مراجعات رواية سنوات سبع

رواية رائعة في اللغة وتناول احداث الستينات والسبعينات من زواية جديدة تماما كما أعتقد، شكرا للكاتب السيد عمرو نبيل على هذا التناول الرائع وعلى هذه اللغة التي لم أجد فيها أي خطأ إملائي، كذلك الرؤية الاجتماعية والنفسية التي طرحها.. تمنياتي له بمزيد العطاءات والإبداعات.. ننتظر الرواية الجديدة.

قصة جميلة و اسلوب اجمل يشعرك انك تشهد الاحداث

ضمت القصة الكثير من المشاعر و الصراعات النفسية و الفكرية لكن اكثر ما اعجبني هو كيف ان الطفل (بطل القصة) كان يحتمي بالوهم لينجو من الوحدة و في نفس الوقت يحتمي بعقله لينجو من الوهم حتى لا يصاب بالجنون

صراع نفسي و فكري قوي

ربنا يوفقك يا عمرو

الفكرة أكثر من رائعة. في كثير من الأحيان شعرت أنها حدثت بالفعل، وليست خيالا.

الصياغة ممتازة، واللغة المستخدمة سهلة، وبدون أي تكلف او تصنع.

أكثر ما أعجبني هو فكرة طيفا الأب والأم اللذان سانداا الصبي في سنين وحدته.

باختصار، الأستاذ عمرو نبيل أبدع في هذه الرواية.

أعجبني كثيرا المواجهة بين حسن وأبويه ولا أنكر إني بكيت حزناً عليهم وعلى إحساس الضياع اللي كلهم حسوا بيه واتمنى إني يكون في جزء تاني يوضح رحلة عودة حسن للحياة والعوض ليه ولوالديه

رواية أكثر من رائعة .. تشدك من أول فصل و تجعلك تعيش مشاعر و أحاسيس الطفل حسن ما بين خوف و غضب و شجاعة اضطر أن يتصلب بها، رواية فريدة من نوعها صراحة !

رواية خلتني عايشة جواها بكل تفاصيلها، مشاعري كانت في دوامة مع كل صفحة، الكاتب ابدع في رسم الشخصيات و الاحداث، هكون متحمسة اوي لو ليها جزء تاني 🥰

شكرا استاذ عمرو على ترشيحك للرواية

الرواية حلوة كتير استمتعت في قراءتي لها فيها من الخوف و الألم والأمل

الكل ضحايا الظلم و الظلم باقي

رواية جميلة جدا ..من الحاجات الحلوة اللي لازم تخلص في جلسه قراءة واحدة..فعلا استمتعت بهذا العمل الشيق ومن نجاح لنجاح باذن الله 😊

انتهيت من قراءتها

مغامرة شيقة اعتبرها رحلة خطفت قلبي كأم علي طفل وحيد لمواجهة مجهول

فيها نوع من الفانتازيا لكنها رائعة

قصة رائعة كتجربة اولى للكاتب … استمتعت بها جدا و فى انتظار جزء تانى يتناول مرحلة العودة للحياه

ممتعة وشيقة واستمتعت بها كثيرا، حتى أني أنهيتها بجلسة واحدة .... شكرا لك

هذا الرواية تعيد للاذهان رواية إبن طفيل حي بن يقظان

لانعلم حقٱ هل التاريخ يكرر شخوصه ام هي ايام نتداولها على مر الزمن

الكاتب عمرو نبيل والرواية سبع سنوات ومدة القراءة لاتستغرق اكثر من ساعة لقصة عجيبة وجريىة وجميلة

الرواية جميلة وخفيفة ، بس كان نفسي يكون في جزء تاني يكتب بقية الأحداث، لأن صراحة مبحبش النهايات المفتوحة، لكن بشكل عام الرواية حلوة وتشدك..أتمنى للكاتب عمرو نبيل التوفيق ومستنيين روايات تانية من إبداعاتك..

رواية مشوقة تعيش الاحداث فيها وكأنك حسن تترقب ماسيحدث وتفكر كيف ستتصرف

رواية تجعلك تتساءل ان كنت يوماً ستمر بما مر به حسن وتقع في المجهول وتكون مسؤولاً عن كل ماحولك والأهم هل ستنجو أم لا

رواية جميلة استمتعت بقرائتها ، بالتوفيق وفي انتظار أعمال جديدة

الكتاب جيد حقاً ،لكن شعرت بأن الأحداث وأسلوب الكاتب في التعبير عنها يحمل نوعاً من الجفاف أو الحياد حيث أنه لم يعطي تفصيلات عن حالة أو شعور الشخصية بشكل دقيق في التعامل مع المواقف أو اثناء ردودها ،لكنه عمل جيد وأهنئ الكاتب وأشكره على مثل هته التجربة التي صورها لنا في صورة "حسن"

بداية موفقة للكتاب

الفكرة غريبة قليلاً

لكن أسلوب الكتابة واختيار الكلمات والحوارات موفقة

وصف المشاعر تقليدي ولا يصل الى قوة المشاعر المفترض اخ تنفجر في وصف موقف بهذا التعقيد

ولكن عموماً اعجبتني القصة

بالتوفيق للكاتب وننتظر ابداعه في المستقبل ان شاء الله

شكرا لدعوتي لقراءة الكتاب (عمرو نبيل)

القصة من نوع قصة بقاء ونجاة... قصة جميلة قرأتها على جلسة واحدة

كل التوفيق و المزيد من الروايات الأروع

رواية ممتعة وخفيفة في طرحها بدون تعقيدات ، وبداية موفقة من الكاتب اتمني له المزيد من التوفيق والنجاح 🌹

روايه مُمتعه من روائي واعد ...

ننتظر منه اعمالآ آخرى أكثر تطوراً..

أشُرُف يوماً كاكاتب سيناريو أن أنقل إحداها إلى الشاشه بإذن الله ...