومة على أمل أن يزول حزنه يومًا ما،

    مشاركة من Sonia Hafez
  • الحزن، بطريقة ما، يبقينا أحياء، السعادة وحدها لا تمنح الإنسان الرغبة في مواصلة حياته، بينما الحزن، ذاك الإحساس الكريه الذي يخنقه إلى حد الألم، يدفعه إلى التحرك والمقاومة على أمل أن يزول حزنه يومًا ما، ويتجرع من بعده المسرة الأبدية.

    مشاركة من Ebrahim Afandi®️
1