جمرتان: تمارين على النسيان > اقتباسات من كتاب جمرتان: تمارين على النسيان

اقتباسات من كتاب جمرتان: تمارين على النسيان

اقتباسات ومقتطفات من كتاب جمرتان: تمارين على النسيان أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

جمرتان: تمارين على النسيان - ياسر ثابت
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ في الميدان، حاول بعضُ الحمام أن يخطف الحبوب قبل أن أنثرها، لكنني كنت أسبقه بإخفاء يدي في جيب معطفي، ثم إخراجها بغتة ونثر الحبوب، والوقوف على بُعدٍ محسوب لرؤيته يلتقطها ببراعة ويبتلعها بنهم. ❝

    مشاركة من Amal Nadhreen
  • ❞ ليس هناك أسوأ من مكالمات الأصدقاء التي لا نُجيب عليها؛ لأننا لا نعرف كيف سنبرر لهم أسباب احتجابنا عن الحياة. ❝

    مشاركة من Amal Nadhreen
  • ❞ يقول محمود درويش في نص«الكناري» («أثر الفراشة»):

    ⁠‫«قرب ما سيكون

    ⁠‫استمعنا إلى ما يقول الكناري

    ⁠‫لي ولك:

    ⁠‫الشدو في قفص ممكن

    ⁠‫والسعادة ممكنة …

    ⁠‫والكناري حين يغني

    ⁠‫يقرّب ما سيكون». ❝

    مشاركة من Amal Nadhreen
  • ❞ البعض يظن أن إخفاء الأشياء في القبو يجعل الأمور أفضل أو أهدأ بشكل مؤقت.. لكن القبو الذي نضع فيه أشياءنا وأفكارنا مرتعٌ للأشباح والهواجس التي قد تطاردنا يومًا ما. ❝

    مشاركة من Amal Nadhreen
  • ❞ البعض يظن أن إخفاء الأشياء في القبو يجعل الأمور أفضل أو أهدأ بشكل مؤقت.. لكن القبو الذي نضع فيه أشياءنا وأفكارنا مرتعٌ للأشباح والهواجس التي قد تطاردنا يومًا ما. ❝

    مشاركة من Amal Nadhreen
  • ❞ لا أحدَ يعرف حقيقةً ما إذا كنا وحدنا في هذا الكون أم لا، لكن الشيء المؤكد أنه ينبغي أن ندرك أن الأرض على الأقل لنا.. دعينا نعيش فوقها قبل أن نصبح تحتها. ❝

    مشاركة من Amal Nadhreen
  • ❞ لا تكوني كمن يحطّم أثاثَ منزله؛ ليثبتَ للصوص المحتملين أنّه لا يملك شيئًا ذا قيمة! ❝

    مشاركة من Amal Nadhreen
  • ❞ من حقكِ الشعور بالفقد.

    ⁠‫فالكتابة تصبح يومًا بعد يوم جزءًا منا.. حتى إذا توقفنا عن إبداع نصوصٍ جديدة لسببٍ أو لآخر، فإن بناتِ أفكارنا قد تلاحقنا وتظهر لنا في دائرة أحلامنا وأحاسيسنا. ❝

    مشاركة من Amal Nadhreen
  • ❞ هل انتبهتِ إلى اللوحة المعلقة فوق الأريكة الخضراء في غرفتي المتواضعة؟

    ⁠‫إنها لوحة تضم منظرًا رائعًا لمنزل ينام على ضفاف بحيرة صافية تعكس صورة المنزل الأنيق على صفحة مائها الرائق، فيما الأشجار السامقة تحيط بالمنزل. ❝

    مشاركة من Amal Nadhreen
  • ❞ هبتُ يوم أمس إلى شقتي في شارع قصر العيني، حيث تتراص كميات كبيرة من الكتب مكدسة في حقائب، كانت في حاجة لترتيبٍ وتنظيم. هذه الشقة هي مكتبتي الخاصة ومتحفي الأثير. هي ذاكرتي وأيامي. كبرتُ وكبرتْ معي ❝

