منتصف الليل في القاهرة - رفاييل كورماك
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

منتصف الليل في القاهرة

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

في أوائل القرن العشرين، شهدت القاهرة موجة تحوّلات سياسية واجتماعية هائلة، خاصة بعد ثورة 1919 التي هزّت أركان الحكم الاستعماري البريطاني، وأدت إلى إعلان استقلال مصر رسميًا. وسط هذا المناخ المشحون بحركة التحرر والانفتاح الفكري، نمت الحركة النسائية المصرية وتوسعت بأشكال متعددة. ففي بداية القرن، تأسست العديد من المنظمات والنقابات التي دافعت عن حقوق المرأة، وصدرت مجلات قدمت للنساء منصة لمناقشة قضاياهن الحيوية، وظهرت كتب تقدّمت بدور المرأة كعضو فاعل في المجتمع. لكن الحركة النسائية لم تقتصر على الأطر الرسمية والثقافية فقط، بل كان لها حضور مختلف تمامًا في أجواء الملاهي الليلية، والمسارح، والكباريهات التي كانت تزدهر في قلب القاهرة. من هنا ينطلق رفاييل كورماك، في رحلة تأريخية غير تقليدية، حيث يروي قصة القاهرة عبر حياة أبرز النساء اللاتي تركن بصماتهن في مجالات الإبداع الفني: منيرة المهدية، روز اليوسف، أم كلثوم، فاطمة رشدي، بديعة مصابني، تحية كاريوكا، وغيرهن الكثيرات. يركز كورماك على كسر الصورة النمطية التي غالبًا ما رُسمت لتلك النساء، اللاتي وصمن كمتمردات يتحدين الأعراف الاجتماعية من خلال علاقاتهن الخاصة وحفلاتهن الصاخبة، ويكشف عن دورهن المؤثر في دفع تيار التنوير في مصر عامة، وفي المشهد الفني بشكل خاص.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.8 20 تقييم
349 مشاركة

اقتباسات من كتاب منتصف الليل في القاهرة

يمكننا أن نشعر إذا رجعنا بنظرنا إلى الشرق الأوسط في العشرينات والثلاثينات وكأننا في كوكب آخر، كوكب بعيد عن الحروب والحكومات الاستبدادية والقمع اليوم. في القرن الحادي والعشرين، يبدو أن الأمل قد قُضِيَ عليه، في الغالب، ممن هم في السلطة.

مشاركة من خالد
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب منتصف الليل في القاهرة

    20

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    "منتصف الليل في القاهرة"

    كتاب جميل و مهم جدا قدم الكاتب مجهود عظيم و اعتمد علي الكثير من الدراسات والمصادر واستند إلي مذكرات النجمات والنجوم من عشرينات وثلاثينات القرن العشرين وأيضا مجلات مثل روز اليوسف والمسرح (الناقد فيما بعد) والمصور والتياترو والصرخة وصحيفة الاهرام اليومية. وأيضا مجهود عظيم من المترجم علاء الدين محمود في تقديم الكتاب ومصادر الكاتب والهوامش.

    يأتي الكتاب محاولة لسرد تاريخ الحياة الليلية في القاهرة من خلال عيون النساء اللاتي صنعن تلك الحياة، مشاهير المصريات اللاتي عشن خلال تلك الفترة الأسطورية وما بها من تحيز واستغلال.

    في أوائل القرن العشرين كانت القاهرة مليئة بالأحداث الدرامية وعلي موعد تغيير اجتماعي وسياسي كما ظهرت الحركة النسوية في مصر وتوسعت. في تلك الأثناء كان تاريخٌ آخر للنسوية المصرية يُكتب في الملاهي الليلية والمسارح والكباريهات في القاهرة.

    -يبدأ الفصل الأول بحكاية شفيقة ( القبطية ) ملكة صالات الرقص والتي عرفت بمهاراتها وابتكار الرقصات الغريبة، اسم شفيقة الذي ظهر في سجلات الشرطة السرية وعلاقاته بمساعد قائد الشرطة البريطاني.

    -منيرة المهدية أشهر الرائدات في عصر المسرح الغنائي الجديد ، والذي جمع بين الغناء والرقص والكوميديا والدراما في ليلة واحدة طويلة من الترفيه.

    - روز اليوسف واحدة من أشهر ممثلات مصر التي حولت حياتها من الفن إلي عالم الصحافة وحققت نجاحا كبيرا بمجلتها "روز اليوسف"

    - "سارة برنار الشرق" الممثلة فاطمة رشدي من اشهر ممثلات الوطن العربي صاحبة أول فيلم من مصري من إنتاج وإخراج امرأة.

    - أم كلثوم التي تمكنت بمزيج من الحظ والموهبة والتشكيل الماهر لصورتها العامة من الارتقاء إلى قمة صناعة الموسيقى ، فوق كل المغنيات الأخريات من جيلها. وفي العقود الأولى من خمسين عامًا من شهرتها، رسخت أسس المستقبل واتخذت لنفسها مكانًا بعيدًا عن منافسيها.

    ‏- بديعة مصابني ممثلة ومغنية كوميدية والتي صارت نجمة مشهورة في ١٩٢٦ عندما افتتحت أول "صالة" في شارع عماد الدين.

    - توحيدة و امتثال فوزي ونعيمة المصرية وغيرهم من الممثلات والراقصات التي تشابهت قصتهم نشأن فقيرات، ولم تنل الكثيرات منهن سوى قدر قليل من التعليم الرسمي، بعض هؤلاء تحولن إلى أساطير، بينما توارت أخريات في طي النسيان...

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    مجهود كبير في البحث والتحليل والكتابة،وكذلك ترجمة ممتازة وجهد كبير من المترجم للوصول للمصادر الرئيسية للاغاني والاقتباسات لتقديمها في صورتها الأصلية

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    فكرة لطيفة وهناك جهد بحثي مقدر لكن يعيب الكتاب اكتظاظه بحكايات النميمة (الحياة الجنسية والغرامية لموضوع البحث) اكثر من تركيزه على السؤال البحثي الرئيسي الذي يفترض ان الكتاب منشغل به ، وهو الأثر الاجتماعي والسياسي لفنانات وراقصات نهاية القرن ١٩ ومطلع القرن العشرين بشكل كرس من فكرة كان يفترض بالمؤلف تفنيدها وليس إثباتها .. ربما اعتماد الباحث بشكل اساسي على مذكرات الفنانات بدلا من توسيع قاعدة المراجع قد اثر نوعا على المنتج النهائي. كذلك يعاني الكتاب من استطرادات كثيرة وعيوب تحريرية كما جاء القسم الاول من الكتاب بشكل مفرط في الاطالة دون فائدة حقيقية وباعث احيانا كثيرة على الملل - فوجئت ايضا بألفاظ خارجة للغاية في فصل فاطمة رشدي كان ينبغي حجبه خصوصا وان الكتاب ترجمة وليس رواية إبداعية . في المجمل اعتقد ان الكتاب أقل من التوقعات التي صاحبته

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    معجبنيش الفصل عن ام كلثوم فيه اختزال شديد لمسيرة ام كلثوم و نجاحها و نسويتها و تصويرها كنموذج مهادن للذكوربة مقابل منيرة المهدية كنموذج ثوري او رافض للذكورية و ده بعيد تماما عن كونه صحيح و فيه كسل من الكاتب في رأيي أما باقي الكتاب فكان ممتع و مفيد و انبسط بيه

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق