عندما بكى قسطنطين - علاء إسماعيل
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

عندما بكى قسطنطين

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

عندما بكى قسطنطين، للكاتب علاء إسماعيل، من الروايات الاجتماعية والتاريخية تلك حكاية في غاية الأهمية كُتبت بتفاصيل استثنائية وعلى لسان شخصياتها الحقيقية الخالدة في صفحات التاريخ. لحظاتُ فارقة في عمر الإمبراطور الذي تغيّرت حياته منذ لقائه بالكاهن الذي عاش في الأسكندرية وعرفته مثلما تعرف نهاية بحرها المهيب، بقلمٍ روائيي مميز ولغة شاعرية رصينة يكتب المؤلف “علاء اسماعيل” قصة حياة قسطنطين التي ملأتها الصراعات وتحكمت فيها قوانين البلاط الملكي في فترةٍ عامرة بالأحداث والمفارقات من تاريخ الإمبراطورية الرومانية اليونانية. كانت سيرة الإمبراطور العظيم قسطنطين الأول سيرة حافلة بالقصص الخالدة والتحولات الدرامية الكبيرة التي شهدتها حياته.. في رواية عندما بكى قسطنطين - محاولةُ ناجحة في التوغل داخل قلعة أول إمبراطور روماني يعتنق المسيحية! - تفاصيل مؤثرة في رحاب عاصمة الإمبراطورية الرومانية ومدينة الأسكندرية في مصر! - البداية الاستثنائية لشابٍ تم استدعائه إلى الغرب كي يحارب في كنف أبيه والنهاية الدرامية التي تعلق في الأذهان بمجرد قرائتها. يأخذنا المؤلف في رحلة عمرها خمسة وستين عامًا لرجلٍ عاش ومات وهو حديث معاصريه، ورغم أنه كان رجلًا وثنيًا لا يؤمن بشيئ سوى رجاحة عقله إلأ أن لقائه بالراهب آريوس الذي استطاع تخليد اسمه في صفحات التاريخ جعله شخصًا آخر، شخصًا يفكر ويتأمل ويقرر خوض طريقًا مغايرًا تمامًا عن طريق الناس أجمعين.. مشاهد حقيقية وشخصيات يحفظها التاريخ عن ظهر قلب تلتقي في رحلةٍ فريدة لاستعراض حقبة الصراع الكنسي والإيمان بمفهوم كل فريق من الفرق المتنازعة، وكيف أثر كل هذا في اختلاف مصير إمبراطورية بأكملها.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.8 9 تقييم
100 مشاركة

كن أول من يضيف اقتباس

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية عندما بكى قسطنطين

    9

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    - رواية تاريخيّة رائعة، من أجمل الروايات التي قرأتها في الفترة الأخيرة، ذكرتني بأجمل 4 سنين بين التاريخ الروماني.

    - كل رحلات هروب المسحيين من الاضطهاد ، علي طول يأتي في بالي رحلة سيدنا عيسي وسيدة مريم ويوسف النجار إلي مصر.

    - أفعال دقلديانوس الشنيعة من اضطهاد وتعذيب للمسيحيين ، ممكن تكون من ضمن أسباب التي اجبرت قسطنطين علي التفكير في مسألة الإضطهاد.

    ❞ صدقني لو عرفتَ كلّ شيء قد تعيش مرتاح البال، لكن لن تعيش سعيدًا أبدًا !. ❝

    - جملة بمعني عمر كامل، ساعة الحقيقة بتوجع وتألم ، بالرغم سعينا الدائم لها.

    ❞ يا سيدي إن لذة المعصية ساعة ويبقى عقابُها، وإن مشقة الطاعة تذهب ويبقى ثوابها. ❝

    ❞ وكل ما يؤرقه هو الكلام عن الله بوصف البشر.. ❝

    آريوس

    ❞ إن الله ما أرسل الرسُل إلا ليوحدوه ويعبدوه بنعمة اللاهوت الأعظم، ولم يرسل الله رسولًا من أجل أن يكون إلهًا مع الله❝

    - تحدث الكتاب عن مسألة ماهية المسيح فهي مسألة شائكة . مازال هذا الأمر يرهقني التفكير فيه إلي اليوم. كان من الممكن حل هذا الأمر في بدايته من كنيسة الإسكندرية ولكن الأمر تعقد. اكيد ربنا له حكمة في الاختلاف ولكن لم اوصل لها. وأيضًا تحدث عن مسألة زواج الرهبان.

    - ممكن الاختلاف أو الانقسام الذي حدث في المسيحية في بدايتها ، يشبه في اعتقدي بالفتن التي حدثت بعد وفاة النبي (ص). ولكن أراد الله أن ينقذ الإسلام برغم الخروج والفرق عن الاسلام.

    - فأنا لا اعتقد بإيمان قسطنطين بالمسيحية، لكنه أراد بذكائه أن يبني امبراطوريته بعيدة عن الاضطرابات والمشاكل التي تحيطه . وهذا كان واضح من البداية عندما ادعي أن المسيح يحدد ويخطط له مدينة قسطنطينية. رغم هذا فإني لا انكر بإن قسطنطين هو نقطة فاصلة للمسيحية.

    - بكي قسطنطين عندما اجد بشر بالمعني الحقيقي، إنسان نقي، صادق ، لا يهمه هذه الأمور غير الله . فأين هؤلاء الآن؟

    ❞ فـيا الله على عقيدة يتم التصويت عليها.. ما قيمة المال إذا باع الإنسان ما يؤمن به؟ إن قيمة الإنسان في الدنيا هي ما يحمله من أفكار سامية يؤمن بها ويناضل عنها، فإذا تخلى عن إيمانه، فكأنما قد باع نفسه بثمنٍ بخس. ❝

    #عندما_بكى_قسطنطين

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق