رحلة العمر شادية بين السينما والأغنية ( 1959 - 1987 ) > مراجعات كتاب رحلة العمر شادية بين السينما والأغنية ( 1959 - 1987 )

مراجعات كتاب رحلة العمر شادية بين السينما والأغنية ( 1959 - 1987 )

ماذا كان رأي القرّاء بكتاب رحلة العمر شادية بين السينما والأغنية ( 1959 - 1987 )؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.

رحلة العمر شادية بين السينما والأغنية ( 1959 - 1987 ) - هاني الديب, هاني الديب
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    رحلة العمر

    هاني الديب

    اجمل ما في رحلة العمر أن تكون النهايات سعيده تتفق و مشوار الرحله و حين يكون الإنسان قد بلغ من الكبر ما يحول دون تحمله لأي صدمات او انتكاسات تؤلمه و هو لا يستطيع تحمل ذلك ...

    شاديه اكرمها الله سبحانه و تعالي بنهايات سعيدة سواء في مشوارها الفني او الإنساني...

    فبعد اربعون عاما من العمل الفني تكون النهايات في هذا المشوار مع أنجح مسرحيه قدمت علي مدار عقود سابقه و هي مسرحيه" ريا و سكينه "التي قدمت علي مدار اكثر من ثلاثة مواسم تحمل لافته كامله العدد و تقدم فيلم سينمائي احترمت فيه عمرها و خبرتها التمثيليه و تقدم نموذج لتلك الأم التي واجهت الفقر و الجوع لتربي أطفالها حتي و لو اضطرت ان تبيع طفلتها و ليس جسدها او شرفها لتنال نجاح غير مسبوق سواء علي المستوي الجماهيري او النقدي و هو فيلم" لا تسألني من أنا " ثم تقدم اغنيه تطرح فيها فكرة جديدة و اسلوب مختلف في تناول الحب لله و لرسول الله دون تشنج او حزن بل بنغمات رقيقه و كلمات مليئه بالمعاني التي تجسد فرحة الايمان و فرحة قدوم الرسول الكريم دون افتعال او آهات حزينه باغنيه

    "خد بأيدي" التي شدت بها بكل صدق و بدون كذب حتي انها رفضت ارتداء حجاب طالما لم تكن ترتديه اصلا لتحصد الاغنيه جائزة افضل اغنيه للعام و شاديه افضل مطربه ..

    اذا رحله العمر الفني انتهت بالنجاح كما بدأت ثم تعتزل و تعيش في محراب الايمان و التقرب الي الله لمدة ثلاثون عاما لينتهي مشوارها مع الحياه و هي في قمة الايمان بعد أن ذاقت حلاوة التقرب الي الله و لتكون نهايه رحلة العمر مشرقه و آمنه و ليبقي اسمها .. مجرد اسمها باعث للسعادة و لينطق اللسان بكلمتين فقط .. الله يرحمها ...

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1