زديج - فولتير, طه حسين
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

زديج

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الكتاب

«زديج» هو فتى بابلي مثقف يمكن أن يُطلق عليه اسم صادق عندنا. وقصة هذا الفتى هي عرض لمشكلة القضاء والقدر كما يتصورها الشرق، أو كما خُيل لفولتير أن الشرق يتصورها هكذا، ليستنتج في النهاية أن الإنسان أقصر عقلًا وأَكَلُّ ذهنًا مِن أنْ يفهم حكمة الخالِق الذي أبدع العالم ووضع له ما يدبره مِن القوانين.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.4 7 تقييم
36 مشاركة

اقتباسات من كتاب زديج

ثم أفضى كل من العاشقين إلى صاحبه بكل ما توحيه العواطف التي طال كبتها، وبكل ما تلهم الآلام والحب للقلوب الكريمة من حنان نبيل، ورفعت الأرواح الموكلة بالحب حديثهما حتَّى بلغت به فلك الزهرة.

مشاركة من Doaa Mohamed
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب زديج

    7

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    ❞ «ما حياة الناس إذن؟ أيتها الفضيلة بماذا نفعتني؟ كل ما فيَّ من خير كان مصدر شقاء لي، ولم أرتفع إلى أرقى المراتب إلَّا لأهوى إلى الدرك الأسفل من الشقاء، ولو قد كنت شريرًا ككثيرٍ من الناس لظفرتُ بما يظفرون به من السعادة.»❝

    -قرأ ڤولتير حكايات ألف ليلة وليلة وأعجب بسحرها وحلاوة حكاياتها فقرر أت يعكف على دراسة أمور الشرق وغرق فيها على حد قول (طه حسين) فأخرج لنا هذة القصة ويبدو أن هناك مثيلات لها من نتاج شغف ڤولتير بالشرق.

    - الحكاية عن "زديج" فتى بابليّ يتصف بالذكاء والصدق والحكمة والكثير من الفضائل التي تجعله محط إعجاب الناس والملوك، ومُثير لأحقاد الحاسدين ذوي النفوس الضعيفة.

    نرتحل معه في رحلة لفهم تعامله من القضاء والقدر (أو لنقل تصوّر لهما من وجهة نظر ڤولتير)، تتقاذفُه الأحداث والمصائب ويتأرجح بين شعوره بالسعادة والحزن ،الرضا والسخط.

    رحلة من بابل إلى ممفيس في مصر ومنها إلى صحراء أوريب في بلاد العرب، ثم إلى البصرة ومنها مرتحلًا لأماكن أخرى وفي النهاية يعود إلى بابل.

    من أكثر الفصول إضحاكًا فصل "العشا" ، وأكثر الفصول يغلب عليها نغمة العظة فصل "الناسك"

    الأسلوب شاعري إلى حد ما مُغلّف بالغرابة أحيانًا ،الترجمة العربية زادت الحكايات رونقًا وجعلتها أقرب لحكاية شرقية فعلا.

    الأسماء المختارة كانت جميلة وغريبة.. (لكن يتفوق نجيب محفوظ في هذة النقطة في ليالي ألف ليلة 😃)

    -لاحظت تشابهات بين بعض القصص وبين قصص مألوفة لدينا مثل امرأة العزيز والخضر ولكن بتصرف.. ڤولتير عمل خلطة ما بين الأديان والأساطير القديمة والحكايات الشرقية (أو هكذا فهمت أنا)..

    هناك بعض الأسطر التي شعرت فيها أنه ينقد أفعالًا حقيقية.. التعصب العلمي وفساد الملوك وضعفهم وتجبّر حاشيتهم..

    وكانت القصة في المجمل تجسيد للفضيلة في مجتمع ظاهره يخالف حقيقته الفاسدة ،و كمّ الصعوبات والآلام التى يمكن أن يواجهها المتمسكون بهذة الفضيلة صادقين بدون رياء.

    كانت رحلة قصيرة ممتعة وجميلة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون