المشاعرُ المكبوتة لا تموت أبدًا، بل تدفَن حيَّة ثمَّ تظهر فيما بعدُ بأقبح الطرق.
سيجموند فرويد
المشهد المفقود
نبذة عن الرواية
يقول سيجموند فرويد "المشاعر المكبوتة لا تموت أبدًا، بل تدفن حيَّة ثمَّ تظهر فيما بعد بأقبح الطرق". رواية جديدة مثيرة لن تتركها حتى تودع آخر صفحاتها، رواية من نوع الجريمة والغموض، رواية نفسية تخاطب وجدانك من جديد .. "حاولت أن تصرخ طلبًا للمساعدة لكن صوتها خرج ضعيفًا... الرعب قد جعل قلبها يخفق بعنف وصوتها مبحوح وساقيها ترجفان.. هناك إشارة مرور على تقاطع طريق.. هناك يقف رجلي مرور ويمكنها أن تحصل على المساعدة منهما.. تركض وتركض.. قلبها يخفق بجنون لكنها تستمر بالركض". اقتباس مميز من داخل الرواية: "كان هذا عندما سمعت صوت الباب يُفتح ثم الصرير على أرضية الحجرة الخشبية وكأن هناك من يسير بحذر.. أحكمت الغطاء حول نفسها وكتمت أنفاسها وهي تسمع صوت التنفس بالقرب من أذنها ثم صوتًا يهمس: أنقذينا. بدأت الدموع تتجمع في عينيها، ثم أنتفضت في هلع عندما أنطلقت تلك الصرخة الغاضبة بالقرب من أذنها، ونهضت من فراشها وهي تبكي وتشهق في ذعر.. لا أحد في الغرفة طبعًا فتلك واحدة من الهلاوس التي عادت تتراءى لها بعد أن توقفت لأعوام"التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2024
- 232 صفحة
- [ردمك 13] 9789778989052
- دار إشراقة
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
266 مشاركة
اقتباسات من رواية المشهد المفقود
مشاركة من Nour Redwan
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Amina
رواية جيدة، أحببت الجزء الأخير منها، النهاية مفاجئة ومقنعة، أذهلتني بصراحة. لكن
واجهت صعوبة في إنهاء الرواية، شعرت بالملل في البداية وزاد الأمر صعوبة أسلوب الكاتبة في إخبارنا دفعة واحدة الكثير من المعلومات عن الأشخاص، مشاعر الشخصيات وتبرر تصرفاتهم.
شخصياً، لا أحب تدخل الكاتبة في الرواية بل أفضل أن تتحرك الشخصيات لوحدها وأن أفهم ما تفكر به من خلال تصرفاتها.