الجغرافيا السياسية لما بعد الحداثة: عصر الإمبراطوريات الجديدة - الخطوط العامة للجغرافيا السياسية في القرن الحادي والعشرين > اقتباسات من كتاب الجغرافيا السياسية لما بعد الحداثة: عصر الإمبراطوريات الجديدة - الخطوط العامة للجغرافيا السياسية في القرن الحادي والعشرين

اقتباسات من كتاب الجغرافيا السياسية لما بعد الحداثة: عصر الإمبراطوريات الجديدة - الخطوط العامة للجغرافيا السياسية في القرن الحادي والعشرين

اقتباسات ومقتطفات من كتاب الجغرافيا السياسية لما بعد الحداثة: عصر الإمبراطوريات الجديدة - الخطوط العامة للجغرافيا السياسية في القرن الحادي والعشرين أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • أنا أعتقد أنه ستكون هناك حقبة من الحروب الصليبية الجديدة، وحملات استعمارية جديدة، وقراصنة جدد. أرجو أن تلاحظوا: هاجم قراصنة قبل مدة قصيرة سفينة سياحية أميركية بالقرب من سواحل كينيا.

  • نحن نعيش في القرن الحادي والعشرين حيث لن تنشب فيه حروب عالمية، وإنما سيكون هناك شيء آخر مختلف - مثلًا، حروب ما بعد عالمية أو حروب أهلية معولمة، وبالمناسبة مع مشاركين كثر غير محددين فيها، حيث يمكن لبلدان معينة أن تقوم بدور جيوش متمردة مع قادة ميدانيين، نوعًا من "أمراء حرب".

  • وإذ به يكشف فجأة أنه عنصر غير معافى وسقيم، وأنه يحتضر. إنَّ أوروبا اليوم في حالة موت سريري.

  • اليوم، وفي حال أننا وافقنا على عالم أحادي القطب، سوف ينحصر امتلاك السلاح النووي بالولايات المتحدة الأميركية، وسوف يتم تدمير الصواريخ والأسلحة النووية الأخرى تحت شعار المساعدة الإنسانية -

  • اليوم، وفي حال أننا وافقنا على عالم أحادي القطب، سوف ينحصر امتلاك السلاح النووي بالولايات المتحدة الأميركية، وسوف يتم تدمير الصواريخ والأسلحة النووية الأخرى تحت شعار المساعدة الإنسانية -

  • بيدَ أنَّ الجماعات العرقية سوف تذوب ويتم تمثّلها وابتلاعها بسرعة ما لم يكن لديها دول خاصة بها…

  • "نظرية المؤامرة"، كما أني كتبت بحثًا معمقًا في هذا الموضوع. وقد توصلت في نهاية المطاف إلى استنتاج أن ذلك لا يعدو عن كونه شكلًا مبسّطًا لتفسير ظواهر معقدة بطريقة مبالغ بها. إنَّ دمغات الوعي التآمري مثيرة للاهتمام من وجهة نظر علم الاجتماع ونظرية المعرفة، وغالبًا - من وجهة نظر علم النفس المرَضي،

  • كما قال هيغل "لا يجوز لنا أن نقلِّل من شأن القوة العظيمة للإنكار".

  • ‫ ما بعد الحداثة هي العولمة، والليبرالية المفرطة أو المتطرفة، هيمنة القطب الواحد، سيادة الشبكات وإلغاء لجميع أشكال الهويات التقليدية، من دول وأديان، من أمم وجماعات عرقية، وحتى الأسرة والجنس. بدلًا من الدولة يحلّ "المجتمع المفتوح"،

  • وهذا يعني أنَّ روسيا، وإذ قررت السير في طريق "ما بعد الحداثة"، سوف تتعرّض لخطر فقدان الهوية الخاصة بها، واضمحلال الدولة واختلاط السكان مع العالم المفتوح على جميع الاتجاهات، وهذا بدوره سوف يقود إلى نشوء حالة من "البداوة المعولمة " (حسب تعبير جاك أتالي).

1