❞ وتظن كل واحدة أنها الوحيدة في حياته والحقيقة أن حياته ليس بها غير نفسه، لا يريد أن تكون حوله مناطق صراع، نقاط توتر، فيترك كل من يتعامل معه يظن أنه الأقرب له وهو يخطط لكل شيء، ❝
مقامات الغضب > اقتباسات من رواية مقامات الغضب
اقتباسات من رواية مقامات الغضب
اقتباسات ومقتطفات من رواية مقامات الغضب أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
مقامات الغضب
اقتباسات
-
مشاركة من Marwa Montasser
-
❞ هو يعرف طريقه جيدا وأنا التي تتخبط، وكل طرقي هشة، دون أساس، فقط خسارات متوالية.. ميل وراثي للخسارة الدائمة. ❝
مشاركة من Marwa Montasser -
❞ في علاقتي، لا أندمج، لا أذوب، كأنني أمام كاميرا، تصور وتسجل كل ما أقول، ليس أنني لا أتصرف على سجيتي، ولكن أنا واعية لكل ما أفعل وما أقول. المعرفة بالسلوك لا تعني تفهمه.. لا يعني التجرد عند مراقبته ❝
مشاركة من Marwa Montasser -
❞ ألتقي به في النادي يوم الجمعة وقتما يريد، هو الذي يجلس طوال الوقت حاملا تليفونه ويجري اتصالات تليفونية، أو يكلم أقاربه كي يخبرهم أنه عازمني على الغدا، وأنه سيصطحبني للسينما. ❝
مشاركة من Marwa Montasser -
❞ أردت أن أخوض تجربة، ربما لهذا لم أتحمل، وهربت، ربما لأنها تجربة، ربما لأنني لست جزءا من شيء، أن نتمكن من رؤية أنفسنا كما يرانا الآخرون.. نعمة كبرى لا يمتلكها الكثيرون، جوهرة، كنز.. ❝
مشاركة من Marwa Montasser -
❞ بحثت عن شيء أستند إليه، عن شعور أعبر عنه، عن السخط، عن الغضب، عن الحزن، عن الخوف، كل شيء كان موجودا لكنه ثابت، لا مبالٍ، صامت يرى ولا يتحرك، ❝
مشاركة من Marwa Montasser -
❞ الشقى غير التعاسة.. غير الحزن، غير الاكتئاب، الشقى فعل، جهد، تعب بدني ❝
مشاركة من Marwa Montasser -
❞ فيما مضى كنت أقوم بهذا الجهد وأفعل كل ما يطلبه مني الآخرون وأحاول دائما إرضاءهم دون أن أدرك لماذا أفعل ذلك.. الآن أنا أعرف؛ أتمنى أن يحبني ويتمناني أحد.. أبحث طوال الوقت عن مرآة تراني. ❝
مشاركة من Marwa Montasser -
❞ أنا على استعداد لبذل أي جهد نفسي وبدني من أجل أن يراني أحد، من أجل أن يقدرني أحد، من أجل أن يتمنى أحد أن يكون مثلي، أن يتمنى أن تكون ابنته، زوجته، حبيبته مثلي. ❝
مشاركة من Marwa Montasser -
❞ نتعلم أن نفتح أعيننا ومسامنا وأن ندقق في خوفنا ونصرخ في وجهه حتى ينكمش ويختفي. الغضب والاستياء مرحلة ونعبر للنضج، لن يخبرنا أحد ماذا نفعل، لكننا سنتغير، التغيير يبدأ منا، من الجذور. ❝
مشاركة من Marwa Montasser -
❞ ولولا أنني كنت قد تغيرت وأصبحت مشوشة ومشوهة بدرجة تجعل كل ما أقوم به آليًا بلا روح، لفررت من عالمه أسرع ❝
مشاركة من Marwa Montasser -
❞ لكنه لم يكن يراني أو الأهم أنه لم يكن يرى نفسه في مرآة الآخر، فكان -بالنسبة لنفسه- كائنا أسطوريا مثاليا، لا يعرف غير صورته المثالية الظاهرية أمام المرآة ❝
مشاركة من Marwa Montasser -
❞ أنا مثقلة، ما زلت أحتاج إلى أن أحنو على نفسي. ❝
مشاركة من Marwa Montasser -
❞ أنفتح على جراحي، أستطيع أن أحكيها، أحكي بعضها دون أن أبكي، أن أنهار، أن أخجل، هذه السيدة.. أنا كنتها، لكنها ليست هنا الآن، ❝
مشاركة من Marwa Montasser -
❞ جاذبيته في أنه لا يعطي أحكاما، لكن هذا في الحقيقة لأنه لا يريد أن يبذل نفسه لأحد، ❝
مشاركة من Marwa Montasser -
❞ في علاقتي، لا أندمج، لا أذوب، كأنني أمام كاميرا، تصور وتسجل كل ما أقول، ليس أنني لا أتصرف على سجيتي، ولكن أنا واعية لكل ما أفعل وما أقول. المعرفة بالسلوك لا تعني تفهمه.. لا يعني التجرد عند مراقبته ❝
مشاركة من Marwa Montasser -
❞ من لا يصرخون هم الأكثر ضررا، ❝
مشاركة من Marwa Montasser -
❞ تتجدد رغبتي في الرحيل، تحاصرني، تضغط على حواسي، فتجعلني أرغب في الهرب من أصحابي، من العمل، من بيتي، أصبحت أعرف هذه الرغبة، أتحسس مقدماتها، وأعرف أنها سرعان ما ستزول، لو أنني طاوعت رغبتي في الرحيل لانتحرت منذ زمن بعيد. ❝
مشاركة من Marwa Montasser -
❞ الخذلان الذي يواجهك، الذي يصدمك تلتقيه أكثر من مرة بأكثر من وجه. يأتيك الخذلان، من بين أضلعك، لا أحد يخذلك خارجك. ❝
مشاركة من Marwa Montasser -
❞ لا ترى سوى نفسها، كأن لديها الحق في استغلال الآخرين، وتعزيز الشعور بالذنب لديهم، كنت أتفهم ألمها وأتعاطف مع دوافعها وخوفها من الوحدة، وميلها للاكتئاب واليأس اللذين تغطيهما بالغضب والتذمر الدائمين. ❝
مشاركة من Marwa Montasser