❞ وهو ما جعل أهل الدول الاسكندنافية الذين تصل درجات الحرارة لديهم إلى ما تحت الثلاثين، يطلقون مثلاً بديعاً يقول: "لا يوجد طقس سيء، توجد ملابس سيئة"، ❝
فندق الرجال المنسيين > اقتباسات من كتاب فندق الرجال المنسيين
اقتباسات من كتاب فندق الرجال المنسيين
اقتباسات ومقتطفات من كتاب فندق الرجال المنسيين أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
فندق الرجال المنسيين
اقتباسات
-
❞ هل يرسل لنا الكون رسائل تضامن غامضة في أوقات الشدائد، أم أننا نتوهم ذلك لكي نضفي على عبثية واقعنا بعض المعنى؟ ❝
مشاركة من Norhan Mahran -
❞ ثم ماذا عن أسئلة الجدوى والخلود والمعنى التي تعشق النفس الهروب إليها ساعة الزنقة؟ ❝
مشاركة من Norhan Mahran -
❞ خصوصاً حين تتوهم قدرتك على إقناع من أمامك بوجهة نظرك، وتنسى أن الحياة أقصر من أن تنجح معها في شرح وجهة نظرك للجميع ❝
مشاركة من Norhan Mahran -
❞ لكن من واجبك قبل استنكار المر أن تلعن الذي أمر منه. ❝
مشاركة من Norhan Mahran -
❞ لتتوالى التنظيرات الأمومية والخالاتية، وتتواصل الاشتباكات الفضائية والصحفية، ❝
مشاركة من Norhan Mahran -
❞ بل كان "صديق الجميع" في وقت كان إعلان العداوات رياضة موسمية مفضلة نزجي بها أوقات فراغنا وننفِّس فيها عن طاقتنا السلبية نحن الذين لا نملك سوى المقاهي الرخيصة مساحة للتنفس ومكاناً للهروب من "قَدَر الغرف المقبضة" على رأي الكاتب الكبير ❝
مشاركة من Norhan Mahran -
❞ وقبل أن يكمل الشتيمة اعتذر لزوجتي، دون أن يضطر للتلفت حوله في كل اتجاه، كما يفعل السوريون دائماً حين يذكرون ولاة أمورهم الشراميط بما يستحقونه، فلم يكن في السيارة سوانا. ❝
مشاركة من Norhan Mahran -
❞ وتذكرت ما قاله صديق سوري عن أننا نظل في مصر أحسن حالاً، لأن وتيرة السرقة والنهب للتراث والآثار، ستكون أبطأ بفعل وجود مساحة من الحرية الإعلامية ـ بحكم ما كان طبعاً ـ ❝
مشاركة من Norhan Mahran -
❞ ليوسوس إليك الشيطان بأن سرقة بعض هذه الكتب النادرة سينقلها إلى مكان أكثر أماناً مما هي فيه، وتلوم نفسك لأنك لم تأتِ لزيارة الدار حاملاً حقيبة كبيرة، ودون زوجتك التي لن تفهم تخريجاتك الأخلاقية لسرقة تستأنف فيها أمجادك القديمة. ❝
مشاركة من Norhan Mahran -
❞ ولأن الأستاذ عبد الباسط كان موهوبا في وصف مشاهد الجحيم والعذاب أكثر من أي شيء آخر، فقد ظللت لفترة أعاني بعد حديثه من كابوس مفزع، ❝
مشاركة من Norhan Mahran -
❞ ليتدخل الشيطان مشكوراً، ويقترح عليّ حلاً وسطاً، يحقق رغبتي في قراءة ما يحلو لي من كتب دون أن أغضب أبي وأعكّر صفوه، وهو أن أقوم بسرقة مفتاح غرفة المكتبة، ❝
مشاركة من Norhan Mahran -
❞ مذكراً نفسي بأن الحياة أقصر من أن يحيط الإنسان فيها علماً بكل شيء ❝
مشاركة من Norhan Mahran -
❞ ربك بيرزق العبيط عشان يغيظ الناصح ❝
مشاركة من Norhan Mahran -
❞ لكنني رأيت على الفور قرنين نابتين من رأسه، كالذين وضعهما المخرج الكبير صلاح أبو سيف خلف محجوب عبد الدايم بطل فيلمه (القاهرة 30) ❝
مشاركة من Norhan Mahran -
❞ فقد اتضح لنا سريعاً أن ما سنكسبه من هذه المهمة، سيروح أغلبه على علاج العيون والرقاب وعظام الظهر وعضلات السواعد والأكتاف التي ستلعننا بعد عمر ❝
مشاركة من Norhan Mahran -
❞ للكاتبCharles m. pepper تقول: "كل مدينة كبيرة بها أخشاب طافية على السطح، ليست إلا حطام الرجال الذين جرفهم إليها تيار اليأس والإحباط، أجسادهم جائعة وأرواحهم ظمأى". ❝
مشاركة من Norhan Mahran -
❞ ليقودنا الحديث إلى الإكليشيهات العقيمة المحببة عن جيل السمنة البلدي المتربي على الغالي وجيل الفراخ البيضاء المعمية بالهرمونات، ثم ينعطف بنا الحديث لا أدري كيف نحو تفسيرات لاسم كوم الدكة، فيقول أعجب تفسير سمعته على الإطلاق. ❝
مشاركة من Norhan Mahran