درب سعادة > اقتباسات من رواية درب سعادة

اقتباسات من رواية درب سعادة

اقتباسات ومقتطفات من رواية درب سعادة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

درب سعادة - محمد أبو زيد التجاني
تحميل الكتاب

درب سعادة

تأليف (تأليف) 4.8
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • عجيب أمره، ساخر لأبعد الحدود كلما تعمَّـقت مُصيـبته كان أكثر سُخرية، ورغم ما عدَّ من كوارثها أفاض من محاسنها وحبه لها الذي وصفه بالدواء، مُـرٌ لكنه يُشفي من علّة الأيام وقسوتها، انيسته الوحيدة يأنَسُ بأحضانها في المساء، وفي الصباح تُـأنسهُ بـمُـحاسبته على ما اقترفه من ليلة الزفاف حتى خمس وعشرين عام لحقت بها.

  • صمتها جعلها في صفوف المشاهدين المارة، فهم أيضًا إعتادوا على نفس المشهد، الأحلام لا تُسرق وحدها بل يُسرق معها شئ من القلب فيصيبه الأعتياد، فلا غرابة أن تجد الجميع متفرجين، فأصبح الأمر " عادي هي أول ولا اخر وحدة هتتسرق.

  • كان عقاب سعادة في إغراقها جل حياتها أنها ارتدت نظارة الشك في كل شيء تظن أنها بذلك.. ربما تغلق الطريق أمام التعاسة قبل أن تقبل إليها، وهي لا تعلم أنها تجرها إليها بكل قوة، ربما ما دفعها سرقة أحلامها تباعًا أصبح شبح يُطاردها، إن الأصل التعاسة والسعادة مكيدة

  • شجاعة قول الحق في مدينتنا قاتلة مُرهقة وتُحرق غيره، وحتمًا سيخشون كلمته ويودون أن يزيلوا قائلها حتى ينعموا بأمان الوهم.

  • " شجاعة قول الحق في مدينتنا قاتلة مُرهقة وتُحرق غيره، وحتمًا سيخشون كلمته ويودون أن يزيلوا قائلها حتى ينعموا بأمان الوهم.

  • " شجاعة قول الحق في مدينتنا قاتلة مُرهقة وتُحرق غيره، وحتمًا سيخشون كلمته ويودون أن يزيلوا قائلها حتى ينعموا بأمان الوهم.

1