الليلة الكبيرة > اقتباسات من رواية الليلة الكبيرة

اقتباسات من رواية الليلة الكبيرة

اقتباسات ومقتطفات من رواية الليلة الكبيرة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

الليلة الكبيرة - محمد الفولي
تحميل الكتاب

الليلة الكبيرة

تأليف (تأليف) 4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • لا تُقال الحقائق، التي تراها كل الأعين، غالبًا بعلو الصوت، وإنما الكذب وحده؛ كي يصدقه الجميع.

    مشاركة من Shimaa Allam
  • السؤال الأنسب في ظل كل هذه المعطيات هو: كيف يمكن الاستفادة من الوضع؟ يعرف التجار العاديون أن المصائب والكوارث هي أفضل أوقات الربح. يعرف تجار الدين أيضًا أنها أفضل أوقات ركوب السلطة.

    مشاركة من Shimaa Allam
  • الأحلام والكذب توأمان متطابقان. تُلفَظ الأولى من رحم المخ، والثاني من رحم اللسان، وحين ينقطع الحبل السري الذي يصلهما بالروح، يتيه المرء، فيبدو كل حلم كذبة، وتبدو كل كذبة حلمًا

    مشاركة من Shimaa Allam
  • لا تُقال الحقائق، التي تراها كل الأعين، غالبًا بعلو الصوت، وإنما الكذب وحده؛ كي يصدقه الجميع.

    مشاركة من Shimaa Allam
  • كاتب أُصِيب بالجنون، وإن كل هذا رواية أردت تأليفها لإثبات أن اللغة شيء قابل للقولبة، وأن درجات كثيرة منها قد تتمازج داخل النص الواحد؛ لأن اللغة بحر قد تهيج مياهه في جزء وتسكن في جزء آخر، ولأننا قادرون على فهم كل درجاتها، ومع ذلك، نسوق العبط ونتظاهر بكوننا هنودًا ولا نفهم إلا درجة معيارية واحدة منها. وهذا حقَّا أهبل وأحمق شيء سمعته أذناي! هل لدى أحد وقت فراغ ليؤلف كل هذا الخراء ليُثبِت شيئًا غبيًّا كهذا؟

    مشاركة من مريم العجمي
  • ‫ في «أرض الموقف»

    ‫ وقف الخلق

    ‫ ينظرون

    ‫ وعرفوا

    ‫ أن لا قواعد لهم

    ‫ ولا مجدًا

    ‫ كانوا خصومًا

    ‫ لا حق فيهم

    ‫ ولا باطل

    ‫ صلبوا الشيطان وراءهم

    ‫ ولم يصرخ

    ‫ وحين تحرر

    ‫ جلب إليهم الجحيم

    ‫ لأنه لم ينل الفردوس

    مشاركة من مريم العجمي
  • قال له إن منبت كل آلامنا في الأصل هي الأشياء التي نحبها.

    مشاركة من مريم العجمي
  • لفت انتباه «مستر ناصر التهامي» ما كتبه على «فيسبوك» السيد «سرحان الستاموني» الكاتب والمترجم والمحرر والناشر والناقد والمفكر والشاعر والصحفي البارز في موقع «الأنباء الآدابية» العريق يصر السيد «الستاموني» على استخدام صفة «الآدابية» لا «الأدبية»؛ لأنه يقول إن «الأدب» شيء

    مشاركة من مريم العجمي
  • لفت انتباه «مستر ناصر التهامي» ما كتبه على «فيسبوك» السيد «سرحان الستاموني» الكاتب والمترجم والمحرر والناشر والناقد والمفكر والشاعر والصحفي البارز في موقع «الأنباء الآدابية» العريق يصر السيد «الستاموني» على استخدام صفة «الآدابية» لا «الأدبية»؛ لأنه يقول إن «الأدب» شيء

    مشاركة من مريم العجمي
  • ‫ لو أردت أن تضحك مع الدنيا إلى حد البكاء، قل لها إن لديك خططًا، لكن لتعلم أن نصيبك في هذه المعادلة بعد أول ضحكتين سيكون دموعًا لا تنتهي من كثرة الضرب على قفاك.

    مشاركة من مريم العجمي
  • كأن أحدًا ما قد ضغط زر كاميرا كونية ليلتقط صورة دامية لكل من في داخلها.

    مشاركة من مريم العجمي
  • ولتعذروني أيها المدققون اللغويون المفترضون لهذه الحكاية –التي لا أعرف إذا ما كانت ستُنشَر أم لا– على كتابة «المعلمين» في الجملة السابقة بالياء؛ لأنها لو كُتِبت بالواو لأعطت معنى آخر يرتبط بالتعليم وأفقدت نصي هذا روحه. أنا وأنتم نفهم هذا ولسنا هنودًا، لكننا نحب جميعًا التظاهر بكوننا هنودًا، وبأننا لا نفهم إلا اللغة المعيارية المنضبطة.

    مشاركة من مريم العجمي
  • ❞ كبرت أشجار حديقته

    ⁠‫وجفت أورقاها

    ⁠‫وحين أزهرت ذات مرة

    ⁠‫قطرت دمًا ❝

    مشاركة من Ibrahim Shabaani
  • ❞ غير أن الخلاص مهمة شخصية. ❝

    مشاركة من Ibrahim Shabaani
  • ربما هذا معنى البلوغ الحقيقي: إدراك أن الخيال هو السبيل الوحيد لرؤية جوهر الواقع، وأن المظاهر الخارجية بنت القحاب ليست المعيار الوحيد للحكم،

    مشاركة من Aya Hisham
  • صحيح أن أحدًا لا يتحدث بها، لكن يفهمها الجميع حين يسمعونها –حتى إن كانوا أُمِّيين مثله– ما دامت لم تأتِ محملة بأشياء لا يقدر حتى من يستخدمون هذه اللغة في الكتب والصحف ومسلسلات التاريخ على فهمها.

    مشاركة من سها السباعي
  • هذه اللغة، التي لم يتحدث بها البشر في حياتهم اليومية بعضهم مع بعض في آخر مئة عام ولا تظهر إلا في الكتب والصحف ومسلسلات التاريخ. صحيح أن أحدًا لا يتحدث بها، لكن يفهمها الجميع حين يسمعونها

    مشاركة من سها السباعي
  • فقد وعيه، الذي كان قد بدأ يتسرب منه منذ سنوات عدة؛ فهكذا هي حال الإنسان: تتسرب منه أيامه ولياليه. يتسرب منه عمره. يتسرب منه وعيه على مدار السنين، حتى إن لم يكن مدمنًا وردَّ سجون، واسمه «عنتر عضمة».

    مشاركة من سها السباعي
  • بالطبع لم تعرف سماح كلمات «استثنائي» و«خارق» و«خارج عن المألوف»، ولم تنطق أيًّا منها قط، وإن أرادت يومًا ما أن تصف هذه الليلة لقالت إنها «واقعة منيلة بستين نيلة». لا، لربما قالت «وقعة» لا «واقعة»؛ لأنها ستعُدُّ ما جرى سقوطًا، لا حدثًا.

    مشاركة من سها السباعي
  • ما كُتِب هناك هو «عايزين اي؟»، وليس «عايزين إيه؟»؛ لأن «بوكس» بالطبع لم يعلم أن لكتابة العامية قواعد، لكنه أيضًا معذور؛ ففي زمننا هذا ثمة من يحملون شهادات جامعية، بل شهادات دكتوراه، ويكتبون مثله بالضبط، وهي مسألة قد يقولها المدافعون عن اللغة الرصينة،

    مشاركة من سها السباعي
المؤلف
كل المؤلفون