    مشاركة من Amal Nadhreen
  • ❞ إياكِ أن تؤسسي فرعًا جديدًا اسمه علم الضحية أو «الفيكتمولوجي»؛ لأننا وحدنا نستطيع أن ننفخ بقوة في الريح لتطير في السماء طائراتنا الورقية. ❝

    مشاركة من Amal Nadhreen
  • ❞ يقول علي الوردي: «لا يجوز للمظلوم أن يعتمد على ضمير الظالم. فالظالم حين يظلم لا يشعر بأنه ظالم، ذلك لأنه ينظر في الأمور من خلال منظار خاص به يختلف عن ذلك المنظار الذي ينظر من خلاله المظلوم». ❝

    مشاركة من Amal Nadhreen
  • ❞ يقول علي الوردي: «لا يجوز للمظلوم أن يعتمد على ضمير الظالم. فالظالم حين يظلم لا يشعر بأنه ظالم، ذلك لأنه ينظر في الأمور من خلال منظار خاص به يختلف عن ذلك المنظار الذي ينظر من خلاله المظلوم». ❝

    مشاركة من Amal Nadhreen
  • ❞ وجدتُ اليوم في العاصمة الأميركية واشنطن متجرًا يبيع مقتنيات أنيقة، تدور في معظمها حول عالم الفراشات ذات الألوان البديعة. فراشات محنطة، ولوحات وصور لتلك الكائنات الرقيقة التي تتحدى حريق الضوء بكل محبة. أمضيتُ ساعة كاملة في التأمل الهادئ لهذه الأرواح ❝

    مشاركة من Amal Nadhreen
  • ❞ كل صباح، أتسكع من دون وجهة؛ لأكتشف.. فالتسكع ليس إلا مختبرًا للاكتشاف. أخترق شوارع تعج بالحركة مثل كثيب نمل أصابه الفزع، حتى مقهى «غراوندد كوفي شوب»، أستمع إلى ثرثرة الآخرين، وأقلِّبُ في نسخ الصحف الأميركية، وأتناول مشروبًا ساخنًا. ❝

    مشاركة من Amal Nadhreen
  • ❞ قبل أيام، بعثت لي قارئة مصرية رسالة تستفسر فيها عن كلمة «مشجب» التي وردت في تعليق لي.. ثم قالت لي متسائلة: «هل تقصد بها كلمة شماعة؟».. كأن لسان حالها يقول: «يا أخي ما تكتب عربي وتخلصنا»! ❝

    مشاركة من Amal Nadhreen
  • ❞ أمارس حياتي بشكل آلي، وأحاول أن أصطنع البهجة، وأن أبدي حماسًا متكلفًا لأي شيء يشغلني عن السقوط في هذه البئر الراكدة من الكدر.

    ⁠‫ما يحيرني حقًا هو البشر. ❝

    مشاركة من Amal Nadhreen
  • ❞ أتذكر الآن قصيدة غازي القصيبي «رسالة المتنبي الأخيرة إلى سيف الدولة» التي يقول فيها:

    ⁠‫«قل للوشاة أتيتُ أرفع رايتي… البيضاء فاسعوا في أديمي واضربوا

    ⁠‫هذي المعارك لستُ أحسن خوضها… من ذا يحارب والغريم الثعلب ❝

    مشاركة من Amal Nadhreen
  • ❞ قد يسافر المرء بحثًا عن «اللا انتماء الذي يُخلِّص القلب من عبودية الأماكن»، كما يقول الروائي عبد الحكيم قاسم في رسالة لصديقه محمد صالح ❝

    مشاركة من Amal Nadhreen
  • ❞ في روايته «زوربا»، يقول الروائي اليوناني نيكوس كازنتزاكيس:

    ⁠‫«عندما يكون الإنسان بلا أسنان، يسهل عليه أن يقول: من العار أن تعضوا أيها الرفاق»! ❝

    مشاركة من Amal Nadhreen
1 2 3
المؤلف
كل المؤلفون