البكاؤون > اقتباسات من رواية البكاؤون

اقتباسات من رواية البكاؤون

اقتباسات ومقتطفات من رواية البكاؤون أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

البكاؤون - عقيل الموسوي
تحميل الكتاب

البكاؤون

تأليف (تأليف) 3.8
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ ⁠‫- نحن ننصر الحسين بدموعنا. ❝

    مشاركة من Abir Oueslati
  • ❞ لا شرقية لا غربية، جمهورية إسلامية، ينشدها في مكبرات الصوت رواديد بحارنة، عرب أقحاح يلوون ألسنتهم من أجل عجمة فارسية رائجة، بعدما صار مزاج الزمن إيرانيًّا! ❝

    مشاركة من Abir Oueslati
  • ❞ منذ تفتح وعيه، أدرك صادق الحزن الذي يعيشونه، حزن لم تروضه أربعة عشر قرنًا مرّت، البكاء الذي يتوارثونه، هنا في عائلته حيث لم يسمع قط: كن رجلًا، لا تبكِ! هنا البكاء ليس من شيم النساء، لا يزدرونه ولا يسخرون منه ❝

    مشاركة من Abir Oueslati
  • ❞ أما اليهود فيدير وجهه عنهم، لا يستطيع أن يبتسم في وجوههم!

    ⁠‫- لماذا؟

    ⁠‫يسأل صادق:

    ⁠‫- لأني أخجل من فلسطين.

    ⁠‫- مَن فلسطين؟

    ⁠‫- بلاد عربية اغتصبها الصهاينة. ❝

    مشاركة من Abir Oueslati
  • ❞ تؤمن السيدة حسينية بأنه من العبث أن تهدر دموعها على توافه الحياة، فالأجدر بها أن تذرفها على الحسين، حين تضحك وتطفر من عينيها دموع الفرح رغمًا عنها، فإنها تستغفر، وتقول: كثرة الضحك تميت القلب ❝

    مشاركة من Abir Oueslati
  • ❞ الحزن على الحسين أسلوب حياتها، تسير فيه بكل ما أوتيت من عزم، حتى أنه لم يترك لها سوى قليل من سرور. ❝

    مشاركة من Abir Oueslati
  • ❞ غير أن أكثر ما تباهي به السيدة حسينية هو لقب المحمّرية، لأنها وُلدت في المحمرة، في مأتم أمها على وجه التحديد، وختمت القرآن على يد والدها الملا، وعاشت الحزن الشيعي منذ بداية وعيها، كتبت الشعر، وألّفت القصص الكربلائية. ❝

    مشاركة من Abir Oueslati
  • ❞ التقشف هو أسلوب حياة ثوري، الترف هو إسراف الطواغيت، الوعي ثورة، والرياضة إلهاء للجماهير، سيارته القديمة ثورية، يغسلها له كل أسبوع شاب فقير، يقول جواد إنه ثوري رائع. ❝

    مشاركة من Abir Oueslati
  • ❞ وأن جذع شجرة شقه الأطفال ونضح صمغًا، يمكن أن يفهموه في يوم حزين، من أيام أحزانهم الكثيرة، أن الشجرة مبروكة، تبكي على إمام قُتل، أو سُمِّم غدرًا، منذ زمن بعيد. ❝

    مشاركة من Abir Oueslati
  • ما من شيء أهم من الإنسان، حتى الوطن لا يرقى أن يكون أسمى منه.

    مشاركة من لميس عبد القادر
  • لكن تاجرًا ثريًّا من معارفه، يزكي أمواله بابتعاث طلبة للدراسة في الخارج، منحني بعثة لدراسة الأدب الإنجليزي في لندن.

    مشاركة من لميس عبد القادر
  • سمع ذات ليلة نحيبًا متكررًا من زنزانات مجاورة، وقدّر أن الدموع في السجن ليست بذلك السوء، إذا ما ذُرفت بوقار، إذا ما سالت حزنًا وليس خوفًا، وهكذا تغلب على عقدة البكاء أمام الرجال، وبكى دموعًا منحته راحة،

    مشاركة من يسر
  • أردت أن أعلمه الشيء الأصيل في عائلتي، وأننا قوم بكاؤون، جئنا إلى الدنيا لكي نسطر حياتنا بالدموع

    مشاركة من حسين قاطرجي
  • لأن الديانتين اللتين ولدنا فيهما، لا يمكنهما صياغة عقد زواج لنا، افترقنا من دون أن تلتقي شفاهنا على قبلة.

    مشاركة من حسين قاطرجي
  • ساعاتنا في الحب لها أجنحة، ولها في الفراق مخالب

    مشاركة من حسين قاطرجي
  • الشر هو غياب الخير، مثلما الظلمة هي غياب النور.

    مشاركة من حسين قاطرجي
  • لم يكن أبي يخشى عليَّ من الغربة، إنما من الوطن،

    مشاركة من حسين قاطرجي
  • ولعله استحق شهادة الإعدادية لأنه فهم مقولة جده حين قال له في أول يوم في المدرسة: هنا بدأ الوطن. 

    مشاركة من حسين قاطرجي
  • وإن الشيعة شوهوا ملحمة كربلاء، وارتكبوا جناية في حق الحسين. اكتشف صادق أن كثيرًا من قصص كربلاء التي أبكته لم يكن لها سند تاريخي،

    مشاركة من حسين قاطرجي
  • واظب جواد على اصطحاب صادق إلى المقبرة كل خميس، يسقيان القبر بالدموع وماء الورد، حتى انقطعت دموع جواد واستمر ماء الورد، ثم انقطع ماء الورد، ثم انقطعت الزيارات

    مشاركة من حسين قاطرجي