السيد العظيم
نبذة عن الرواية
ها هو "السيد العظيم" – الذي أثقل عمره بتسعين عامًا – لم يفلح في إقناع نفسه تمامًا. فلو كان واثقًا من عظمته كما يدّعي، لما اهتزّ قلبه لحظة حين التقط أذنه تلك العبارة عرضًا. ولو كان مؤمنًا بها حقًا، لما ارتاب أنه المقصود، ولما دفعه شكّه إلى اقتحام الغرفة… هناك تحديدًا بدأ كل ما تلا من أحداث.
16 مشاركة