العالم الذي نعيش به، أصبح منصفًا للبعض وناسفًا للبعض،
على حافة الانهيار > اقتباسات من رواية على حافة الانهيار
اقتباسات من رواية على حافة الانهيار
اقتباسات ومقتطفات من رواية على حافة الانهيار أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
على حافة الانهيار
اقتباسات
-
مشاركة من SABREEN BOOKS
-
«أريد أن أبكي، ولكني لا أعلم كيف»!
مشاركة من Jessy M Sameh -
إلى متى ستتعامل مع الحياة على أنك ضحية، وليس كناج!
مشاركة من SABREEN BOOKS -
كانت دائمًا هي المنتصرة حتى في معاركها التي هُزمت بها،
مشاركة من SABREEN BOOKS -
فمعكِ أيقنتُ أن الحبَّ ليس إلا لذلك الصادق الذي يُنير طريقك المُعتم، ويُرشدك عندما تضل الطريق، وأول من يُبادر بإنقاذك حينما توّشك على الغرق..
مشاركة من SABREEN BOOKS -
الحياة دائما أقصر من نهدرها في حزننا..
مشاركة من SABREEN BOOKS -
«يتعافى الكاتب بقلمه، لذلك إن توقف عن السرد فتيقن أنه يعاني».
مشاركة من SABREEN BOOKS -
صاحب المركز الأول الحقيقي هو هذا الشخص الذي بدون مساندته إلينا لما أصبحنا شيئًا من الأساس، من يحمل همومنا فوق أعتاقه وكأنها همه الأول، ويرشدنا حين نضل الطريق، وأول من يبادر بإنقاذنا من المحيط ويمد لنا يد العون حينما نوّشك على الغرق، وليس نحن بمجهودنا فقط، فلكل بطل وحكاية جميلة لولا الثبات والدعم والحب الذي تلقاه طوال طريقه ممن يحبونه بصدق ما كان أصبح شيئًا..
مشاركة من Jessy M Sameh -
هي أول من آمنت بأن ذلك المقعد الذي فزت به سيكون مقعدي يومًا ما رغم أنني لم أتوقع مجيئه من المرة الأولى لي..
مشاركة من Jessy M Sameh -
لذلك الذي لا يمل مهما بدوت مملًا ويائسًا، لمن يأخذ من نور قلبه ويصنع لك طريقًا جديدًا بعدما فقدت جميع آثار طرقك..
لذلك الذي عندما يراك يخبرك بشغفٍ يغمره كم تبدو جميلًا ومبهرًا وكأنه لم يرك من قبل..
وفي كل أفعاله تشعر مدى عُمق حبه وامتنانه إليك، حتى عندما تتشاجران سويًّا..
لذلك الذي كلما تراه يبتسم قلبك رغمًا عنك، ومهما كنت ضعيفًا مقبلًا على الاستسلام، لا يسمح لك إلا بخلق فرصة النهوض مجددًا..
مشاركة من Mohammed -
❞ ربما الحدث الذي تظنه صدفة كان مرتبًا لك من البداية» ❝
مشاركة من nadra alyafai
| السابق | 1 | التالي |
