هذه الرواية جميلة ومشوقة
أكثر من روايته ( الجولة الأخيرة )
استمتعت بقرائتها حتى ماقبل آخر صفحتين
لكن لم أفهم الخاتمة : من الشابة وطفلتها وعلاقتهم بالرجل المجهول !!!
أتعجب من بعض الروائيين الذين يتعمدون ختام رواياتهم بشكل مبهم !!
اي شيء هذا! ٤٠٠ صفحة بلا نهاية؟ اين النهاية؟ نصف القصة بلا جدوى! وشخصيات كثيرة لا معنى لها، يستغرق الكاتب في وصف الشخصيات بدقة مبهرة لكن ما غاية الوصف اذا أخرجت الشخصية بلا عودة؟ لم اخمن ابدا ان الرواية انتهت حين انتهت. صدمت 😯
فكرة الروايه والاحداث تمام مع ملل في النصف الثانى