سميته بسطة - عفاف سعيد
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

سميته بسطة

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

عن قزم اسمه "بسطة".. عاقب كل من أكل حقوقه بعلمه.. "بدا وهو يبتسم لهم كمن يرقص على النار، سمِع عن انكسار القلب لكنه لم يستشعره إلا تلك اللحظة، ينشق داخله ولا حيلة له في إنقاذه، تتمزق شرايينه دون نزيف، ابتلعه زلازل كيانه فعاد ليسقط في فراشه وهو لا يدري من قد يرفعه، هوى وحيدًا وهو بين كل تلك الأجساد، استسلم لغيبوبة لا يرجو منها عودة، ولمن سيعود!!".
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.7 24 تقييم
128 مشاركة

اقتباسات من رواية سميته بسطة

عقَّب محمد:

‫ - حتى لو كان الوطنُ كومةَ رماد؟!

‫ قال بسطة:

‫ - الرمادُ سيُكسَح، والأساسُ سيُبنى، والبناء سيعْلو طالما جذورُنا متشبِّثة به، لكن مِن أين نأتي في الغربة بالجذور!

مشاركة من Nour Redwan
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية سميته بسطة

    24

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    ما يمكن أن يقال في هذا الكتاب.....أنه مكاشفة للقلوب. ..و النفوس..الضمائر...

    او نقل صرخة ضمير او صرخة نفس صالحة تحاول جاهدة أن تعيدنا لطريق الصواب كلما حدنا عنة...

    أي روعة و اي بساطة و اي قوة في الفكرة و السرد ..

    انتقاء الأسماء و الأشخاص..

    كيف لهذة الكاتبة أن تكشف مكنونات خلق الله بكل أطيافها...تجعلنا في مواجهة أنفسنا...

    سواء أكانت الخطايا سبع ..أم عشر..

    حقيقة لم أستطع أن ابقي الكتاب ..بعيدا ...كنا لو أني احاول أنا أرى نفسي تقبع في إي من الشخصيات ...لأرى نهايتي..قبل أن أراها..

    لا تسعني الكلمات ..ولن تسعفني الحروف ..للتوضيح و الإفصاح الكامل عن اللائق بجمال هذا العمل..

    سلمت اناملك ..وشكرا لله الخالق الواهب الذي من عليك ..هذة الموهبة ..والرؤية..بل نقول ..الكشف الروحي ...

    كل الود والتقدير ..

    تحياتي...

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    مع كل رواية انتظر اضافة جديدة يتوسع بها أفقى لأرى ما خفى عن قلبى

    مع كل فكرة أبصر خبايا النفس البشرية وأحادث نفسى هل انا منهم !! أم ان روحى نقيه لكل من يراها !!

    بعيدا عن جمال السرد وروعة انتقاء الكلمات والأسلوب البليغ الذى تعودت كلما اقرأ لكاتبتى المفضلة

    أرى هنا فكرة جديدة بحبكة ممتازة تكشف عن خبايا القلوب وتدق انذار خطر

    بأن الفطرة قد تلوث ونجد من الامومة ماهى إلا تقيح الروح

    بأن القلوب تتقلب ونجد الهوى ماهو إلا جحيم يأكل صاحبه

    بأن النفوس الخبيثة تنضح ونجد ان الحياه تتبدل فى غمضة عين

    ورغم كل هذا نتحقق

    بأن القلوب النقية تبقى بوجود البذرة الصالحة التى تروى بمحبة الصالحين ونجد ان الحياة تنعم حتى لقاء رب العالمين

    الرواية بكل بساطة توضح ان من يعييب الخلقة ويقيس الناس بمقياس الدنيا ليس له منها غير القشور .. والمتمادى فى الغيى يلاقى نصيبه فى الدنيا قبل الآخرة

    وما هيه إلا أختبار تنجح فيه القلوب النقيه ويرسب فيه كل قلب يعانى ذرة من كبر

    مراجعة بقلمى

    ولاء القوصى

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    "سميته بسطة" رواية رائعة صالحة لجميع الأعمار، تأخذنا الكاتبة فيها لبواطن النفوس البشرية وتقلباتها مع وقائع الحياة. كيف تكشف النفوس عن خباياها وكيف تؤثر التربية الحسنة والدعوة الخالصة في الأبناء. وكيف يظهر تأثير البيئة السيئة والمحيط الفاسد فيهم.

    الرواية تظهر القيم الحاضرة والغائبة في مجتمعاتنا، وكيف تغيب الرحمة والوفاء والعرفان، ويحضر نكران الجميل وقسوة القلب وغياب الضمير فينشأ نفوسا خبيثة تزرع أشواكا وتحصد ندما وخيبة أمل. في مقابل القلوب البيضاء التي تنشر العطف والرحمة والإخلاث فيورثها الله نقاء في النفس وسلامة للقلب.

    تعاطفت طبعا مع بسطة ورجوت أن لاتلوث صعاب الحياة وظلم الأقربين نقاء سريرته، وأن تلحقه دعوات أبيه وجدته ويجد راحته وهناء باله وسط كل لاقاه من جحود ممن يظن بهم أن يكونوا أرحم الناس به.

    شتان بين قلم يبني ويؤسس وقلم يهدم ويضرب الأسس.

    بارك الله في قلمك ذ عفاف، وزادك بسطة في العلم والحكمة لإتحافنا دائما بكتاباتك القيمة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق