مراجعات رواية ‎⁨نوح المذبوح⁩

حسن الجندي دائما بطل في سلاسة الأسلوب وابتكار الفكرة

ويشدك في القراءة حتى آخر حرف

لكن المشكلة في القراءة لحسن الجندي هو انك سأنتظر الجزء الثاني - والذي غالبا يكون بعد سنه - وستكون نسيت احداث الجزء الأول وفقدت ارتباطك بالقصة

رجع شغفي للقراية بعد انقاطع ٥ سنين.

كتاب رائع و دايما اسلوب حسن الجندي مميز

كان نفسي يكون جزء واحد عشان مش حابة استني سنه للجزء الثاني.

شكرا علي الرواية الرائعة دي و هنستني الجزء الثاني.

لا حرام نستنى جزء تانى بعد سنة انا حسيت انك بتقكتب بنفس نظام ابو خطوة بس عاش رواية حلوة ولو انها فيها شغل وفى احسن منها عندك بس احسن من صلاة الممسوس بمراحل شكرا ليك انك امتعتنا بكتابك

انا بشوف ان حسن الجندي واحمد خالد مصطفي ومحمد صادق

هما كريزة الكريزه الفتره دي

واللي ممكن تقرألهم اي حاجه وانت عارف انك هتتبسط

وانا اتبسطت معاك ياجندي كالعاده

كالعادة... رواية ممتعة، واحداث متشابكة باحتراف، وصياغة سهلة. في منتهى التشوق للجزء الثاني.

تخلص فى قاعدة واحدة

عايز تعرف اصل الحكاية و مش عارف توقف قراءة

بس ان يطلع فى جزاء تانى ! ده زعلني

وليه اسمها نوح المذبوح مع أنه ماماتش كده

و ايه حكاية المماليك و الصحفى دوره ايه فى الحكاية

هستنى الجزء التانى بس يا رب منساش الاولاني

حشو ومط كتير ولما بدات الاحداث فعلا لقيت لها جزء تاني ويا عالم هينزل امتي وهيبقي زي رواياته الاجزاء السابقة اللي بتبقي متوقعين قصة ونهاية عظيمة نلاقي نهاية غير محبوكة

لو اعرف ان لها جزء تاني مكنتش قرأتها

قيمت الكتاب ب ٣ بس لان حسن الجندي كان من كتابي المفضلين بجد

بتمني يرجع لمستواه تاني

بين ماضي وحاضر وماضي بعيد تأخذنا الرواية في غموض حالك وبعض الشخصيات لا نعلم مادورها ولا يوجد ترابط بين الشخصيات بين الحاضر والماضي والماضي البعيد ولكن المفاجئة ان للرواية جزء قادم كما قال مؤلفها واكيد سنفهم الترابط الحاصل وقيمته ٣ من ٥ لأني عشت مع الشخصيات

الكتاب في الاول كان ممل اوي اوي حوالى ٢٠٠ صفحه ومفيش اي احداث نهائي ولاكن ياخد ٣ نجوم عشان النهايه الغامضه وكمان بعد ٢٠٠ صفحه احداث الروايه بقت ناااار وتحفه بس شايفه مكنش ليه لازمه تمطيط احداث اوفر دول ٢٠٠ صفحه!!!

كان نفسي يكمل جميله ويفك الشفرات اللى رماها فى اخر الجزء دا

هستنى لسه لجزء تاني.

عموماً عجبني انتقال الكاتب بين الازمان، ودا مش جديد عليه بصراحة.

كنت أفضل أنها تكون رواية واحدة كبيرة على أنها تتقسم على جزئين.

بصراحة، لو كنت أعرف أنها من جزئين قبل ما أبدأها مكنتش بدأتها

للأسف الكتاب اقل من المستوى السابق و المط و الحشو بأحداث و تفاصيل اكثر من اللازم عيب واضح

طيب انا مشيت فى زمنين بالتوازى

مربطليش مابينهم بكل مرضي

وكمان سايبنى فى قبر فى عز الليل مع ام بتدفن ابنها الوحيد اللى اتقتل

ومراضيتش تراضي فضولى نهااااائي باى شئ

اذن اكسيكيوزمى اماتنزلى الجزء التانى ابقا اديك الريفيو

حشو ومط مالوش لازمه ومع وجود جزء تانى كمان سنه هننسى الاحداث ومش عارفه الصراحه الحكمه من وجود جزء تانى وكان ممكن تخلص ف جزء واحد اعتقد لعدم وجود افكار واضحه لخط الروايه للاسف محبطه جدا

وكم هي غريبه تلك الحياه التي تستمر بعد موت الأحباء، ينشغل العقل ساعه وراء ساعه بأشياء أخري وتظل ذكري الميت في ركن بعيد يعود له الاحياء من وقت لٱخر

اتصدمت ان في جزء تاني لسه والاثاره كلها كانت اخر كام صفحه غير كده هو روايه اجتماعيه لذيذه بتتكلم في عصر المماليك وعصرنا سوا

ولكن مكنش ده المتوقع

طالما هى الجزء الاول لن استطيع ترك حكم عليها قبل قراءة الجزء الثانى قد تكون رائعة وقد تكون غير ذلك

الى الان أرى ثلاث خطوط درامية خط الشيخ نوح

وخط عزيزة وخط مؤنس الكاتب لنرى ماذا سيحدث ف الجزء الثانى

الرواية واقعية لدرجة كبيرة مع خط ماوراء الطبيعة

الحكم على الرواية مؤجل للجزء الثانى

هل الرواية تحتمل جزء ثان ..لا اعتقد ..كان يمكن انهاءها في كتاب واحد فقط بالإستغناء عن عشرات الفقرات المملة في الجزء الاول ..

رواية ضعيفة لدرجة صعب حتى توقعها من روائي مهم زى استاذ حسن الجندي . . خسارة الوقت اللى ضاع فيها للأسف

بصراحه وصلت لحوالى ٣٥٪ و مقدرتش اكمله، مفيش اى حاجه فى القصه شدتنى انى اكمل و الاسلوب مش قوى